جودي فوستر ومايكل جيه فوكس يقودان احتجاجا ضد ترامب

جودي فوستر ومايكل جيه فوكس يقودان احتجاجا ضد ترامب

منذ 7 سنوات

جودي فوستر ومايكل جيه فوكس يقودان احتجاجا ضد ترامب

جودي فوستر ومايكل جيه فوكس يقودان احتجاجا ضد ترامب\nشارك هذه الصفحة عبر البريد الالكتروني\nشارك هذه الصفحة عبر فيسبوك\nشارك هذه الصفحة عبر Messenger\nشارك هذه الصفحة عبر Messenger\nشارك هذه الصفحة عبر تويتر\nشارك هذه الصفحة عبر Google+\nشارك هذه الصفحة عبر WhatsApp\nشارك هذه الصفحة عبر LinkedIn\nحول المشاركة أغلق نافذة المشاركة\nمصدر الصورة PA Image caption فازت جودي فوستر بالأوسكار مرتين\nقاد الممثلان مايكل جيه فوكس وجودي فوستر تجمّعا احتجاجيا ضد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمدينة لوس أنجليس، وذلك قبل يومين من موعد إعلان الفائزين بجوائز الأوسكار.\nأما فوكس نجم فيلم "العودة إلى المستقبل"، فقال للجمهور "نحن المحظوظون"، وإنه أراد "مشاركة بعضا من هذا الحظ مع اللاجئين الذين يرغبون بدخول الولايات المتحدة"، وأضاف "يمكن الاعتداء على الكرامة، تخريبها، يمكن استهدافها بالسخرية، لكن لا يمكن مصادرتها إلا إذا استسلم صاحبها".\nولم تظهر سوى علامات خفيفة من أعراض مرض باركنسون الذي يعاني منه منذ عام 1991 النجم الكندي الحاصل على الجنسية الأمريكية منذ عقدين من الزمن.\nوأكد فوكس أنه يؤمن بقدرة الفن على التغيير "ليس فقط تغيير القلوب، بل تغيير العالم أيضا".\nأما فوستر التي فازت بالأوسكار عن فيلمي "صمت الحملان" و"المتهم"، فقالت "احتفالنا بمهنتنا يعني الاحتفال بكم جميعا، الاحتفال بالتعبير الفني، والتزامنا بالإنسانية على الشاشة وخارجها".\nوومن المتوقع أن يكون حفل إعلان جوائز الأوسكار مشحونا سياسيا.\nمصدر الصورة Reuters Image caption مايكل جيه فوكس أبدى ترحيبا باللاجئين\nوكان ترامب قد عبر عن رفضه لانتقادات فنانين مثل الممثلة ميريل ستريب.\nوشهد التجمع الاحتجاجي عرض رسالة عبر الفيديو من المخرج الإيراني أصغر فرهادي المرشح للأوسكار قال فيها إنه سيقاطع الحفل احتجاجا على حظر سفر مواطنين من إيران وست دول إسلامية أخرى إلى الولايات المتحدة.\nكذلك أصدر المرشحون لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية، وبينهم فرهادي، بيانا الجمعة أدانوا فيه أجواء التعصب القومي التي تسود الولايات المتحدة، وجاء في البيان أنه "بغض النظر عن من سيفوز بجائزة الأكاديمية لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية فإننا نرفض التفكير بلغة الحدود".\nوأضاف البيان "ليس هناك بلد أفضل ولا جنس أفضل ولا دين أضفل ولا لون أفضل. نريد أن تكون هذه الجائزة رمزا للوحدة بين الأمم وحرية الفنون".

الخبر من المصدر