بالفيديو اللحظات الأخيرة قبل وفاة العميد عادل رجائي يرويها أحد جيرانه

صرح أحد شهود واقعة إغتيال العميد أركان حرب “عادل رجائي إسماعيل”  قائد الفرقة التاسعة المدرعة المقيم معه بنفس العقار أنه كان موجودا داخل شقته وسمع دوي طلقات النار فخرج مسرعا ليجد العميد ملقى على الأرض أمام منزله غارقا في دمائه هو والحارسين الخاصين له .\nمشيرا  أنه شاهد سيارة الجناة وهي تهرب مسرعة بعد إطلاق النار وكان الحارسين مصابين بطلاقات الرصاص ومجردين من السلاح الميري وأضاف الجار أنه قام مسرعا وحاول إنقاذ العميد خاصتا بعد ماتأكد أنه مازال على قيد الحياة فقام بأخذه الى مستشفى فريد خميس وعند وصوله للمستشفى لفظ أنفاسه الأخيرة.\nموضحا أن العميد يشهد له الجميع  بحسن أخلاقه وسمعته الطيبة وتعاونه بين جيرانه ويذكر أنه في صباح اليوم قام بعض الأشخاص الملثمين بإطلاق النار على العميد عادل رجائي أثناء خروجه من منزله وكان متجها لإستقلال سيارته الميري لذهابه الي العمل ليصاب بطلقتين ناريتين برأسة وصدره سقط على إثرهما على الأرض ولم يكتفوا الجناة وقاموا بإطلاق النار على الحارس الشخصي والسائق وتمت إصابتهم.\nلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.