تركيا تقر للمرة الأولى باحتمال وقوع "أخطاء" خلال حملة التطهير بعد محاولة الانقلاب

تركيا تقر للمرة الأولى باحتمال وقوع "أخطاء" خلال حملة التطهير بعد محاولة الانقلاب

منذ ما يقرب من 8 سنوات

تركيا تقر للمرة الأولى باحتمال وقوع "أخطاء" خلال حملة التطهير بعد محاولة الانقلاب

أقرت تركيا للمرة الأولى الإثنين باحتمال وقوع "أخطاء" خلال حملة التطهير التي تلت محاولة الانقلاب الفاشلة، معبرة في الوقت نفسه عن استيائها من السلطات الألمانية التي منعت الرئيس رجب طيب أردوغان من التحدث إلى مناصريه خلال تظاهرة في ألمانيا.\n"منشأة الكرام" تغرق في مياه الصرف الصحي.. ومصرفها الزراعي ملأته القمامة.. والمحليات تتهم "ضعف الموارد"\nالمنصورة تلحق بـ "الصعايدة" وتمشي على خطاهم للاستغناء عن "الشبكة" وتستعد لـ "النيش"\nباستثمارات 1.9 مليار دولار.. الرئيس السيسي يفتتح مجمع إنتاج الإيثيلين ومشتقاته بالإسكندرية خلال أيام\nوفي موقف لافت في أنقرة، اقر مسؤولان كبيران أن حملة التطهير التي أطلقت بعد محاولة الانقلاب في 15 يوليو ولاقت انتقادات شديدة في الخارج قد تكون تضمنت "أخطاء".\nوقال نائب رئيس الوزراء التركي نعمان كرتلموش "إذا وقعت أخطاء فسنصححها". وأضاف، أن "المواطنين الذين لا علاقة لهم بهم (أتباع جولن) عليهم أن يطمئنوا، لن يصيبهم أي مكروه".\nوأضاف أن الآخرين "سيدفعون الثمن"، في إشارة إلى مناصري جولن الذي تطالب أنقرة السلطات الأمريكية بتسليمه.\nوأطلقت ملاحقات قضائية بحق حوالى 10 آلاف منهم، وتم حبسهم احترازيا، وبينهم صحفيون، كما طرد أكثر من 50 ألفا من مناصبهم.

الخبر من المصدر