الغارديان: "الجريمة الحقيقية داخل السجون المصرية"

الغارديان: "الجريمة الحقيقية داخل السجون المصرية"

منذ 6 سنوات

الغارديان: "الجريمة الحقيقية داخل السجون المصرية"

الغارديان: "الجريمة الحقيقية داخل السجون المصرية"\nشارك هذه الصفحة عبر فيسبوك\nشارك هذه الصفحة عبر تويتر\nشارك هذه الصفحة عبر Messenger\nشارك هذه الصفحة عبر Messenger\nشارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني\nهذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة\nشارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني\nشارك هذه الصفحة عبر فيسبوك\nشارك هذه الصفحة عبر Messenger\nشارك هذه الصفحة عبر Messenger\nشارك هذه الصفحة عبر تويتر\nشارك هذه الصفحة عبر Google+\nشارك هذه الصفحة عبر WhatsApp\nشارك هذه الصفحة عبر LinkedIn\nهذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة\nمصدر الصورة Alamy Image caption تنقل الغارديان اتهامات المحامي الحقوقي للأمن المصري بتعذيب المعتقلين\nانفردت صحيفة الغارديان بنشر تقرير عن واقع السجون المصرية، يتهم سلطات الأمن المصرية بتعذيب المعتقلين لديها وحرمانهم من حقوقهم الأساسية.\nهيومان رايتس ووتش تتهم الأمن المصري بـ"تعذيب المعتقلين السياسيين بأساليب منها الاغتصاب" الحكومة المصرية: تقرير هيومن رايتس "مسيس وغير موضوعي"\nويتهم حسين مسؤولي السجن بمحاولة الحصول على "اعترافات زائفة ومنع السجناء من الحصول على مشورة قانونية وممارسة شتى ألوان العنف من بينها الضرب والصعقات الكهربائية للحصول على اعترافات"، مشيراً إلى أن "جميع هذه الممارسات مخالفة للدستور المصري وللقانون الدولي".\nوتقول الغارديان إنها طلبت من الحكومة المصرية الرد على اتهامات حسين إلا أنها لم تستجب لغاية نشر هذا المقال.\nويقول حسين إن "كابوسه بدأ في 17 يونيو/حزيران عندما دق باب منزل عائلته في كفر حمزة شمال القاهرة، وفتحت والدته الباب لتجد 50 شرطياً مدججين بالسلاح بانتظاره".\nويضيف كاتب المقال أن "حسين ناشط حقوقي، لمع نجمه بعد اعتقال شقيقه المراهق وسجنه لمدة عامين بسبب ارتدائه قميص "تي شيريت" كتب عليه - أمة من دون تعذيب-.\nويشير حسين إلى أن "أسوأ تجاربه كانت في سجن معسكر العمل بقرية بدر بمحافظة البحيرة"، مضيفاً "عندما وصلت إلى هناك كان واضحاً أن إجراءات السجن كانت قاسية ووحشية".\nويقول إنه "كان يترتب على السجناء الجدد خلع كامل ملابسهم والاستدارة إلى الحائط، ثم يقوم ضباط السجن بجلدهم بخراطيم بلاستيكية".\nويضيف أن "أصوات السجناء الذين يخضعون للتعذيب كانت تسمع في أروقة السجن على الدوام لاسيما خلال تعرضهم للتعذيب بالصقعات الكهربائية".\nويقول حسين في حديثه مع محرر الصحيفة "أنا محام حقوقي، مهمتي الدفاع عن حقوق الإنسان... لكنني تعرفت خلال فترة سجني ماذا يعني أن يكون المرء مكسوراً".\nويشير المقال إلى أن السلطات المصرية أفرجت عن حسين، إلا أن هناك العديد من القضايا المفتوحة ضده.\nويخلص تقرير الصحيفة إلى أن هذه المزاعم تأتي بعد أيام من نشر منظمة هيومان رايتس ووتش لتقرير مفصل يتحدث عن تفشي التعذيب في مصر تحت حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث تزعم المنظمة أن أن مستوى انتهاكات حقوق الانسان قد تصاعد "وربما يصل حد وصفه بأنه جريمة ضد الإنسانية".\nوتشير الصحيفة الى وزارة الخارجية المصرية استنكرت التقرير ووصفته بأنه "مهلهل" و "أفتراء مقصود".\nمصدر الصورة AFP Image caption نزوح أكثر من 400 ألف من أقلية الروهينجا من ميانمار إلى بنغلادش هرباً من أعمال العنف ضدهم.\nوكرست صحيفة التايمز افتتاحيتها التي حملت عنوان "إلى المنفى" لمناقشة محنة لاجئي الروهينجا والعنف الذي يتعرضون له في ميانمار.\nوتقول الافتتاحية إنه في الوقت الذي تبنى فيه المخيمات لاستيعاب لاجئي الروهينجا، تزداد الحاجة الى جهود دولية على حدود ميانمار لمساعدة هؤلاء اللاجئين.\nوتشدد الصحيفة على أنه ليس ثمة أي غموض بشأن الأحداث التي تجري في ميانمار، إذ أن أكثر من 400 ألف شخص من مسلمي الروهينجا قد فروا من البلاد هرباً إلى بنغلادش المجاورة منذ بدء أعمال العنف في البلاد منذ 3 أسابيع.\nوتوضح الصحيفة أن "الكثير من الروهينجا فروا بالقوارب إلى بنغلادش، وأغلبيتهم من النساء والأطفال، إذ أن الكثير من الرجال قتلوا على أيدي الجيش البورمي".\nوختمت الصحيفة بالقول إن "سمعة زعيمة ميانمار أونغ سان سو تشي على المحك"، إذ أن عليها واجب حماية الديمقراطية التي طالما حاربت من أجلها،مضيفة أنه "كلما ازداد تدفق لاجئي الروهينجا إلى بنغلادش، كلما رسخت وصمة العار على ضميرها".\nمصدر الصورة Getty Images Image caption فتشت الشرطة المنزل الذي يأوي اللاجيء السوري، المشتبه به في تفجير مترو لندن\nالمشتبه به بتفجير مترو لندن\nونقرأ في صحيفة الديلي تلغراف مقالاً لمارتن إيفانز يسلط فيه الضوء على المشتبه به بتنفيذ تفجير مترو لندن.\nويقول كاتب المقال إن "الشرطة حققت مع شاب لاجئ سوري يعيش مع عائلة ترعاه في منطقة سري" الى الجنوب من العاصمة البريطانية.\nوينقل كاتب التقرير عن الشرطة قولها إن "العائلة التي كانت تعتني به عانت من تصرفاته في السابق لأنه كان يتورط في الكثير من المشاكل بين الحين والآخر".\nويشير التقرير إلى أن العائلة التي كانت ترعى الشاب السوري المشتبه به، سبق أن "رعت الكثير من الأطفال والشباب في بريطانيا منذ عام 2009".\nوينقل التقرير عن السيدة جونز أحد أعضاء العائلة قولها " فتحنا قلوبنا لخدمة ومساعدة الأطفال الذين هم بحاجة لنا، ونحن نفعل المستحيل لمساعدتهم".\nوتقول إحدى جارات المشتبه به " كنت أعتقد أنه طالب. كان يلقي علينا التحية، ولم يكن أي شخص آخر من المقيمين في المنزل يلقي التحية، وكان يتكلم كثيراً بالعربية على هاتفه ويضع شيئاً أسود على رأسه".

الخبر من المصدر