أبرزها 'الراقص مع الكلاب'.. 4 فيديوهات أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي

كشفت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية عن أبرز فيديهوات لُقب أصحابها بنجوم الـ"يوتيوب"، خلال الفترة الماضية.\nوتصدر تلك الفيديوهات الأكاديمي الأمريكي البروفيسور "روبرت كيلي"، الذي يناقش اتهامات رئيس كوريا ثم دخل طفليه المكتب فجأة في منزلهم بمدينة بوسان بكوريا الجنوبية، الأبناء كانوا سببًا في أن يصبح أفراد الأسرة نجوم اليوتيوب خلال الأسبوع الماضي.\nوصرح "كيلي" أن ابنته كانت قد احتفلت بعيد ميلادها في صباح نفس اليوم بالروضة، وكانت تشعر بالحماس، وأضاف أنه رآها على شاشته بمجرد أن فتحت باب المكتب، ولكن حاول بقدر الإمكان الحفاظ على استمرار المقابلة حيث حاول توجيهها نحو بعض الألعاب، وفي نفس الوقت كان يتمنى بداخله أن تضيق القناة زاوية الكاميرا أو تذيع أي فيديو لبارك جيون هين.\nالمشهد اكتمل بدخول ابنه "جيمس" البالغ 8 شهور عبر الباب المفتوح بدراجة المشي، الأمر الذي جعل "كيلي" يتوقع انتهاء كل شيء في تلك اللحظة، ورغم ذلك لم تقطع القناة المقابلة معه.\nأثار مقطع فيديو انتشر اليوم علي مواقع التواصل الاجتماعي قيام مواطن خليجي واثنان آسيويان، بتسليم قطة في قفص إلى مجموعة كلاب لتنهشها حية غضبًا كبيرًا، خاصة وأن صاحب الفيديو كان يضحك في ذات الوقت وهو يقول "أكلو القط".\nويظهر الفيديو قيام هذا الشخص بحبس القطة داخل قفص حديدي محكم انتقامًا منها لاصطيادها حمامة من مزرعته لتسد جوعها.\nوأدى مقطع الفيديو إلى تداول هاشتاج #لا_للعنف_ضد_الحيوان، حيث انتقدت الدكتورة منال المنصوري، عضوة جمعية الإمارات للرفق بالحيوان، الناشطة في مجال حماية الحيوان بالدولة، مضمون الفيديو، ووصفت صاحبه بـ"عديم الإنسانية".\nوأمر الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي بإخضاع المقبوض عليهم بتهمة "تعذيب القطة" لخدمة مجتمعية تقضي بتنظيف حديقة الحيوان في دبي لمدة أربع ساعات يوميًا طوال ثلاثة أشهر.\nانتشر فيديو في الساعات الأخيرة من يوم الإثنين، يرصد تسجيلًا صوتيًا لـ"خناقة" بين ولي أمر طالب وطالبة بإحدى المدارس عبر تطبيق "واتس آب".\nودار التسجيل الصوتي حول أم تشتكي من تصرف نجل أحد أولياء الأمور الآخرين تجاه ابنتها، إذ قام بتقبيلها واحتضانها، مضيفة إنها سيدة منتقبة وزوجها ملتحي.\nومن جانبه رد والد الطالب، وقال: "اللي عنده معزة يربطها.. أنا ابني يبوس اللي هو عايزه، لو بنتك محترمة ومؤدبة مكنتش خليته يبوسها وكانت اشتكت للأبلة".\nفي قصة إنسانية مؤثرة هزت مصر لطفل يدعى عبد الرحمن طرده والده من منزله إرضاء لزوجته الثانية أصبح يعيش مع الكلاب في الشارع، وأصبح يتكسب قوت يومه من الرقص معهم في الشوارع، مؤكدًا إن الكلبة الكبيرة تحنو عليه أحسن من البشر مؤكدا أن أقصى أمانيه أن يحصل على شهادة ميلاد وأن يكون رساما.\nيعيش عبد الرحمن، في ميدان طلعت حرب بوسط القاهرة، يسير وخلفه خمسة من الكلاب، لا تفارقه يرقص معهم فيعتقد المارة أنه يقدم عرضًا مع الكلاب فيمنحونه أموالًا يشتري بها طعاما لنفسه وللكلاب.\nقبل 3 سنوات طرد والد عبد الرحمن، ابنه الصغير إرضاء لزوجته الثانية ووجد الطفل الصغير نفسه في الشارع فعمل ماسحا للأحذية، وبائعا للمناديل واستأجر غرفة صغيرة تأويه في منزل قديم متهالك لكن صاحبة المنزل سرقت ادخار عمره 360 جنيها وطردته مرةً أخرى للشارع خاصة أنه بلا شهادة ميلاد.