تحذيرات زعماء العرب من إرهاب قطر تتصدر الصحف - برلمانى

تحذيرات زعماء العرب من إرهاب قطر تتصدر الصحف - برلمانى

منذ 6 سنوات

تحذيرات زعماء العرب من إرهاب قطر تتصدر الصحف - برلمانى

ـ الخليج الإماراتية : الدول العربية تتصدى للإرهاب القطرى لحماية الامن القومى العربى.. زيارة تميم حصاد «ارتدادات سلبية» في أوساط القرار الأمريكي.. ونيويورك مسرح "للأكروبات الإعلامية" القطرية\nـ الأيام البحرينية: لم يعد مقبولا أن تكن بيننا دولة مارقة .. والشرق الأوسط: وزير خارجية السعودية يؤكد أن دعم الدوحة للإرهاب ساهم في زعزعة أمن المنطقة\nسلطت الصحف العربية الضوء على كلمة زعماء الدول العربية أمام اجتماعات الدورة الثانية والسبعين للأمم المتحدة.\nبدورها، أشارت صحيفة الخليج الإماراتية إلى كلمة وزير الخارجية الإماراتى عبدالله بن زايد أمام اجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتحدة، والتى أكد فيها تصدى الدول العربية للإرهاب القطرى لحماية الأمن القومى العربى.\nكما سلطت الضوء أيضا على عودة تميم إلى الدوحة عقب مشاركته فى اجتماعات الأمم المتحدة بنيويورك ، واصفة زيارته بأنها حصاد "ارتدادات سلبية" في أوساط القرار الأمريكي والدولي، حيث أظهرت فشل شركات العلاقات العامة التي دفعت لها الدوحة بسخاء.\nوأوضحت أن ذلك الفشل ضاعف حجم القناعات بعدم جاهزية النظام القطري لتغيير أساليبه السياسية والإعلامية المبنيّة على الازدواجية، وكان لافتاً أن هذا التوصيف لنتائج لقاء أمير قطر بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وخطابه في الأمم المتحدة، إن آخر ما سجّله الوسط الدبلوماسي العربي في نيويورك من ارتباك الآلة السياسية القطرية، هو تغطية الإعلام القطري لعودة الأمير للدوحة، والتي كانت متوقعة أمس الأول الجمعة.\nفما تناقلته مواقع السوشيال ميديا ـ بحسب الصحيفة ـ وما نُسب إلى تغريدات التلفزيون القطري ونشرت له صور في الخارج، عن تكذيب خبر العودة ودعوة المشاهدين لانتظار صدور بيانات رسمية، هو في مجمله صورة ختامية لمشهد أكثر استعراضاً وارتباكاً كانت اشتغلت عليه الآلة الإعلامية القطرية أثناء وجود أميرها في نيويورك.\nوأشارت صحيفة "الخليج الإماراتية" إلى الكشف التوثيقي لما سُمي بـ"الأكروبات الإعلامية" القطرية التي جرى اللعب بها أثناء وجود الأمير تميم في نيويورك، يتضمن تسريبًا مكشوفًا عن "حرب عالمية ثالثة" كانت ستحركها قطر في مواجهة السعودية، لو أن الأخيرة فكرت بغزو الدوحة. ففي إطار الماكينة الإعلامية الممولة من قطر والنشطة جداً في لندن، باللغتين العربية والإنجليزية، حيث جرى تسريب معلومة مفبركة عن أن حرباً عالمية كانت ستحركها الدوحة، لو أنها تعرضت لغزو من قبل بعض الدول الخليجية.\nوتعرف الأوساط الدبلوماسية العربية في نيويورك خبر "الغزو المزعوم" كيف جرى تحضيره وتصنيعه وتمريره، لكن الجديد الذي نهض به المستشارون الإعلاميون المرافقون لأمير قطر في نيويورك، ومنهم شركة «ستوننج ستراتيجيز» التي كُلفت بالعلاقات العامة، هو أنهم عمّموا معلومات مفبركة منسوبة لمصادر عسكرية أمريكية بأن أزمة قطر كانت ستُشعل حرباً عالمية. وقد وجد هذا التسريب مكاناً له على الصفحة الأولى لجريدة «إكسبريس»البريطانية تحت عنوان "ترامب أوقف الحرب العالمية الثالثة فوق قطر".\nوكان لافتاً أن توقيت نشر هذا التقرير جاء مع الإعلان عن صفقة أسلحة بين قطر وبريطانيا تتضمن 24 طائرة «يورو فايتر تايفون» يراد لها أن تشكّل تعزيزاً للدفاعات الجوية القطرية.\nويتضمن التقرير المتداول في الوسط السياسي العربي في نيويورك، إشارات إلى ما كان تجاهله الإعلام القطري من ملاحظات قال بيان البيت الأبيض إن الرئيس ترامب أبلغها لأمير قطر خلال اجتماعهما في البيت الأبيض. وكانت قد صدرت إشارات رسمية بهذا الخصوص تضمنت الأولى ما وُصف أنه «توبيخ» من ترامب ل«تميم» على استمرار الأخير في دعم وتمويل الإرهاب، رغم كل النفي الذي يصدر من الدوحة.\nوفي الإشارة الثانية التي تضمنها بيان البيت الأبيض عن الاجتماع، أن الرئيس الأمريكي ما زال يؤمن أنه على قطر أن تفعل المزيد لوقف دعم وتمويل الإرهاب. وفي الإشارتين ما يؤكد أن الإدارة الأمريكية كانت -ولا تزال- مقتنعة بالشواهد الكثيرة المستمرة على دعم الدوحة للتطرف والإرهاب، وبالتالي فإن أزمة قطر مستمرة رغم كل ما يصدر هنا أو هناك من إشارات عابرة إلى قرب وضع نهاية لها.\nوتحت عنوان إيران تتحدى إدارة ترامب بتجربة باليستية جديدة كتبت الخليج الإماراتية أن إيران تقدم على تجربة جديدة باليستية فى تحد واضح للإدارة الأمريكية .\nأما الشرق الأوسط فأشارت إلى انتهاء حظر السفر الأمريكي اليوم وتوقعات بالمزيد من الإجراءات وهو القرار الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لمنع مواطنى ست دول، إيران وليبيا والصومال والسودان وسوريا واليمن من دخول الولايات المتحدة، موضحة أن هناك تكهنات بقيام البيت الأبيض باتخاذ المزيد من الإجراءات.\nوأشارت الصحيفة إلى أن مسئولا في وزارة الأمن الداخلي أكد أن الوزارة أوصت باتخاذ «إجراءات صارمة» اقتداء بالقرار التنفيذي السابق، على الرغم من عدم إعلان البيت الأبيض عن اتخاذ أي قرارات حتى وقت متأخر من مساء السبت.\nوأوقف القضاة الاتحاديون هذا الإجراء قبل أن تعلن المحكمة العليا في يونيو الماضي أنها ستنظر القضية وسمحت ببدء تطبيق مرسوم معدل ومن المقرر أن تنظر المحكمة العليا القضية في أكتوبر المقبل.\nوسلطت صحيفة الأيام البحرينية الضوء على الخبر نفسه، مؤكدة أن هناك دولا أخرى سيشملها قرار الحظر وهو ما نقلته الصحيفة عن مسئولين أمريكيين بأن الرئيس دونالد ترامب يمكنه إضافة بلدان أخرى على لائحة الدول التي يشملها حظر السفر الجديد بعد انتهاء الحظر الحالي يوم الأحد، وإنهم حددوا عددًا من الدول التي لا تريد أو لا يمكنها الاستجابة لإجراءات المراقبة الأمنية التي تطلبها الولايات المتحدة لدخول أراضيها.\nودون تحديد الدول المعنية أو عددها، قال المسئولون إن مرسومًا رئاسيًا جديدًا سيحدد جملة من الإجراءات تتراوح بين المراقبة المشددة (على غرار الاطلاع على الهاتف النقال والحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي) ومنع الدخول.\nدعم الدوحة وإيران للإرهاب يزعزع أمن المنطقة\nاهتمت صحيفتا الوطن السعودية والشرق الأوسط ، أيضا بالتركيز على كلمة وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، أمام الأمم المتحدة أمس والتى طالب فيها قطر بالالتزام بتعهداتها في اتفاق الرياض، معتبراً أن دعم الدوحة للإرهاب ساهم في زعزعة أمن المنطقة.\nوأوضح الجبير أن موقف الدول الأربع هو مطالبة قطر بالالتزام بمبادئ القانون الدولي في محاربة الإرهاب. وقال إن أزمة قطر جاءت بسبب ما تمارسه من نشر لخطاب التطرف والكراهية، ودعمها للجماعات المتطرفة وزعزعة الاستقرار في دول المنطقة، لافتا إلى أن مواقف السعودية والإمارات ومصر والبحرين «حازمة ضد السياسات القطرية، وضد أي تهديد لأمن دولنا، وانتقد الجبير سياسات إيران في المنطقة، قائلا إن الشرق الأوسط يعيش حالة غير مسبوقة من التوتر نتيجة السياسات الإيرانية، وهي دولة راعية للإرهاب وتدعم الميليشيات الإرهابية.\nوفى مقالات الرأى طرحت سوسن الشاعر على صفحات "الشرق الأوسط " عدة تساؤلات حول دعم التحالف الدولى لمصر فى حربها ضد داعش، مؤكدة أن مصر تخوض حرباً شرسة ضد «داعش»، إنما العجيب أنها ليست على خريطة التحالف الدولي للقضاء على «داعش»! فأين المنطق والعقل والضمير من هذا التجاهل وترك مصر تصارع وحدها؟\nلماذا التركيز على مطاردة التنظيم في العراق وسوريا والاهتمام يكاد ينعدم بمصر، ويقل بليبيا، وهي التي على الحدود الغربية لمصر التي تقع بين كماشتي «داعش» شرقاً وغرباً؟\nومن السياسة لقوانين الآداب العامة نشرت صحيفة الرأى الكويتية " بدء إزالة الغرف الحمراء من معاهد المساج أول أكتوبر" في أكبر حملة موجهة للقضاء على الظواهر السلبية بإزالة أبواب الغرف المغلقة داخل معاهد المساج لما قد تحويه من أمور غير أخلاقية ومنافية للآداب ، يأتي ذلك استكمالاً للخطة التي وضعتها بلدية الكويت سابقاً في إزالة كبائن المقاهي المشبوهة.\nكما تتجه الكويت لإلغاء مسمى معهد مساج من الإعلانات الخارجية، وأن يتقيد مستثمرو المعاهد بما ذكر في الترخيص التجاري (معهد صحي)، على أن تتم مخالفة أي معهد يخالف هذا التوجه.\nوركزت الأيام البحرينية على كلمة وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد أمام الأمم المتحدة تحت عنوان "لم يعد مقبولا أن تكون دولة مارقة بيننا " مؤكدا أن المقاطعة مع قطر جاءت بعد أن نفد صبر الدول العربية ، ولن نقبل بدولة تنشر الفوضى والإرهاب وتتعدى على جيرانها.\nكما أوضحت أن أمير قطر سعى للقاء قادة اليهود سرًا بنيويورك لدعمه في أزمته مع العرب، فبعد الفضائح التي ظهر عليها تميم خلال مشاركته في اجتماعات الأمم المتحدة، ليسعى خلال تواجده في أمريكا للقاء قادة اليهود لضمان دعمهم خلال أزمته مع الدول العربية ، قبل حضور تميم لفعاليات الأمم المتحدة بأيام، كشفت صحف إسرائيلية وأمريكية، عن مساع يقوم بها النظام القطري للقاء منظمات يهودية، وعقد صفقة تتضمن تعرض مبادلة رفات إسرائيليين بلقاءات مع قادة اليهود، حيث علقت حينها مجلة «فوربس» الأمريكية على محاولات قطر التواصل مع قادة اليهود في الولايات المتحدة، وخلال الزيارة كشفت المعارضة القطرية، أن تميم بن حمد سعى بالفعل للقاء قادة اليهود في نيويورك سرًا، وحاول تسريب اللقاء، ولكنه فشل في خديعته، تميم حاول من خلال هذا اللقاء أن يزعم بأنه لا يدعم الإرهاب بل إنه يطبع مع اليهود، إلا أن خديعته فشلت، بعدما وجه اليهود أنفسهم صفعة له بعدم لقائه.\nفيما أفردت صحيفة الخبر الجزائرية صفحتها الأولى بعنوان " الإسلاميون يسقطون فى فخ الإلهاء السياسى" فبعد الاتجاه فى الجزائر للتدريس بالعامية وإلغاء البسملة جاء دور النقاب ".

الخبر من المصدر