بالفيديو.. سوق ترسا للسيراميك.. قصة نجاح لتاجر دواجن

بالفيديو.. سوق ترسا للسيراميك.. قصة نجاح لتاجر دواجن

منذ 6 سنوات

بالفيديو.. سوق ترسا للسيراميك.. قصة نجاح لتاجر دواجن

بدأت فكرة سوق ترسا للسيراميك والأدوات الصحية، بتجربة شبابية أثبتت نجاحها على مدار ربع قرن، عندما اشترى محمد حامد الذي كان يعمل في تجارة الدواجن، عام 1993 بعض المنتجات من بقايا مصانع السيراميك وعرضها بسوق ترسا للخضار.\nكانت ترسا عبارة عن ترعة، على جانبيها، يعرض باعة الخضار بضاعتهم، ومن بينهم تاجر الدواجن محمد حامد، الذى لفت نظره بعض بائعي السيراميك بسوق الجمعة بمنطقة إمبابة، ففكر في نقل التجربة لسوق ترسا الشعبي.\nترك «حامد» تجارة الدواجن وبدأ العمل في السيراميك، حيث استقبلها أقرانه من تجار ترسا بدهشة واستنكار، سرعان ما أصبحت عدوى أصابت الجميع.\nبالرغم من غياب التوكيلات التجارية لمصانع السيراميك كما هو الحال في منطقة الفجالة، إلا أن سوق ترسا أصبحت مقصدا لكثير من المصريين، هربًا من الزحام الشديد التي تشهده الفجالة.\nلم تمر سوى بضعة أعوام حتى ذاع صيت سوق ترسا فبعد أن بدأ التجار عملهم بالسيراميك «الكسر»، اتجه بعضهم تدريجيًا للخامات الأعلى جودة.\nوعلى الرغم من أن صاحب الفضل يرجع إلى محمد حامد، إلا أنه ترك منطقة ترسا وانتقل للعمل في المعادي.\nبدأت منذ قليل، الاحتفالية التي ينظمها المستشار بهاء أبوشقة، رئيس حزب الوفد، لتكريم الدكتور السيد البدوى، على الفترة التى قضاها رئيسًا، بالمنصورية. ويحضر الاحتفال محمد بهاء أبوشقة، المستشار القانوني ...\nنشرت صفحة "فلسطين أون لاين" صورا لاستمرار تظاهرات الفلسطينيين اليوم الجمعة مع استهداف قوات الاحتلال للمشاركين بالرصاص الحى وقنابل الغاز المسيل للدموع على قطاع غزة. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية منذ ...\nأعلنت صباح توفيق، مدير الإدارة العامة للسياحة والمصايف بمطروح، عن تنظيم أول رحلة لزيارة طلبة المدارس المتفوقين بالمرحلتين الإعدادية والثانوية، تحت رعاية اللواء علاء أبو زيد، محافظ مطروح، لمدينة ...\nيعتبر النحت بالرخام من أرقى أنواع الفنون، فهو من أفضل أنواع الصخور، وأهم ما يميزه قوته وشكله الجمالي، بجانب قدرته على تحمل التقلبات المناخية، ما يجعله فى مقدمة الأولويات لعمل الأرضيات والجدران والتحف ...

الخبر من المصدر