قطر إلى جانب لبنان.. مواقف لا تنسى (إنفوجراف)

قطر إلى جانب لبنان.. مواقف لا تنسى (إنفوجراف)

منذ 7 سنوات

قطر إلى جانب لبنان.. مواقف لا تنسى (إنفوجراف)

قطر إلى جانب لبنان.. مواقف لا تنسى (إنفوجراف)\nد. إبراهيم النعيمي لـ "الشرق": خطة لتهيئة شباب قطر للحوار تستبق مونديال 2022\nسلمان بن جبر: المذنب الجديد U1 في سماء قطر الشهر الجاري\nقطر تعرب عن إدانتها لاعتداء قندهار وإصابة سفير الإمارات\nالعمادي: اللجنة القطرية ستقيم مقرًا لها في غزة وليس سفارة\nمحليات الأربعاء 11-01-2017 الساعة 12:02 ص\nيصل فخامة الرئيس العماد ميشال عون رئيس الجمهورية اللبنانية الشقيقة، إلى الدوحة اليوم الأربعاء في زيارة رسمية للبلاد تستغرق يومين. وسيجري حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى مع فخامة الرئيس اللبناني مباحثات رسمية تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.\nوقد سجلت دولة قطر العديد من المواقف المشهودة والتاريخية، فيما يتعلق بدعمها الأشقاء في لبنان، وفيما يلي جانب من تلك المحطات:\nإعمار لبنان بعد العدوان الإسرائيلي\nبعد العدوان الإسرائيلي على لبنان في عام 2006، لعبت قطر دورا بارزا ورئيسيا في إعادة إعمار الكثير من القرى التي دمّرها العدوان في جنوب لبنان، وخصوصا بلدات بنت جبيل وعيتا الشعب والخيام وعيناتا.\nقوة الواجب القطرية والمشاركة في حفظ السلام بجنوب لبنان\nبموجب القرار الدولى رقم 1701 الذى وضع حدا للأعمال الحربية بين إسرائيل وحزب الله اللبناني، شاركت قوة الواجب القطرية ضمن القوات الدولية لحفظ السلام في جنوب لبنان "اليونيفيل". وقد وجدت هذه المشاركة ثناء كبيرا. وتم تكريم القوة وقلدها الأوسمة سعادة الجنرال كلاوديو كرازيانيو قائد قوة اليونيفيل بجنوب لبنان لدورهم وجهودهم فى العمل على حفظ الأمن والسلام.\nفي مايو 2008، نجحت قطر في إنجاز اتفاق تاريخي للمصالحة بين الفرقاء اللبنانيين، وتمكنت الدوحة من خلال مؤتمر الحوار الذي رعته، في لم شمل الفرقاء ووأد الفتنة وإنقاذ لبنان من السقوط في آتون حرب أهلية.\nمارس 2014، كان موعدا آخر، مع نجاح الجهود الإنسانية القطرية، حيث نجحت وساطة قادتها الأجهزة المعنية في قطر، بتوجيهات من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في إطلاق سراح الراهبات الاثنتي عشرة اللاتي تم اختطافهن من دير مارتقلا في مدينة معلولا بسوريا، كما شهدت العملية إطلاق سراح أكثر من 153 معتقلة من سجون النظام السوري.\nإطلاق المخطوفين اللبنانيين في أعزاز\nفي أبريل 2014، قادت دولة قطر وساطة ناجحة انتهت بالإفراج عن تسعة لبنانيين كانوا محتجزين في مدينة أعزاز السورية، من خلال صفقة أدت أيضا إلى إطلاق سراح عشرات المعتقلات والمعتقلين في السجون السورية بجانب الإفراج عن طيارين تركيين خطفا في لبنان.\nإطلاق سراح الجنود اللبنانيين المختطفين\nفي ديسمبر 2015، نجحت الوساطة القطرية بتوجيهات من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، في إطلاق سراح 16 من الجنود اللبنانيين المختطفين في جرود عرسال مقابل 25 أسيرا بينهم 17 امرأة وأطفالهم. وأنهى الإفراج عن العسكريين اللبنانيين وهم ثلاثة عناصر من الجيش و13 عنصرا من قوى الأمن الداخلي، مأساة عائلات استمرت 16 شهرا.\nإشترك في نشرة البوابة اليومية لتصلك عبر الإيميل\nجميع الحقوق محفوظة © 2016 Al-Sharq الموقع تم تطويره بواسطة

الخبر من المصدر