وفاة حارس مرمى إندونيسي بعد اصطدامه مع لاعب منافس

وفاة حارس مرمى إندونيسي بعد اصطدامه مع لاعب منافس

منذ 6 سنوات

وفاة حارس مرمى إندونيسي بعد اصطدامه مع لاعب منافس

وفاة حارس مرمى إندونيسي بعد اصطدامه مع لاعب منافس\n16 أكتوبر/ تشرين الأول 2017\nشارك هذه الصفحة عبر فيسبوك\nشارك هذه الصفحة عبر تويتر\nشارك هذه الصفحة عبر Messenger\nشارك هذه الصفحة عبر Messenger\nشارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني\nهذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة\nشارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني\nشارك هذه الصفحة عبر فيسبوك\nشارك هذه الصفحة عبر Messenger\nشارك هذه الصفحة عبر Messenger\nشارك هذه الصفحة عبر تويتر\nشارك هذه الصفحة عبر Google+\nشارك هذه الصفحة عبر WhatsApp\nشارك هذه الصفحة عبر LinkedIn\nهذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة\nمصدر الصورة @perselafc Image caption وصف نادي بيرسيلا حارس المرمى، تشويرول هودا، بأنه أسطورة\nتوفي حارس مرمى إندونيسي، إثر اصطدامه بلاعب من الفريق المنافس، خلال مباراة في الدوري الإندونيسي الممتاز لكرة القدم.\nوأضاف الطبيب أن "التحليلات الأولية" أشارت إلى "احتمال إصابته بكدمات في الرأس والرقبة".\nوقال الدكتور نوغروهو، من مستشفى الدكتور سويجري لامونغان في منطقة لامونغان بجزيرة جاوة الشرقية، إن التصادم بين اللاعبين أدى إلى "توقف التنفس، ومن ثم تسبب في سكتة قلبية" لدى هودا.\nوأضاف أن الفريق الطبي حاول إنعاشه، لكن بعد نحو ساعة من المحاولات "لم يُظهر أي ردود فعل، أو علامات على الحياة الطبيعية".\nواستمرت المباراة بعد حادث الاصطدام، وانتهت بفوز فريق بيرسيلا على فريق "سيمن بادانغ"، بهدفين دون مقابل.\nوقال نادي بيرسيلا إن آلافا من جماهير الفريق حضروا تأبينا على ضوء الشموع للاعب، الذي شارك في أكثر من 500 مباراة لفريقه، في الدوري الإندونيسي.\nويذكر أن اللاعب الراحل لم يلعب لأي ناد آخر سوي بيرسيلا.\nوكتب النادي على حسابه بموقع انستغرام: "شكرا لك على تفانيك المستمر".\nوأضاف: "شكرا لك على الإلهام الذي منحته لنادي بيرسيلا ومنطقة لامونغان وكرة القدم الإندونيسية".\nمصدر الصورة @perselafc Image caption قال نادي بيرسيلا إن آلاف المشجعين حضروا تأبين هودا على ضوء الشموع\nويقول الكاتب الرياضي الإندونيسي أنتوني سوتون: "لعب هودا لفريقه المحلي. لقد كان يعيش الحلم، وكان سعيدا تماما بوجوده بين أهله وفي بلدته".\nوأضاف: "إنه أسطورة. لعب لفريق واحد طيلة حياته المهنية، وكان طموحه أن يعمل مدربا لحراس المرمى في فريقه بعد اعتزاله اللعب".\nوتابع: "لم يفتعل أية مشكلة أبدا. لقد كان يحب مهنته، لكنه لم يلق التقدير الذي يستحقه".

الخبر من المصدر