وزير خارجية ألمانيا يعتذر عن حضور اجتماع مع نتنياهو في بروكسل

ذكرت مصادر من وزارة الخارجية الألمانية اليوم (الاثنين 11 ديسمبر/ كانون الأول 2017) أن زيغمار غابرييل ألغى مشاركته في الاجتماع مع نتانياهو في بروكسل بسبب مرض أحد أفراد عائلته. وأضافت المصادر أن السفير الألماني لدى الأمم المتحدة، راينهارد زيلبربرغ، سيمثل غابرييل في الاجتماع.\nحذر وزير الخارجية الألماني زيغمار غابرييل من العواقب بعيدة المدى حال اعترفت الولايات المتحدة بالقدس عاصمة لإسرائيل، فيما لوح الرئيس التركي بقطع العلاقات الدبلوماسية مع الدولة العبرية في حال إقدام واشنطن على تلك الخطوة. (05.12.2017)\nنشرت مجموع فونكه الإعلامية تصريحات للسفير الإسرائيلي الجديد في برلين عبر فيها عن قلقه من تنامي معاداة السامية في ألمانيا، كما نقلت عن رئيس المجلس الأعلى للمسلمين قوله إن معاداة السامية "إثم كبير" في الإسلام. (28.11.2017)\nومن المستبعد أن يتسبب عدم حضور غابرييل في استياء كبير بين نظرائه الأوروبيين، فبحسب مصادر من الاتحاد الأوروبي دعا نتنياهو نفسه تقريبا لحضور الاجتماع في بروكسل بدعم من وزير الخارجية الليتواني ليناس لينكفيتشيوس.\nيذكر أن الاتحاد الأوروبي توقف مؤخراً عن توسيع تعاونه مع إسرائيل احتجاجا على سياسة الاستيطان الإسرائيلية. وعُقد آخر اجتماع لما يسمى بـ"مجلس الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل" عام 2012. وحتى لا يبدو الاجتماع مع نتنياهو اليوم دعما منفردا لإسرائيل، أعلنت مسؤولة الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي، فيدريكا موغيريني، دعوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس لحضور اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي المقبل.\nوكررت موغيريني موقف الاتحاد الاوروبي الداعم لدولتين إسرائيلية وفلسطينية تعيشان جنبا إلى جنب، عاصمتهما القدس. وقالت موغيريني "كشركاء وأصدقاء لإسرائيل، نعتقد أن المصالح الأمنية لإسرائيل تقتضي ايجاد حل قابل للاستمرار وشامل" للنزاع بين اسرائيل والفلسطينيين. كذلك قالت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي "أدين بأشد العبارات الممكنة كل هجوم على يهود في كل مكان في العالم بما في ذلك في أوروبا وإسرائيل وعلى مواطنين إسرائيليين".\nح.ز/ ص. ش (د.ب.ا / أ.ف.ب)\nتعيش الكاتبة سارة شتريكر في إسرائيل منذ 5 أعوم، وقد أنجزت أولى رواياتها هنا كما أنجزت للتو قصة قصيرة ستنشر في كتاب لمجموعة من الكتاب الألمان والإسرائيليين.\nتعيش الكاتبة سارة شتريكر في إسرائيل منذ 5 أعوم، وقد أنجزت أولى رواياتها هنا كما أنجزت للتو قصة قصيرة ستنشر في كتاب لمجموعة من الكتاب الألمان والإسرائيليين.\nأقدس أماكن اليهود: حائط المبكى في القدس الشرقية.\nفاز توم فرانتس في سنة 2013 بجائزة أفضل طاهٍ في البرنامج الإسرائيلي التلفزي "ماستر شيف"، وأصبح مذذاك مشهورًا في إسرائيل.\nاعتنق توم فرانتس اليهودية قبل 8 أعوام، وهو يفضل الصلاة في كنيس يهودي صغير في القدس كان قد بناه جد زوجته على نفقته الخاصة.\nتصوير في مطبخ عائلة فاديدا المؤلفة من طهاة منذ أجيال. يبحث توم فرانتس في المطبخ القدسي عن مواضيع لكتابه.\nالمغنية الإسرائلية ريلي فيلو، 34 عاما، تريد أن تنجح كمغنية في برلين، المدينة التي كانت قد نجحت عمة والدها بها كمغنية قبل أن تقتل في أوشفيتس.\nريلي فيلو وزوجها بنديكت بينفالد وأصدقاء إسرائيليين في مقهى في كرويتسبرغ. في هذا الحي البرليني وفي حي نويكولن المجاور يعيش شباب إسرائيليون كثر.\nالإسرائيليان ريلي فيلو وشاحاك شابيرا متفقان على أنه يمكن تحمل تاريخ شعبهما عبر النكتة اليهودية والسخرية الإسرائيلية.\nاستعداد للعمل كمراسل: يمثل شاحاك شابيرا دور المراسل بغية استطلاع آراء المارة بخصوص اللاسامية والكليشيهات عن اليهود.\nكثر ممن يزورون النصب التذكاري لضحايا النازية اليهود يأخذون صورًا شخصية بهواتفهم المحمولة. شاحاك شابيرا يواجههم بزعمه أن التقاط الصور الشخصية هنا ممنوع.