من أصول عربية| بالصور.. 10 معلومات عن الوزيرة الإسرائيلية صاحبة "فستان القدس"

من أصول عربية| بالصور.. 10 معلومات عن الوزيرة الإسرائيلية صاحبة "فستان القدس"

منذ ما يقرب من 7 سنوات

من أصول عربية| بالصور.. 10 معلومات عن الوزيرة الإسرائيلية صاحبة "فستان القدس"

بالفيديو والصور .. "أشغال" تحول منطقة العزيزية إلى خلية نحل\nمن أصول عربية| بالصور.. 10 معلومات عن الوزيرة الإسرائيلية صاحبة "فستان القدس"\nفوزية الخاطر: إلغاء إجازة الربيع حدث إستثنائي وستعود الأعوام المقبلة\n50 يوماً إجازة صيفية للمعلمين\nبالفيديو .. الجبير: قمم ترامب بالرياض تاريخية.. وندرس بناء مؤسسة أمنية للتصدي لتحديات المنطقة\nأخبار عربية الجمعة 19-05-2017 الساعة 01:44 ص\nبعد أن أثارت غضب العرب والمسلمين بارتدائها فستان يحمل صورة مدينة القدس المحتلة والمسجد الأقصى خلال مهرجان كان السينمائي، استحوذت وزيرة الثقافة والرياضة الإسرائيلية ميري ريجيف على اهتمامات المواقع الإخبارية ووسائل التواصل الاجتماعي.\nالوزيرة الإسرائيلية التي قالت إنها لم تكن تحب وهي طفلة أن تنتمي أو تعرف أي شئ عن ثقافة والديها والبلد العربي الذي أتيا منه إلى إسرائيل، تقلدت مناصب عديدة في جيش الاحتلال قبل أن تتولى حقيبة الثقافة والرياضة في حكومة بنيامين نتنياهو.\nوبقراءة السيرة الذاتية للوزيرة وعضو الكنيست والعقيد في جيش الاحتلال الإسرائيلي ميري أو "مريم" ريجيف، نجد أنها كانت قريبة من أحداث مهمة في تاريخ المنطقة العربية والعالم.\nإليك أهم 10 معلومات عن وزيرة الثقافة الإسرائيلية ميري ريجيف:\n(1) ميري أو "مريم" ريجيف من مواليد 26 مايو 1965 في إسرائيل، وحاصلة على ماجستير في إدارة الأعمال، وهي من اليهود المهاجرين من المغرب، بحسب السيرة الذاتية الرسمية لها في موقع الكنيست (البرلمان الإسرائيلي). تجيد الإنجليزية والإسبانية فضلاً عن العبرية، وهي متزوجة من مهندس في صناعة الطيران وهي أم لثلاثة أبناء (روعي، ياعيل وميخائيل).\n(2) تم تكريمها خلال احتفال الاتحاد العالمي لليهود المغاربة العام الماضي تقديراً لجهودها في خدمة دولة الاحتلال الإسرائيلي، بحسب موقع "حيفا تايمز" في 9 نوفمبر 2016، حيث تحدثت في هذا الاحتفال عن أصولها المغربية ووالدتها مارسيل تسيبوني ووالدها.\nوزيرة الثقافة الإسرائيلية خلال حفل الاتحاد العالمي لليهود المغاربة\nوقالت في كلمة لها خلال الحفل بمناسبة تكريمها: "قصة والدي هي قصتكم أيضاً.. الرجال الذين هاجروا إلى هنا من دول مختلفة في العالم، وتنازلوا على الثروة والأصدقاء والعائلات ورفضوا التنازل عن حلم الهجرة إلى إسرائيل، كان لديهم تصميم على مساعدة أبناءهم وبناء حياة أفضل من تلك التي كانوا يعيشونها وأن يكون لهم دوراً في تحقيق الحلم الصهيوني. ولم أنسى الحديث الذي دار بيني وبين والدي عندما شرح لي لماذا يجب أن أنضم للجيش وأتعلم وأتطور لكي أكون ما أنا عليه الآن". وقالت: "لم أكن أريد أن أتحدث الأسبانية أو المغربية عندما كنت صغيرة".\n(3) تؤمن بزيارة الأضرحة ومقابر الأولياء (اليهود)، حيث قالت في تصريحات لها خلال حفل الاتحاد العالمي لليهود المغاربة: "أزور مقابر الأولياء وأفتخر بذلك" وأؤمن بـ"المزوزا" وهي قطعة مستطيلة الشكل وشفافة بداخلها لفائف وأقوال من التوراة توضع على أبواب الغرف عند اليهود ليتباركوا بها وهم خارجين من المنزل.\n(4) انضمت إلى جيش الاحتلال عام 1983 ووصلت إلى رتبة عميد في قوات الاحتياط عام 2022 بعد أن خدمت لمدة 25 عاماً.\n(5) وفي عام 2002 تم تعيينها في منصب نائبة المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي وتمت ترقيتها إلى رتبة كولونيل. قبل أن يتم تعيينها منسقة مشاريع الحملات الإعلامية الوطنية في مكتب رئيس الحكومة أريئيل شارون، وذلك كجزء من الاستعدادات لاندلاع حرب العراق.\nوزيرة الثقافة الإسرائيلية عندما كانت في منصب المتحدث بإسم جيش الاحتلال\n(6) في عام 2004 تم تعيينها المراقبة الرئيسية للصحافة ووسائل الإعلام، وهي الهيئة الرقابية المكلفة بمنع نشر كل ما يضر بأمن الدولة.\n(7) مع تعيين داني حالوتس رئيساً للأركان في إسرائيل (رئيس الأركان الـ18) عام 2005، تم تعيينها متحدثة بإسم الجيش في 2 يونيو من نفس العام حتى أغسطس 2007.\nتصريحات وزيرة الثقافة الإسرائيلية في موقع حيفا تايمز\n(8) كانت المسؤولة خلال فترة عملها كمتحدثة بإسم جيش الاحتلال عن الإستراتيجية والسياسة الإعلامية لإسرائيل في حدثين تاريخيين هما: خطة فك الارتباط وحرب لبنان الثانية (عام 2006).\n(9) في 2 نوفمبر 2008 أعلنت عن انضمامها إلى حزب الليكود لخوض الانتخابات البرلمانية، وأصبحت عضواً في الكنيست الإسرائيلي لثلاث دورات متتالية (الكنيست الـ18 والـ19 والـ20) وتولت رئاسة اللجنة الفرعية للمناطق الريفية، وكانت عضواً في لجان "المالية، الخارجية والأمن، الداخلية وشؤون البيئة، واللجنة المشتركة لميزانية الأمن".\nوزيرة الثقافة الإسرائيلية وهي شابة على غلاف جريدة معاريف\nالفستان الذي أغضب العرب والمسلمين\n(10) فازت بجائزة جريدة معاريف للشباب تحت رعاية رئيس الوزراء آنذاك مناحيم بيجن عام 1982.\nميري ريجيف عام 1983 عندما فازت بجايزة جريدة معاريف للشباب\nالوزيرة الإسرائيلية وهي ترتدي الفستان المثير للجدل\nإشترك في نشرة البوابة اليومية لتصلك عبر الإيميل\nجميع الحقوق محفوظة © 2016 Al-Sharq الموقع تم تطويره بواسطة

الخبر من المصدر