من هو الإرهابي «يحيى السيد إبراهيم» المتهم الرئيسي لاغتيال النائب العام المصري؟

من هو الإرهابي «يحيى السيد إبراهيم» المتهم الرئيسي لاغتيال النائب العام المصري؟

منذ 6 سنوات

من هو الإرهابي «يحيى السيد إبراهيم» المتهم الرئيسي لاغتيال النائب العام المصري؟

أعلنت الدول الأربع المكافحة للإرهاب عن قائمة جديدة للإرهاب، شملت منظمتين إرهابيتين و11 شخصية من العناصر الداعمة للإرهاب.\nوكان من بين الشخصيات، يحيى السيد إبراهيم محمد موسي، والذي يعد المخطط الرئيسي لأغلب العمليات النوعية المسلحة داخل مصر.\nأبرز المعلومات عن يحيى السيد إبراهيم محمد موسى:\n- المتهم الرئيسي في قضية اغتيال النائب العام المصري.\n- فرّ إلى تركيا بعد ثورة 30 يونيو ودائم التردد على قطر والصومال.\n- يعد مسؤولاً رئيسيًا للجان العمليات النوعية بالخارج.\n- يعتبر مخطط أغلب العمليات النوعية المسلحة داخل مصر.\n- عضو مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين.\n- كان شاهد نفي في قضية «غرفة عمليات رابعة» المتهم فيها محمد بديع مرشد عام الإخوان و50 من أعضاء وقيادات الجماعة.\nوكانت قد أعلنت كل من "مصر، والسعودية، والإمارات، البحرين"، أنها في ضوء التزامها بمحاربة الإرهاب، وتجفيف مصادر تمويله، ومكافحة الفكر المتطرف وأدوات نشره وترويجه، والعمل المشترك للقضاء عليه وتحصين المجتمعات منه، وفي إطار جهدها المشترك بالتعاون مع الشركاء الفاعلين في محاربة الإرهاب؛ فإنها تعلن إضافة كيانين، وأحد عشر فردًا، إلى قوائم الإرهاب المحظورة لديها وهي كالآتي:\n2.سالم جابر عمر علي سلطان فتح الله جابر\n3.ميسر علي موسى عبدالله الجبوري\n5.حسن علي محمد جمعة سلطان\n6.محمد سليمان حيدر محمد الحيدر\n7.محمد جمال أحمد حشمت عبدالحميد\n8.السيد محمود عزت إبراهيم عيسى\n9.يحيى السيد إبراهيم محمد موسى\n10.قدري محمد فهمي محمود الشيخ\n11.علاء علي علي محمد السماحي\nوأضاف بيان الدول الأربع، أن الكيانين المدرجين هما مؤسستان إرهابيتان تعملان على ترويج الإرهاب عبر استغلال الخطاب الإسلامي واستخدامه غطاء لتسهيل النشاطات الإرهابية المختلفة، كما أن الأفراد نفذوا عمليات إرهابية مختلفة، نالوا خلالها، وينالون دعما قطريا مباشرا على مستويات مختلفة، بما في ذلك تزويدهم بجوازات سفر وتعيينهم في مؤسسات قطرية ذات مظهر خيري لتسهيل حركتهم. \nوتؤكد الدول الأربع، من خلال مراقبتها، استمرار السلطات في قطر بدعم واحتضان وتمويل الإرهاب وتشجيع التطرف ونشر خطاب الكراهية، وأن هذه السلطات لم تتخذ إجراءات فعلية بالتوقف عن النشاط الإرهابي. \nوتجدد الدول في بيانها، التزامها بدورها في تعزيز الجهود لمكافحة الإرهاب وإرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة، وتؤكد أنها لن تتهاون في ملاحقة الأفراد والجماعات الإرهابية، وستدعم السبل كافة في هذا الإطار على الصعيد الإقليمي والدولي. \nوستواصل مكافحة الأنشطة الإرهابية واستهداف تمويل الإرهاب أيًا كان مصدره، كما ستستمر في العمل مع الشركاء في جميع أنحاء العالم بشكل فعّال للحد من أنشطة المنظمات والتنظيمات الإرهابية والمتطرفة التي لا ينبغي السكوت من أي دولة عن أنشطتها. \nكما تشكر الدول الأربع جميع الدول الداعمة لها في إجراءاتها في مكافحة الإرهاب والتطرف والعنف، وتعتمد عليها في مواصلة الجهود والتعاون للقضاء على هذه الظاهرة التي طال شرها عموم العالم، وأضرت بالإنسانية جمعاء.

الخبر من المصدر