الضربة العسكرية الأمريكية المحتملة: رصد لآراء بريطانيين عبر تويتر

الضربة العسكرية الأمريكية المحتملة: رصد لآراء بريطانيين عبر تويتر

منذ 6 سنوات

الضربة العسكرية الأمريكية المحتملة: رصد لآراء بريطانيين عبر تويتر

هذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة\nانقسام في آراء البريطانيين عبر مواقع التواصل إزاء مشاركة بلادهم في أي ضربة عسكرية محتملة ضد قوات الرئيس السوري بشار الأسد وذلك في أعقاب أنباء عن هجوم كيمياوي في مدينة دوما السورية.\nأولى مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة المتحدة اهتماما بالضربة العسكرية المحتملة ضد قوات الرئيس السوري بشار الأسد في أعقاب أنباء عن هجوم كيمياوي على بلدة دوما في الغوطة الشرقية بالقرب من العاصمة دمشق.\nوظهر اسم سوريا في أكثر من 630 ألف تغريدة بالإنجليزية على مدار 24 ساعة الماضية، كما ظهرت "سوريا" في قائمة أكثر الهاشتاغات والأسماء بالمملكة المتحدة صباح الجمعة.\nويأتي ذلك بعد انتهاء رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي من اجتماع عقدته الخميس مع وزرائها لمناقشة كيفية الرد على الهجوم الكيماوي المزعوم.\nوانقسمت آراء البريطانيين تجاه الضربة العسكرية المحتملة ومشاركة بلادهم بها، إذ عارض عدد منهم من جهة تدخل عسكري قد يزيد الطين بلة على حد وصفهم.\nومن أكبر الأصوات التي تنادي بعدم التدخل عسكريا في سوريا زعيم المعارضة جيريمي كوربين، الذي حذر في تغريدة له من تداعيات شن ضربة عسكرية ضد سوريا.\nFurther UK military intervention in Syria's appalling multi-sided war risks escalating an already devastating conflict.\nنهاية تويتر الرسالة التي بعث بها @jeremycorbyn\nومن جهة أخرى دعم مغردون مقيمون في بريطانيا توجيه ضربة عسكرية للنظام السوري.\nوكتب أحد المستخدمين: "بمجرد التهديد بضربة عسكرية ضد النظام السوري قلت حركة الطيران الحربي في سماء سوريا ما أعطى الفرصة للسوريين في إدلب ودرعا التجول بحرية بشوارع مدينتهم."\nWhat people don't realise is that even just *talk* of an impending air strike in Syria has cleared the sky of bombers. Civilians in Idlib and Deraa today can walk around free from having to cower from bombardment. Just the potential of punitive action is literally saving lives.\nنهاية تويتر الرسالة التي بعث بها @OzKaterji\nبينما رأى آخرون أنه يجب على رئيسة الوزراء استشارة البرلمان البريطاني قبل القيام بعمل عسكري، كما حدث في عام 2013 إبان فترة رئاسة وزراء جورج كاميرون.\nوتسائل المغرد بول واتسن وهو ناشط يميني معروف ببريطانيا: "لماذا يجب على الحكومة استشارة البرلمان في القضايا التي تتعلق بالخروج من الاتحاد الأوروبي، ولكنها لا تستشيره إزاء شن ضربة عسكرية ضد سوريا؟"\nWhy does Parliament get a vote on every aspect of Brexit, which the British people already voted for, but not get a vote on attacking another country, which is opposed by the clear majority of the British people? https://t.co/8cDICs1vBz\nنهاية تويتر الرسالة التي بعث بها @PrisonPlanet\nبينما رأى المغرد "بن جودا" إنه عوضا عن ضرب مواقع عسكرية للنظام السوري يجب ملاحقة من يموله.\nSuggestion: rather than think bombs or no bombs on Syria, which raises the obvious problem of hopeless ground war and not wanting to hit Russia or Iranian troops, go for Assad’s banker.\nنهاية تويتر الرسالة التي بعث بها @b_judah\nوأشار آخرون إلى القيود التي وضعتها الحكومة البريطانية على أعداد الاجئين السوريين الذين قررت الحكومة استقبالهم، وإلى المفارقة بين ذلك وبين مناقشة الحكومة توجيه ضربة عسكرية لسوريا في أعقاب مقتل العشرات في هجوم يعتقد أنه كيميائي.\nوكتبت راتشيل ساخرة: يقولون "يجب أن نفعل شيئا تجاه ما يحدث في سوريا!"، ولكن هذا الشيء مستحيل أن يكون استقبال المزيد من اللاجئين السوريين.\nWe must “do something!” about Syria - but not allow more Syrian refugees to come to Britain, dear god, not that\nنهاية تويتر الرسالة التي بعث بها @rachshabi

الخبر من المصدر