عناوين و اسرار الصحف ليوم الثلاثاء 15-11-2016

عناوين و اسرار الصحف ليوم الثلاثاء 15-11-2016

منذ 7 سنوات

عناوين و اسرار الصحف ليوم الثلاثاء 15-11-2016

عناوين الصحف المحلية ليوم الثلاثاء 15-11-2016:\n«مشهدية القصير»: «رسالة قوية» لإسرائيل.. والتكفيريين\nالشمال السوري: صراع نفوذ تركي ـ أميركي؟\nأوروبا أمام ترامب والنار السورية: أنياب عسكرية لـ«الاستقلال» عن واشنطن\nسوريا في أول اتصال بين بوتين وترامب\nالولادة مترنحة وطرح لمداورة مؤجلة\nأوروبا توسع عقوباتها على سوريا وفصائل تتقاتل في أعزاز\nأول تعيينات ترامب يثير انتقادات كبير الاستراتيجيين متهم بالعنصرية\nاليمن.. «انقلاب» سعودي على الإمارات\nحكومة الـ24 تثير مشكلة مسيحية\nالحذر يطوّق الشمال: المواجهة تقترب بين دمشق وأنقرة؟\nكيري بتوافق أوباما وترامب يستأنف التشاور مع موسكو حول سورية ويصل مسقط\nالحريري يناقش صيغة الـ24 مع عون… وعودة الثلاثينية للواجهة\nإصرار على الولادة خلال الأسبوع كي لا تصير قيصرية\nعون عرض مع سلام مرحلة تصريف الأعمال والتطورات\nوتسلّم أوراق اعتماد 7 سفراء للمرة الأولى منذ أيار 2014\nالولادة الحكومية مرجّحة آخر الأسبوع إذا اقتنعت «القوات» بحصّتها\nالقوات مصرّة على حقيبة سيادية واخصامها يرفضون تسليمها الا حقائب خدماتية\nالحديث عن حكومة خلال ايام بالون إعلامي امام تعقيدات التشكيل\nعون يطلع من الحريري على حصيلة اتصالاته للتأليف\nقهوجي يرأس إجتماعاً حول أمن الحدود\nانتخاب رئيس بلغاري جديد مقرّب من روسيا يقلب الموازين\nأسرار الصحف المحلية ليوم الثلاثاء 15-11-2016:\nتردد أن ساهرين في عدد من مرابع وسط العاصمة فوجئوا عندما اكتشفوا بعيد منتصف الليل أن سياراتهم مركونة في أحد مواقف بتغرين، وذلك بسبب أحد المواكب الليلية الرسمية الساهرة.\nيعاني رئيس محكمة دينية في العاصمة ضعفا في اتخاذ القرارات التي تضبط عمل محكمته، وعندما راجعه البعض قال الحق على «المستشار»!\nيستعدّ ناشط سياسي حقوقي لإعلان حزب جديد بقيادته وبتمويل خليجي.\nيؤكّد قريبون من العهد الجديد أنه سيعتمد سياسة التقشّف وترشيد الإنفاق والحدّ من السفر لخفض العجز في الموازنة.\nنصح ناشطون سياسيون المعنيين بعدم إجراء انتخابات نيابية فرعية حالياً لأن الأجواء غير مهيّأة ويمكن أن تنعكس سلباً على العهد.\nيعود الكلام على اعتماد قانون الستين في 2017 مع إدخال تعديلات بسيطة عليه.\nيتجه حزب مسيحي لحسم إسم مرشحه الوزاري الماروني، وهو كسرواني شغل مركزاً قيادياً في حزب سابق.\nفوجِئت بعض الأوساط السياسية أن نواباً كانوا رفضوا توجيهات رئيس كتلتهم في الإستحقاق الرئاسي عادوا الآن ليطالبوه بالدخول إلى الحكومة المقبلة.\nلا يُبدي مرجع مسؤول حماساً لإستقبال رئيس حزب لإعتبارات ذات علاقة بما ترتّب على أدائه في جلسة 31 ت1..\nبقي رئيس حزب يميني على اتصال مع مرجع كبير، بهدف الإطلاع على مجريات تأليف الحكومة الجديدة..\nما يزال العاملون على خط إنجاز التشكيلة ينتظرون جواب قُطب سياسي على المشاركة أم لا..

الخبر من المصدر