"يوتيوب" يعتزم تقليل ضجر المستخدمين من الإعلانات الطويلة

"يوتيوب" يعتزم تقليل ضجر المستخدمين من الإعلانات الطويلة

منذ 7 سنوات

"يوتيوب" يعتزم تقليل ضجر المستخدمين من الإعلانات الطويلة

يعاني مستخدمو موقع عرض ملفات الفيديو "يوتيوب" ممن لا يمتلكون حساباً مسجلاً عليه من ظهور الإعلانات الطويلة التي لا يمكن إلغاؤها قبل أن ينتهي عرضها بسبب عدم وجود خاصية "إلغاء" فيها.\nلذلك قرر الموقع المملوك لشركة خدمات الإنترنت الأمريكية العملاقة "غوغل" إلغاء هذه الإعلانات اعتباراً من 2018، مع السماح باستمرار ظهور الإعلانات التي تصل مدتها إلى 20 ثانية دون وجود خاصية الإلغاء فيها.\nتنشط مجموعة من مدوني الفيديو على موقع يوتيوب لمواجهة المتطرفين الذي يحرضون على الكراهية ومعاداة المهاجرين واللاجئين في ألمانيا. من بين هؤلاء المدونين اللاجئ السوري فراس الشاطر، الذي يقدم لمتابعيه رؤيته إلى الألمان. (08.02.2016)\nمن يبحث عن مقاطع فيديو في موقع "يوتيوب" تروج للأفكار اليمينية أو المعادية للاجئين والمهاجرين في ألمانيا، سيتفاجأ بفيديو دعائي مضاد مقدم من قبل لاجئين. الحملة نجحت في استقطاب بعض اللاجئين المعروفين على "يوتيوب". (20.04.2016)\nكثيرة هي الأخطاء التي تحدث خلال تصوير الأعمال الدرامية، ولا يلاحظها إلا المتخصصون. برنامج "حمصوود" على قناة يوتيوب يتصيد أخطاء الدراما بطريقة فكاهية مبتعداً قدر الإمكان عن صراعات السياسة في بلد مثل سوريا! (13.11.2016)\nونقل موقع "بي.سي ماغازين" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا عن متحدث باسم "غوغل" القول: "إننا ملتزمون بضمان تجربة أفضل لمستخدمي الإنترنت.. وكجزء من هذا الالتزام، قررنا وقف دعم الإعلانات التي تصل مدتها إلى 30 ثانية ولا يوجد فيها خاصية إلغاء عام 2018 والتركيز بدلاً من ذلك على صيغ إعلانية أكثر ملائمة لكل من المستخدمين والمعلنين".\nولم يكشف موقع "يوتيوب" مزيداً من التفاصيل بشأن هذه الخطوة، ولكنها تستهدف التعامل مع قلة اهتمام المستخدمين بتسجيلات الفيديو التي تحتوي على إعلانات طويلة لا يمكن إلغاؤها، بحسب موقع "ذا درام".\nوبحسب التقارير فإن الكثير من المستخدمين يفضلون التخلي عن مشاهدة ملف الفيديو بالكامل إذا احتوى على إعلان طويل لا يمكن إلغاؤه، وهو ما لا يريده مطورو موقع "يوتيوب". ويسعى الموقع إلى الاحتفاظ بوجود المستخدم أطول فترة ممكنة خاصة مع ظهور منافسين جدد مثل موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" الذي يتيح حالياً تبادل وتشغيل ملفات الفيديو.\nيُذكر أن موقع "يوتيوب" يتيح لمستخدمي الإنترنت إمكانية مشاهدة ملفات الفيديو بدون أي إعلانات على الإطلاق وذلك مقابل دفع اشتراك شهري قدره 10 دولارات للاستفادة من خدمة "يوتيوب ريد"، التي تتيح مشاهدة الفيديو بدون فواصل إعلانية. كما تتيح هذه الخدمة للمستخدمين حفظ الأفلام والتسجيلات على الهاتف الذكي أو الكمبيوتر اللوحي لمشاهدتها فيما بعد دون الحاجة إلى الاتصال بالإنترنت.\nع.غ/ ع.خ (د ب أ)\nتلك القطة من أريزونا وهي إحدى القطط المشهورة عالميا على شبكات التواصل الاجتماعي ، وتعتبر الآن الممثل الأكثر نجاحا لنوعها من القطط. لها تعبيرات و جه غاضبة و هذا أكثر ما يميزها، رغم أن ذلك لم ينتج عن مزاج سيء و لكن عن مرض وراثي أوقف استمرار نموها، لكن مالكها لم ينزعج على الإطلاق من وجهها الغاضب بل استخدمه لتصبح هي نجمة عبر الكوميديا و الأفلام و المشاركات التي صنعها لها.\nالقط سيمون ليس قطا حقيقيا من ذوات الاربع و انما هو صنيعة قلم الرسام البريطاني سايمون توفيلد. مقاطع الفيديو المتحركة التي صنعها الفنان له، والتي تحكي قصصا خرافية و جميلة عن قط المنزل "سايمون" . أصبح هذا القط شهير في أنحاء العالم عبر موقع يوتيوب. وقد زار قناة الفيديو الخاصة به حوالي 840 مليون مشاهد حول العالم.\nهذه القطة تعيش لدى أحد أهم مصممي الأزياء ، الألماني كارل لاغرفيلد، والذي استخدمها كموديل، و بطبيعة الحال كرس مجموعته من الأزياء لملهمته " شوبيت" . شوبيت لديها صفحتها الخاصة على تويتر و انستجرام، و لديها موظف خاص يقوم على أمورها، و اثنين من الخادمات و طباخ وحارس شخصي، الأمر الذي يحسدها عليه الكثير من البشر.\nمارو قطة اسكتلندية تعيش في اليابان وأصبحت من المشاهير في جميع أنحاء العالم بفضل موقع يوتيوب. صاحبها ينشر بانتظام مقاطع فيديو لقطته اللطيفة على موقع "mugumogu"، على الرغم من عدم كشفه عن هويته. وفي الوقت نفسه، نشر كتابين عن حياة القطة النجم حتى الآن.\nالقط قصير الساقين ذو الجسم الهزيل، والعيون المتضخمة واللسان المتدلي: هذا هو ليل بوب. ولد مع مختلف الطفرات الوراثية ويعاني من التقزم وهشاشة العظام. على الصفحة الرئيسية له، القط الصغير يروي قصة حياته: تم التخلي عنه في شوارع بلومينغتون في ولاية انديانا الأمريكية. اليوم صار ليل بوب أحد نجوم التواصل الاجتماعي ولديه قناة يوتيوب وحساب تويتر.\nبوب هو نجم الفيلم والشخصية الرئيسية في الدراما البريطانية "قط الشارع الذي يدعى بوب"، وهو فيلم يقوم على الكتاب الذي يحمل نفس الاسم الذي بيع منه ما يقرب من خمسة ملايين نسخة حتى الآن. حاز بوب على إعجاب 540 ألف على فيسبوك، في شعبية تفوق الكثير من نجوم السينما الآخرين. قبل أن يصبح بوب ذا شهرة عالمية، قيل إنه كان يحب أن يركب الحافلة في طرق لندن على أكتاف صاحبه – ولكن تلك الأوقات مضت منذ وقت طويل-\nتم العثور على تالا، القط السيامي في مأوى للحيوانات. أخذته المالكة الجديدة وكان مريضا فرعته وحرصت على صحته. وقالت إنها نشرت تقارير مرحلية على حسابها في إنستجرام، والتي وصلت بسرعة إلى أكثر من مليون من متابعيه. في هذه الأثناء، ظهر نالا في العديد من مقاطع الفيديو على يوتيوب والإعلانات الخاصة بحماية الحيوانات.

الخبر من المصدر