فرنسيس بابا السلام على أرض السلام

فرنسيس بابا السلام على أرض السلام

منذ 7 سنوات

فرنسيس بابا السلام على أرض السلام

4 سنوات مرت على جلوس البابا فرنسيس على كرسى بطرس الرسول فى الفاتيكان، زار خلالها 18 دولة، وحقق العديد من الإنجازات، وهو اليسوعى المتقشف المنحدر من الأرجنتين، المعروف عنه البساطة والتواضع.\nاسمه بالميلاد: خورخى ماريو بيرجوليو\nتاريخ انتخابه بابا للفاتيكان: 13 مارس 2013\nسيم كاهناً فى 13 ديسمبر من هذا العام\nالرئيس الإقليمى للرهبنة اليسوعية فى الأرجنتين\nأسقف مساعد فى بيونس آيرس\nرئيس أساقفة بيونس آيرس بالأرجنتين ومسئول الكنائس الكاثوليكية الشرقية فى الأرجنتين\nرئيس مجلس الأساقفة الكاثوليك فى الأرجنتين\nانتُخب بعد انعقاد مجمع يُعتبر الأقصر فى تاريخ المجامع المُغلقة بعد استقالة البابا بندكتوس السادس عشر.\nأول بابا من الأمريكتين، ومن أمريكا الجنوبية، ومن الأرجنتين، منذ عام 741.\nأول بابا من خارج أوروبا منذ عهد البابا غوريغوريوس الثالث.\nأول بابا راهب (من الرهبنة اليسوعية) منذ البابا غوريغوريوس السادس عشر، وهو أول بابا يسوعى على الإطلاق.\nيُعد البابا أول حَبر منذ عهد البابا لاندو (913 - 914) لا يختار اسماً استعمله أحد أسلافه.\nأول بابا يتسمى باسم فرنسيس\nتنصيبه: تم تنصيب البابا بشكل رسمى فى ساحة القديس بطرس يوم 19 مارس 2013.\nعلاقته بمصـر وموقفـه تجـاه الشرق الأوسط\nالتقى بالبابا تواضروس الثانى فى الفاتيكان فى مايو 2013.\nفى نوفمبر 2014، استقبل البابا فى الفاتيكان الرئيس عبدالفتاح السيسى فى زيارة تاريخية.\nوجه البابا الدعوة إلى الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، لزيارة الفاتيكان، والتى لباها فى مايو 2016.\nاعتبر البابا العمال المصريين الذين ذُبحوا على يد داعش فى فبراير 2015 شهداء.\nفور تفجير الكنيسة البطرسية فى 11 ديسمبر 2016، عزى البابا فرنسيس الرئيس السيسى، والبابا تواضروس قائلاً له: «إننا متحدون معاً فى دماء شهدائنا وفى صلاة الأنجيلوس فى ذات اليوم، رفع البابا صلواته من أجل ضحايا الاعتداء الإرهابى الوحشى بمصر.\nأصر على زيارته لمصر رغم التفجيرات الإرهابية التى طالت الكنائس بداية أبريل الحالى.\nيعد ثانى بابا للفاتيكان يزور مصر بعد يوحنا بولس الثانى الذى زارها فى عام 2000.\nعدد زياراته الخارجية منذ جلوسه على الكرسى البابوى، كانت البرازيل أولها فى 2013، وجاءت القاهرة آخرها.

الخبر من المصدر