أخطر 12 كيانا متطرفا تدعمه قطر - برلمانى

أخطر 12 كيانا متطرفا تدعمه قطر - برلمانى

منذ ما يقرب من 7 سنوات

أخطر 12 كيانا متطرفا تدعمه قطر - برلمانى

تعرف على أخطر 12 كيانا متطرفا تدعمه قطر بعد تصنيفها "إرهابية".. مركز قطر للعمل التطوعى ومؤسسة الشيخ عيد آل ثانى أبرز داعمى داعش والقاعدة.. الدوحة مولت سرايا الدفاع عن بنغازى بملايين الدولارات لتدمير ليبيا\nرؤوساء الجمعيات القطرية الداعمة للإرهاب\nنتيجة السياسات التخريبية والداعمة للإرهاب والتخريبية فى المنطقة وعقب طفح الكيل من إمارة قطر الداعمة للمتطرفين، اتفقت المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين على تصنيف( 59 ) فرداً و( 12 ) كياناً مرتبط بقطر فى قوائم الإرهاب المحظورة لديها، التى سيتم تحديثها تباعاً والإعلان عنها.\n وأكدت الدول الأربع فى بيان مشترك، اليوم الجمعة، انه القرار يأتى فى ضوء التزامها بمحاربة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله، ومكافحة الفكر المتطرف وأدوات نشره وترويجه، والعمل المشترك للقضاء عليه وتحصين المجتمعات منه، ونتيجة لاستمرار انتهاك السلطات فى الدوحة للالتزامات والاتفاقات الموقعة منها، المتضمنة التعهد بعدم دعم أو إيواء عناصر أو منظمات تهدد أمن الدول، وتجاهلها الاتصالات المتكررة التى دعتها للوفاء بما وقعت عليه فى اتفاق الرياض عام 2013، وآليته التنفيذية والاتفاق التكميلى عام 2014؛ مما عرّض الأمن الوطنى لهذه الدول الأربع للاستهداف بالتخريب ونشر الفوضى من قبل أفراد وتنظيمات إرهابية مقرها فى قطر أو مدعومة من قبلها.\nويرصد "برلمانى" تاريخ الكيانات الـ 12 التى تم تصنيفها إرهابية من قبل الدول الأربع لدورها التخريبى الداعم للإرهاب  فى سوريا والعراق وليبيا واليمن ومالى وهى:\nالشيخ حمد بن ناصر بن جاسم آل ثانى..عضواً فى تنظيم القاعدة وسهٌل سفر وتمويل أفراد فى التنظيم من خلال نقلهم من إريتريا.\nقطر الخيرية هي واحدة من أكبر الهيئات غير الحكومية الرائدة تأسست عام 1992م.\nتقدم الدعم المالى للإرهاب فى سوريا واليمن، وتشير البيانات إلى أن أمراء قطر هم من يقفون وراء تأسيس هذه الجمعية وإداراتها تحت شعار مضلل "توفير المساعدات للمحتاجين"، وتمول الجمعية أنشطة جبهة النصرة وداعش فى سوريا والعراق وليبيا.\nقدمت مؤسسة قطر الخيرية مساعدات مالية للإرهابيين اليمن ولاسيما تنظيم القاعدة ومعالجة ونقل الجرحى إلى قطر لتلقى العلاج، وكذلك دعم وتمويل انشطة المنظمات السياسية التابعة لجماعة الاخوان المسلمين فى عدد من المحافظات اليمنية.\nدعمت الجمعية الإرهابيين بأكثر من نصف مليار دولار خلال عام 2016 فقط.\nحولت جمعية قطر الخيرية مبالغ مالية ضخمة لحسابات جمعيات ومنظمات يمنية مرتبطة بالقاعدة بينها جمعية الحكمة وجمعية رحمة الخيرية التى يرأسها القيادى الاخوانى عبد الله الأهدل الذى تم وضعه على قائمة العقوبات الامريكية بتهمة تمويل القاعدة.\nزودت جمعية قطر الخيرية قيادات اخوانية مرتبطة بتنظيم القاعدة أبرزهم الحسن ابكر وخالد العرادة وعبد الوهاب الحميقانى ونايف القيسى بكميات كبيرة من المواد الغذائية يتم بيعها لتوفير الدعم والتمويل لأنشطة تنظيم القاعدة والجماعات الارهابية فى اليمن.\nنقلت ما يزيد عن 500 عنصرا من عناصر تنظيم القاعدة فى اليمن بتكلفة تزيد عن مليون دولار خلال العاميين الماضيين تحت ستار معالجة جرحى الحرب.\n2. مركز قطر للعمل التطوعى:\nعائشة جاسم علي الجهام الكـواري\nمؤسسة حكومية تأسست عام 2001 بمرسوم حكومى حيث يشكل مجلس إدارته وزير الشباب والرياضة ويشرف عليه وزير الثقافة.\nيعمل المركز على استقطاب الشباب والمتطوعين تحت غطاء العمل التطوعى لمساعدة السوريين، ويتم توظيفهم لاحقا فى عمليات تهريب أسلحة ودعم لوجيستى للتنظيمات الإرهابية.\nمول المركز التطوعى جبهة النصرة الإرهابية فى سوريا فى أغسطس 2013 بالتعاون مع حملة مدد أهل الشام استجابة لدعوة أبو محمد الجولانى أمير جبهة النصرة الإرهابية الذى طالب القطريين بالتبرع للتنظيم الإرهابى، إضافة لدعم تنظيم القاعدة.\nحجم الدعم المالى للجماعات الإرهابية:\n5 ملايين ريال قطرى خلال الفترة من 2013: 2015.\nعدد المتطوعين المشاركين فى جمع التبرعات لجبهة النصرة:\n50متطوع قطرى ساهموا فى جمع التبرعات للجماعات الإرهابية فى سوريا.\n3.مؤسسة الشيخ ثانى بن عبد الله للخدمات الإنسانية:\nالشيخ خالد بن ثاني آل ثاني\nمؤسسة خيرية قطرية غير حكومة تأسست في عام 1969م.\nنشاط المؤسسة فى دعم الكيانات الإرهابية :\nدعمت المؤسسة الجماعات الإرهابية المدعومة من الدوحة فى سوريا وعلى رأسها جبهة النصرة بما يقارب 130 مليون دولار، وترتبط المؤسسة بعلاقات وثيقة مع الهلال الأحمر التركى فى دعم المتطرفين والمقاتلين فى سوريا بالمال والسلاح تحت غطاء المساعدات الإنسانية.\n4. مؤسسة الشيخ عيد آل ثانى الخيرية\nمحمد بن عيد آل ثاني\nتأسست الجمعية عام 1995 بزعم توفير المساعدات للمرضى والفقراء والمحتاجين\nعبد الرحمن النعيمى أبرز قادة الإرهاب الدولى، وضمت الجمعية في مجلس إدارتها سابقا اليمنى عبد الوهاب الحميقانى المطلوب فى أمريكا بتهمة تمويل القاعدة، وشريكها الرئيسى فى حملة مدد أهل الشام التى مولت جبهة النصرة الإرهابية فى سوريا أغسطس 2013 بإشراف الإرهابى سعد الكعبى.\nأنشطة المؤسسة الداعمة للكيانات الإرهابية:\nترتبط الجمعية بشراكة مع "ائتلاف الخير" الذى يرأسه يوسف القرضاوى مفتى الجماعات الإرهابية، وتذهب 90% من أموال تبرعات المؤسسة لدعم الإرهاب فى سوريا واليمن وليبيا ومالى.\nوفرت المؤسسة العلاج لجرحى الإخوان وداعش والقاعدة فى الدوحة، وقدمت مساعدات إنسانية لقيادات إخوانية يمنية مرتبطة بتنظيم القاعدة.\n-  تحويل 500 مليون دولار عبر شركة العمقى للصرافة تحت غطاء مساعدات لمنظمات وجمعيات تابعة للإخوان، ودعم حملة مدد الشام في الدوحة لتجهيز المقاتلين فى جبهة النصرة بإشراف سعد الكعبي.\n-  التبرع بمبلغ 4 ملايين دولار لدعم جبهة النصرة الإرهابية.\n-  تحويل مبلغ مليونى دولار لطارق الحرزى لتجنيد المقاتلين فى داعش.\n-  انفاق أكثر من 30 مليون دولار فدية للأسرى لدى القاعدة\n-  تمويل جماعة أنصار الدين المتطرفة فى مالى.\n-  تقديم 250 ألف دولار منحة شهرية لفرع تنظيم الإخوان الإرهابى في ليبيا.\n-  تقديم نحو 750 مليون يورو لكل من الجماعة الليبية المقاتلة وأنصار الشريعة ومجلس شورى ثوار بنغازي ومجلس شورى مجاهدي درنة وسرايا الدفاع عن بنغازي.\n- تزويد مقاتلى مجلس "شورى مجاهدي درنة" بالجرافات.\n5. سرايا الدفاع عن بنغازي:\nتكتل من جماعات إرهابية متطرفة فى ليبيا ويشن هجمات ضد المرافق والمؤسسات العامة ويستهدف جنود الجيش الوطنى الليبى وحاول حرق النفط الليبى خلال سيطرتها على الهلال النفطى.\nتشكلت فى يونيو 2016 بمدينة الجفرة جنوب ليبيا.\nتتلقى الدعم بملايين الدولارات من دول قطر وبعض المسئولين فى المؤسسات الليبية بشكل غير مباشر.\nتنظيم مقرب من إيران وهو شيعى متطرف ينتمي للتيار الشيرازى الراديكالى ، أعلن مسؤوليته عن عمليات إرهابية فى المنامة.\nيرى التنظيم وجوب قيام ثورة شيعية مسلحة لظهور الإمام المهدى.\nتأسس التنظيم الإرهابى أواخر العام 2012، حيث قام القياديان في التنظيم أحمد يوسف سرحان واسمه الحركي "أبو منتظر" وجاسم أحمد عبدالله واسمه الحركي "ذوالفقار"، الموجودان في إيران ومتورطان في عدة قضايا إرهابية، بتجنيد عدد من العناصر في البحرين.\n-  صنفه مجلس الوزراء البحرينى تنظيم إرهابى فى 4 مارس  2014 م.\n7. ائتلاف 14 فبراير البحرينى:\nتنظيم شيعى متطرف يعد من الجماعات الناشطة بقوة على الإنترنت، وكانت إحدى المحركات الرئيسية وراء سلسلة الاحتجاجات التى يقودها الشيعة فى البحرين منذ عام 2011 ويتبع التنظيم ولاية الفقيه.\nتشكل في أعقاب الأحداث التي شهدتها مملكة البحرين في فبراير 2011 وذلك من قيادتين في الداخل والخارج، على رأسها هادي المدرسي أحد مؤسسي التيار الشيرازي الانقلابى في البحرين الذي وفر للتنظيم دعما طائفيا.\nنفذ التنظيم وخطط لتفجيرات ونقل أسلحة وإرسال العناصر للتدريب في الخارج وإيواء العناصر الهاربة بالداخل البحرينى، وللتنظيم جناح في الخارج يتخذ عدد من قياداته من لندن مقرا لها ويتنقلون بين إيران والعراق ولبنان للحصول على الدعم المادي والمعنوي والتدريب على الأسلحة.\n- صنفه مجلس الوزراء البحرينى تنظيم إرهابى فى 4 مارس  2014 م.\n8. سرايا المقاومة الشعبية فى البحرين:\nجماعة شيعية إرهابية فى البحرين وتبنت عمليات إرهابية ضد الأمن البحرينى.\n- صنفها مجلس الوزراء البحرينى تنظيم إرهابى فى 4 مارس  2014 م.\n9. سرايا المختار فى البحرين:\nتنظيم إرهابى تورط فى جرائم إرهابية وتهريب أسلحة وقنابل لاحداث تفجيرات داخل البحرين، وجمع أموال لجماعة إرهابية تنفيذاً لتنفيذ عمليات إرهابية.\nويتلقى التنظيم التعليمات والتوجيهات من قبل قيادة من البحرين وتحديدا العراق.\nيحصل التنظيم الإرهابى على دعم مالى من قطر والبحرين لزعزعة استقرار المنامة عبر امداد عناصر التنظيم فى مختلف مناطق البحرين بالمواد والأدوات اللازمة وكذلك العبوات المتفجرة لتنفيذ عملياتهم الإرهابية التي تستهدف رجال الأمن.\n10. حركة أحرار البحرين الإرهابية:\nتعد أقدم التنظيمات الشيعية فى البحرين، وظلت طيلة الفترات الماضية تنشط من لندن ويرأسها سعيد الشهابى.\nتم تأسيس التنظيم الإرهابى فى عام 1994م.\nدورها فى احتجاجات البحرين عام 2011:\nأثناء الاحتجاجات البحرينية التي اندلعت مطلع عام 2011 م انضمت حركة أحرار البحرين إلى حركة حق، وتيار الوفاء الإسلامى ليشكلوا تكتل إرهابى مدعوم من قطر وإيران فى محاولة قلب نظام الحكم فى المملكة.\n11. حزب الله البحريني الإرهابى:\nأحد أخطر التنظيمات الإرهابية فى مملكة البحرين ويحاول دوما قلب نظام الحكم فى البلاد بدعم قطرى وإيرانى واضح، وقد أفشلت حكومة المملكة محاولته الانقلاب على الحكم عام 1981 م.\nهى تطور لـ"الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين" التى تطورت فيما بعد وأنشأت جناحا عسكريا تحت مظلتها أُطلِق عليه اسم "حزب الله البحرينى".\nيهدف الحزب للإطاحة بنظام الحكم، وإقامة نظام شيعى موافق لنظام ثورة الخمينى فى إيران ويرتبط بشكل وطيد بحزب الله اللبنانى وكلاهما يستقيان تعاليمهما ومطالبهما ومخططاتهما من قبل نظام الملالى فى إيران.\nشارك فى أعمال عنف وتخريب وشغب وفوضى فى البحرين عام 1994م، وشارك التنظيم فى حرق الممتلكات الخاصة والعامة فى عام 1996م وحاول ادخال البلاد فى حالة من الفوضى لعدة أشهر.\n هى شركة خدمات اتصالات وتكنولوجيا معلومات قطرية، ويديرها محمد السقطرى المضاف على قائمة الإرهاب، وتقدم الشركة المساعدة فى شكل حملات لجمع الأموال لإرهابيى تنظيم القاعدة وتقديم وسائل تكنولوجية للاتصال بالقاعدة فى سوريا.

الخبر من المصدر