الغارديان: خروج جماعي للمقاتلين الأجانب يضعف تنظيم الدولة الإسلامية

الغارديان: خروج جماعي للمقاتلين الأجانب يضعف تنظيم الدولة الإسلامية

منذ 7 سنوات

الغارديان: خروج جماعي للمقاتلين الأجانب يضعف تنظيم الدولة الإسلامية

الغارديان: خروج جماعي للمقاتلين الأجانب يضعف تنظيم الدولة الإسلامية\nهذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة\nشارك هذه الصفحة عبر فيسبوك\nشارك هذه الصفحة عبر تويتر\nشارك هذه الصفحة عبر Messenger\nشارك هذه الصفحة عبر Messenger\nشارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني\nهذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة\nشارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني\nشارك هذه الصفحة عبر فيسبوك\nشارك هذه الصفحة عبر Messenger\nشارك هذه الصفحة عبر Messenger\nشارك هذه الصفحة عبر تويتر\nشارك هذه الصفحة عبر Google+\nشارك هذه الصفحة عبر WhatsApp\nشارك هذه الصفحة عبر LinkedIn\nهذه روابط خارجية وستفتح في نافذة جديدة\nمصدر الصورة Getty Images Image caption تقول الغارديان إن العشرات من المقاتلين الأجانب غادروا تنظيم الدولة الإسلامية\nنشرت صحيفة الغارديان في صدر صفحتها الأولى تقريرا تحت عنوان "الخروج الجماعي للمقاتلين الأجانب يضعف تنظيم الدولة الإسلامية".\nوأشار التقرير إلى أن "ستيفان آرستيدو من إنفليد في شمال لندن مع زوجته البريطانية وكاري بول كلمن من فلوريدا سلموا أنفسهم للسلطات التركية الأسبوع الماضي بعدما أمضوا أكثر من سنتين في المناطق الخاضعة لسيطرة تنظيم الدولة الإسلامية"، حسبما يقول إنها مصادر مؤكدة.\nوأردف أن "العشرات من المقاتلين الأجانب غادروا التنظيم خلال الأسابيع الماضية"، موضحاً انه "اعتقل غالبيتهم خلال محاولتهم اجتياز الحدود إلى تركيا بعد خسارة التنظيم الكثير من المناطق التي كان يسيطر عليها في سوريا والعراق".\nوأوضح التقرير أنه يعتقد أن من بين الفارين من التنظيم عدداً من الأسرى والمعتقلين.\nونقل تقرير الصحيفة عن آرستيدو - وهو من أصول يونانية- قوله إنه " ذهب إلى سوريا للعيش هناك وليس للقتال".\nوأضاف أن"آرستيدو كان يعيش في المناطق التي كان يسيطر عليها التنظيم في الرقة والباب اللتين تعدان من أهم معاقل التنظيم في سوريا".\nوشدد التقرير على أن أي "مواطن بريطاني انضم للتنظيم وقاتل في صفوفه، سيواجه عقوبة بالسجن ما بين 7 إلى 15 عاما".\nمصدر الصورة AFP Image caption تقول الاندبندنت أن على متن الطائرة القطرية التي حطت في مطار بغداد السفير القطري في العراق ومبعوثا خاصا من الأمير القطري\nونقرأ في صحيفة "آي" الصادرة عن دار الاندبندنت مقالاً بعنوان "العثور على 500 مليون دولار أمريكي نقداً كانت ستدفع كفدية".\nويقول كاتب المقال باتريك كوبرن إن "قوات الأمن العراقية عثرت في مطار بغداد على أكبر كمية من الأموال النقدية، وتقدر بـ 500 مليون دولار أمريكي، وضعت في 23 حقيبة".\nوأضاف أن من المفترض انها فدية كان سيقدمها مسؤولون قطريون مقابل إطلاق سراح 24 قطرياً، أغلبيتهم من العائلة الحاكمة، فضلاً عن سعوديين كانوا في رحلة لصيد الصقور في جنوب العراق عندما اختطفتهم ميليشيا شيعية قبل 16 شهرا.\nوأشار الكاتب إلى أن الاندبندنت اطلعت على رسالة بالغة سرية مرسلة من رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي كشفت عن قصة الفدية التي قيمتها 500 مليون دولار أمريكي.\nوأردف أن العبادي يقول في الوثيقة إن قطر طلبت من الحكومة العراقية الإذن لهبوط طائرة في مطار بغداد الدولي في 15 إبريل/نيسان لنقل القطريين المفرج عنهم، مضيفا أن المسؤولين في المطار "تفاجأوا بوجود 23 حقيبة ثقيلة تحتوي على أموال ظهرت من دون موافقة أو علم مسبق" .\nوأوضح الكاتب أن "المسؤولين في المطار تنبهوا إلى وجود الأموال بعد وضع هذه الأكياس على جهاز الفحص بالأشعة السينية".\nوختم بالقول إنه "كان على متن الطائرة السفير القطري في العراق ومبعوث خاص من الأمير القطري، الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني، إلا أنها لم يطلبا أن تحظى هذه الحقائب بحصانة دبلوماسية.\nويقول كوبرن متكهنا، يبدو أنهم لم يطلبوا ذلك لأنهم يعتقدون أن للخاطفين أو جواسيسهم أشخاصا يعملون لحسابهم في المطار نفسه وهم من سيتولى أمر هذه الأموال.\nمصدر الصورة EPA Image caption تسعى بريطانيا إلى الحفاظ على روابط قوية وإيجابية مع الدول الأوروبية بعد الخروج من الاتحاد\nونشرت صحيفة الديلي تلغراف مقالاً بعنوان "إنه ليس طلاقاً، لذا على الاتحاد الأوروبي التخلي عن فكرة الحصول على نفقة".\nويقول كاتب المقال جون ريدوود إن "الاقتراح الذي يشير إلى أنه يتوجب على المملكة المتحدة دفع أموال لبروكسل بعد خروجها من الاتحاد الأوروبي، لا أساساً قانونياً له"، مضيفاً "لذا فنحن لن ندفع أي مبلغ مالي".\nويضيف أن بريطانيا لا تسعى للطلاق من أوروبا، إنما نحن نتخلى عن عضويتنا في الاتحاد الأوروبي فقط ونتوقع الحفاظ على روابط قوية وإيجابية مع باقي الدول الأوروبية عندما نخرج رسمياً من الاتحاد الأوروبي.\nويشدد الكاتب على القول أنه ستكون هناك تجارة مشتركة وبحوث مشتركة وحملات مشتركة تتعلق بالسياسات الدولية، وروابط ثقافية وأكاديمية، "لذا فلدي أخبار سارة لشركائنا الأوروبيين، لأن الموضوع ليس طلاقا، ليست ثمة أي شيء في معاهدات الاتحاد الأوروبي يعطي لبريطانيا الحق في ادعاء ملكية أي اصول بنتها بروكسل فيها خلال فترة عضويتها في الاتحاد الأوروبي" مستدركا بأن الأمر يعني أيضا أنه ليس ثمة أي شيء في هذه المعاهدات يعطي الاتحاد الأوروبي الحق في ارسال قائمة مطالب مالية لبريطانيا لتركها الاتحاد الأوروبي".

الخبر من المصدر