بالفيديو| 9 أنواع مختلفة من الأطعمة والمشروبات تساعدك على الإقلاع عن التدخين

بالفيديو| 9 أنواع مختلفة من الأطعمة والمشروبات تساعدك على الإقلاع عن التدخين

منذ 6 سنوات

بالفيديو| 9 أنواع مختلفة من الأطعمة والمشروبات تساعدك على الإقلاع عن التدخين

يحاول الكثيرون الإقلاع عن التدخين، ويظنون أن الأمر صعب وربما يبدو للبعض أنه مستحيل، ولكن بمجرد تفكيرهم بمدى الفائدة التي تعود عليهم بهذه الخطوة، سيقومون بها فور مجيئها دون تردد.\nوتستعرض الدكتورة ريهام صفوت أخصائية التغذية خلال لقائها ببرنامج "السفيرة عزيزة"، المذاع على شاشة "دي إم سي"، أنواعا مختلفة من الأطعمة والمشروبات تساعد على الإقلاع عن التدخين وهي:\nأثبتت دراسة أن تناول البروكلي 4 مرات في الأسبوع يقلل الإصابة بسرطان الرئة، وهو مرض معرض له المدخن بشكل كبير.\nوهي ما أطلقت عليها "حبة السعادة" ففي هذه الفترة يحتاج المقلع عن التدخين إلى الشيكولاتة وذلك لشعوره بالاكتئاب، والمعروف عن الشيكولاتة أنها تزود الناقلات العصبية التي تسبب السعادة، كما أن هذا النوع من الشيكولاتة لا تزيد من الوزن كغيرها من الأنواع المختلفة.\nوذلك لحاجة الشخص للتسلية بشكل مستمر، فالفشار من المأكولات التي لا تزود بالسعرات الحرارية المرتفعة.\nبالرغم من أثرها في زيادة الوزن إلا أنها تحتوي على زيوت دهنية يحتاج إليها الجسم في تلك الفترة.\nيحتاج الإنسان إلى تحسين الحالة المزاجية بشكل كبير، ويساعده على ذلك الموز الذي يؤثر على الناقلات العصبية للمخ، ويسبب السعادة. \nيحتوي السمك على أوميجا 3، مضادات أكسدة، ويعمل على تحسين الشوائب الحرة، وهو ما يحتاجه الجسم في تلك الرحلة إضافة إلى حاجته للأسماك الدهنية، التي تحافظ على صحة القلب والشرايين التالفة من التعرض الزائد للنيكوتين.\nوصفة اللوز والجزر المتمثلة في نقع اللوز لمدة يوم، مع خلطه بالجزر والزبادي أو اللبن، وتناوله على مدار اليوم، يتمثل أثرها في احتواء الجزر على بيتاكاروتين الذي يحول في أجسامنا لفيتامين A، مضادات الأكسدة، إضافة إلى تصليح الأنسجة التي تلفها التدخين.\nعادة ما يعاني المدخن من المخاط الزائد على الرئة والسعال المستمر ويساعد الزعتر على تهدئة السعال، كما تعمل حبة البركة على طرد المخاط.\nتساعد المشروبات الطبيعية كالينسون والنعناع على تهدئة السعال والجهاز التنفسي.\nوأشارت صفوت إلى أهمية الأكل المتوازن وفيتامين سي، مضيفة أن زيادة الوزن أمر لا بد حدوثه وذلك لعدة أسباب منها أن النيكوتين يساعد في عملية الحرق، كما أنه يؤثر على حاسة التذوق ومع تحسنها يزيد الإقبال على الأكل، موضحة ضرورة التقنين في كميات الأكل أيا كان نوعها.

الخبر من المصدر