رانيا ملاح: هذا أسوأ يوم في حياتي

رانيا ملاح: هذا أسوأ يوم في حياتي

منذ 7 سنوات

رانيا ملاح: هذا أسوأ يوم في حياتي

في طفولتها كانت تحلم بأن تصبح طبيبة، وبعدها حلمت بالعمل كمضيفة طيران، لكنها بعد كل هذا درست الإعلام، واتجهت إلى عروض الأزياء قبل أن تتحول إلى عالم التمثيل والشهرة، والذي دخلته من خلال دوريها في فيلم «الغواص» ومسلسل «الصفعة»، حتى تألقت أخيراً في مسلسل «الميزان» مع غادة عادل. الفنانة الشابة رانيا ملاح تكشف لنا أسرارها الشخصية بعيداً عن الأضواء.\n25 كانون الأول/ديسمبر 2015، حين تعرضت لحادث كبير وأُصيبت قدمي بجرح عميق، وكان هذا أسوأ يوم في حياتي، وترك ذكرى سيئة في ذهني.\nمكان ترغبين في السفر اليه؟\nأرغب في السفر إلى إيطاليا. منذ كنت طفلة أحلم بالذهاب الى هذا البلد الجميل.\nأول سيارة قمت بقيادتها كانت من نوع «سوزوكي»، صغيرة الحجم، تلقيتها هدية من والدتي ولا أستطيع نسيانها أبداً.\nليس هناك شخصية محددة، لكنني أحب جميع شخصيات «ديزني».\nكل أشيائي عزيزة على قلبي، ولديَّ قطع أحتفظ بها منذ عشر سنوات ولا يمكن أن أتخلى عنها، لكن ملابسي هي أغلى ما في خزانتي، وأنا أحافظ عليها.\nبالفعل، أتذكر جيداً فستاناً كانت تتدلى منه أجراس تصدر أصواتاً عالية كلما تحركت، ومن الأشياء التي لا أستطيع نسيانها حذائي الذي تنبعث منه الأضواء، وكان موضة رائجة بين الأطفال يومها.\nمنزل جدي وجدتي في سوريا، فهو المكان الذي عشت فيه أجمل أيام طفولتي، ولا يفارق ذهني أبداً.\nالفيلم الذي حفر في الذاكرة؟\nهناك العديد من الأفلام، لكنني أحب الأعمال الرومانسية، مثل فيلم «عن العشق والهوى»، والكوميدية مثل أفلام أحمد حلمي وأحمد مكي.\nكتاب غيّر نظرتك في الحياة؟\nThe Secret فبعد قراءتي له تغيرت وجهة نظري في الكثير من الأمور... كنت متشائمة، وأصبحت متفائلة وأحب الحياة، وأنصح الجميع بقراءته.\nكتابة : نورهان طلعت (القاهرة)

الخبر من المصدر