"س و ج " كل ما يهم المُضحي قبل عيد الأضحي المبارك

"س و ج " كل ما يهم المُضحي قبل عيد الأضحي المبارك

منذ ما يقرب من 7 سنوات

"س و ج " كل ما يهم المُضحي قبل عيد الأضحي المبارك

أيام قليله ويستقبل المسلمون في مشارق الارض ومغاربها عيد الأ ضحي المبارك ويحرص المسلمون علي تعظيم شعائر الله، وتقديم الاضحية لإحياء سنة نبينا إبراهيم عليه السلام ، الذي رأى في منامه رويا أن الله تعالى يأمره بذبح ولده إسماعيل ورويا الأنبياء وحي، فما كان من نبي الله إلا أن سَارع لتنفيذ أمر الله تبارك وتعالى دون تردد.\nفأخذ سيدنا إبراهيم عليه السلام سكينا وحبلا ثم انطلق مع ابنه سيدنا إسماعيل حتى إذا ذهبا بين الجبال قال له إسماعيل يا أبت أين قربانك؟ فقال له إبراهيم "إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى" فبادر إسماعيل الحليم أباه بقوله"يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ"، هذا الأختبار الرباني الذي تعلم منها المسلمون الكثير، تعلم منها ما جزاء العبد الذي يرضى بقدر الله عز وجل، وكيف هو بر الوالدين والادب معهم.\nوتُعد شعيرة الأضحية من الشعائر التي يجب توافر عدد من الشروط لتصبح صحيحة وتقبل عند الله عز وجل، مثل اختيار الاضحية وتقسم الاضحية وما يقال عند النحر ومتي يتم النحر، وترصد "بوابة الوفد" في هذا التقرير أهم الشروط التي تهم كل من يقبل علي تقديم الاضحية.\nبعد أداء صلاة العيد ويجوز ذبحها خلال أيام العيد.\nمتى ينتهي وقت ذبح الأضحية ؟\n بعد غروب شمس يوم الثالث عشر من ذي الحجة أي اليوم الرابع من أيام عيد الأضحى\nما حكم ذبح الأضحية قبل صلاة العيد؟\n تحسب ذبيحة لحم وليست أضحية\nتأدية لشعيرة من شعائر الله عز وجل.\nإحياء لسنة نبينا إبراهيم عليه السلام.\nشكر لله تبارك وتعالى على وافر نعمه.\nإبراز مظاهر التكافل الاجتماعي في الإسلام.\nإدخال السرور و الفرح علي النفس والأهل والناس يوم العيد.\nهل تجوز الإنابة والتوكيل في ذبح الأضحية ؟\nيجوز للمسلم أن يوكل غيره في ذبح أضحيته\nالمكان الذي يكثر فيه الفقراء والمحتاجون\nما هي الأنعام التي تجوز بها الأضحية ؟\n الإبل أو البقر أو الضان أو المعز ذكر أو أنثى سواء.\nما هي الشروط التي تميز الأضحية عن الذبائح الأخــرى؟\nأن تكون الأضحية ملكا للمضحي\nبلوغ السن المعتبر شرعا أي السن المجزىء للأضحية\nإذا تعيبت الأضحية بعد شرائها؟\nمن اشترى أضحية ثم أثناء تنزيلها انكسرت أو تعيبت فإنه يضحي بها ولا حرج لأنه غير مفرط.\nإذا فات وقت الأضحية فكيف يصنع؟\nإذا فات وقتها فإنها تكون شاة لحم إن شاء ذبحها ووزعها على الفقراء وله أجر الصدقة.\nأفضلها أسمنها وأغلاها ثمنا، وأنفسُها عند أهلها، وعليه أن يتفحص الأضحية.\nمقدار سن الأضحية الجائز التضحية بها؟\nالإبل 5 سنين - البقر 2 سنة\nالمعز 1 سنة - الضأن 6 شهور\nيستوي الذكر والأنثى من الأضاحي\nيشترط أن يسمي ويستحب أن يكبر .\nما يقال عند ذبح الأضحية؟\n"اللهم هذا عني وعن أهل بيتي"\nحد السكين والبهيمة تنظر أن يذبح الاضحية والأخرى تنظر، أن يؤلمها قبل الذبح بكسر رقبتها أو قدمها.\nالأفضل أن يكون كأضحية النبي "ص" وهو اللون الأملح، فيه سواد وبياض والبياض أكثر.\nالأضحية تكفي عن أهل البيت؟\nالأضحية تكفي عن أهل البيت جميعاً مهما كان العدد.\nمن كان في بلدٍ لا يُذبح فيها الذبح الشرعي؟\nيرسل مالاً إلى أهله يوكلهم على أضحيته، ويمسك هو عن شعره وأظفاره.\nما لا يجوز أن يضحى به ؟\nالعوراء، المريضة، العرجاء، الهزيلة شديدة الهزل مكسورة الرجل، بالغت الكبر في السن، المقطوع احد رجليها أو يديها.\nما انكسر من أسنانها الأمامية، الجرباء.\nتجوز المشاركة في الأضحية ؟\nتجوز الأضحية بواحدة عن أهل البيت الواحد.\nغير أهل البيت الواحد تجوز المشاركة في الجمال أو البقر وتجزئ عن سبعة أشخاص .\nيسن للمضحى أن يأكل من أضحيته ويهدي الأقارب ويتصدق منها على الفقراء .\nهل يجوز إعطاء الجزار أجرته من لحم الأضحية ؟\nلا يجوز إعطاء الجزار أجرته من لحم الأضحية\nهل يجوز بيع شيء من لحم الأضحية و جلدها ؟\nلا يجوز بيع لحم الأضحية ولا جلودها بل التصدق .

الخبر من المصدر