مدرسة تطلب الخلع.. 7 شهور وجوزى يعاملني كأخته

وقعت الفتاة الجميلة فى حب زميلها فى العمل تمنت أن يطلب يدها للزواج وكأن أبواب السماء قد فتحت ولبت أمنيتها وبالفعل تحقق الحلم وخلال شهور تقدم الشاب المهذب لخطبتها وبعد فترة قصيرة تم الزفاف فى حفل اسطورى لا يمكن أن يسقط من وعاء الذاكرة بعد الزواج بسبعه أشهر وقفت الزوجة امام محكمه الأسرة تطلب الطلاق من حبيبها لأنه يعاملها كاخته يرفض الاقتراب منها أو لمسها لإصابته بمرض نفسي.

سردت الشابة الجميلة قصتها قائلة: "نزلت الى مجال العمل فى سن صغيرة قابلت خلالها زوجى كان شاباً مهذبا يتسم بالرقة والطيبة بسبب أخلاقه لفت جميع زميلاتى كل منهن حاول جذبه أو لفت انتباهه لكنه كان يصدهن جميعهن ، بسبب اعجابى الشديد به تمنيت كثيرا أن يعجب بى أو يحاول التقدم لى شهورا طويلة مضت وانا احاول لفت انتباهه لكن باءت محاولاتى بالفشل وبسبب عشقى

وأضافت: "بعد فترة قصيرة فوجئت به يطلب منى التحدث معى من شدة فرحتى كدت افقد وعى، وافقت على الفور تحدث معى وأكد لى أنه معجب بشخصيتى ويتمنى أن اشاركه حياته، ودون أن اشعر تدفقت الدماء فى عروقى وزادت دقات قلبى كاد يسمعها، بسبب فرحتى سرت فى جسدى رعشة بسبب سعادتى لا أعلم كيف توجهت إلى منزلى واخبرت والدتى وطلبت منها التحدث مع والدى لتحديد موعد لزميلى خلال أيام زارنا زميلى فى البيت وفى نهاية الجلسة لا أدرى كيف تم قراءة الفاتحة وتم تحديد موعد خطوبتنا شهور قليله جدآ وتم الزفاف فى حفل أشبه بالقصص الخيالية".

واستطردت قائلة: "دعونا اسرتنا وتوجهنا الى بيتنا بمجرد دخولى الى