قتلى وجرحى في اعتداء دهس بشاحنة استهدف جنودا إسرائيليين

قتلى وجرحى في اعتداء دهس بشاحنة استهدف جنودا إسرائيليين

منذ 7 سنوات

قتلى وجرحى في اعتداء دهس بشاحنة استهدف جنودا إسرائيليين

ووصفت الشرطة الواقعة بأنها هجوم متعمد. وقالت متحدثة باسم الشرطة لراديو إسرائيل "إنه هجوم إرهابي.. هجوم بالدهس" وقع اليوم الأحد (الثامن من يناير/ كانون ثان 2017). وذكر الراديو أنه تمّ إطلاق الرصاص على سائق الشاحنة. \nوقالت المصادر إن الهجوم استهدف مجموعة من الجنود الذين نزلوا للتو من حافة كانت تقلهم قرب منتزه معروف.\nوذكرت خدمة ماجن دافيد أدوم للإسعاف أن نحو 15 شخصا أصيبوا اثنان منهم في حالة حرجة. لكن تقارير إعلامية أخرى ذكرت لاحقا بأن أربعة قتلى سقطوا في حادثة الدهس التي يشتبه في أنها "إرهابية". وأضافت التقارير أن الحادثة أسفرت عن إصابة 15 آخرين، بينما لا يزال بعض الأشخاص محاصرين أسفل الشاحنة التي نفذت الحادثة.\nفي آخر تطورات مسلسل العنف، قتل خمسة إسرائيليين وأصيب ثمانية في هجوم على كنيس في القدس نفذه فلسطينيان باستخدام معاول ومسدس، وقتلا بدورهما على يد الشرطة الاسرائيلية.\nمواجهات عنيفة في عدد من أحياء القدس والضفة الغربية بعد العثور يوم الاثنين على جثة فلسطيني مشنوقا داخل الحافلة التي يقودها في القدس الغربية في ما وصفته الشرطة الاسرائيلية بانه عملية انتحار الامر الذي استبعده الطبيب الشرعي الفلسطيني.\nامتدت أعمال العنف خارج القدس. شاب فلسطيني يبلغ من العمر 18 عاما من سكان مدينة نابلس في الضفة الغربية أقدم الاثنين 10 نوفمبر على طعن جندي إسرائيلي في تل أبيب.\nقتل شرطي إسرائيلي وجرح 10 آخرون، في الخامس من الشهر الجاري إثر قيام فلسطيني بدهس عدد من المارة بسيارته وسط القدس.\nأحرق مستوطنون إسرائيليون ليل الثلاثاء من الأسبوع الماضي مسجدا في قرية المغير قرب مدينة رام الله في الضفة الغربية. مما يهدد بتفاقم التوتر بين إسرائيل والفلسطينيين.\nتعرض ايهودا غليك الحاخام المتطرف الذي يتزعم محاولات لإقتحام باحة الأقصى، نهاية شهر اكتوبر لإطلاق نار من طرف شاب فلسطيني. وإثر ذلك لاذ الشاب بالفرار وقتل بمنزله خلال اشتباك مع الشرطة الإسرائيلية.\nالشرطة الإسرائيلية أعلنت يوم الخميس 29 أكتوبر أنها تمنع الزوار والمسلمين من دخول باحة المسجد الأقصى، ضمن اجراءات احترازية لمنع تصاعد التوتر حسب السلطات الاسرائيلية.\nمواجهات عنيفة بين شبان فلسطينيين وقوات الشرطة الإسرائيلية، تتجدد منذ بضعة أسابيع، بعد قرار إسرائيلي يمنع دخول المصلين المسلمين إلى المسجد الأقصى، وقامت السلطات الإسرائيلية بفتحه لفترة مؤقتة.\nالشرطة الإسرائيلة تحاول منع متطرفين إسرائيلين من دخول المسجد الأقصى، تحسبا لمنع المزيد من العنف والتوتر.\nأقرت بلدية القدس الاسرائيلية الاربعاء 12 سبتمبر أيلول خطط بناء 200 وحدة سكنية استيطانية جديدة في حي رموت الاستيطاني في القدس الشرقية. وقد قوبل بانتقادات دولية.

الخبر من المصدر