توقيف آخر عضو في المجموعة المخططة لاعتداءات في أولمبيا ريو

توقيف آخر عضو في المجموعة المخططة لاعتداءات في أولمبيا ريو

منذ ما يقرب من 8 سنوات

توقيف آخر عضو في المجموعة المخططة لاعتداءات في أولمبيا ريو

قالت السلطات البرازيلية في بيان "إن الشرطة العسكرية في ولاية ماتو غروسو (وسط غرب) حددت مكان الشخص الفار في مدينة كومودورو. وسيتم الاستماع إلى أقواله ثم ينقل إلى سجن فدرالي". وكان 10 برازيليين أوقفوا وسلم آخر نفسه للسلطات ونقلوا جميعا إلى سجن يخضع لإجراءات أمنية مشددة في ولاية ماتو غروسو بالقرب من الحدود مع الباراغواي.\nوتشتبه الشرطة بأن المجموعة كانت تخطط لتنفيذ هجمات إرهابية خلال دورة الألعاب الاولمبية التي ستنظم من 5 إلى 21 آب/ أغسطس. وحشدت الشرطة 130 من أفرادها لتنفيذ مذكرات قضائية في ولايات الأمازون وسيارا وبارايبا وغوياس وميناس جيرايس وريو دي جانيرو وساو باولو وريو غراندي دو سول. وقال وزير العدل الكسندر دي مورايس ووزير الدفاع راوول جونغمان أن أعضاء الخلية هم هواة غير منظمين.\n"أمر لا يتكرر"، بهذا الشعار تشجع مدينة هامبورغ الألمانية مواطنيها على التصويت لصالح مدينتهم، إذ أنه في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل سيكون استفتاء بين سكان مدينتي هامبورغ وكيل عن إمكانية استضافة سباقات الزوارق الشراعية.\nمدينة هامبورغ لا تريد فقط إقناع السكان بأحقية الترشيح، بل أيضاً إقناع اللجنة الدولية الأولمبية بأن 22 منشأة رياضية جاهزة للاستخدام، بالإضافة إلى تسع منشآت رياضية سيتم تجهيزها بشكل مؤقت. وسيتم بناء خمس منشآت إضافية، بما في ذلك الإستاد الأولمبي المقترح في منطقة الميناء.\nرفعت العاصمة الفرنسية باريس شعار "Je veux les Jeux" (بالعربية: أريد هذه الألعاب). وسيكون عام 2024 موعداً مناسباً لاستضافة الأولمبياد في باريس، فقبل مائة عام استضافت العاصمة الفرنسية الألعاب الأولمبية الصيفية.\nباريس استعرضت جيلها الأولمبي لعام 2024، فقد حاولت من قبل استضافة الألعاب الأولمبية ثلاث مرات في الأعوام 1992 و2008 و2012 إلا أنها فشلت في ذلك.\n"لدينا أكثر من 3000 عام من الحضارة"، هذا هو شعار العاصمة الإيطالية روما، التي تريد أيضاً استضافة الألعاب الاولمبية. روما أرادت استضافة الاولمبياد عام 2020، إلا أنها سحبت الطلب وذلك لنقص في الميزانية. وفي عام 2004 فشلت روما أمام العاصمة اليونانية أثينا في استضافة الأولمبياد.\nللعاصمة الإيطالية روما ملعب أولمبي منذ عام 1960، في هذا الملعب يستقبل فريقي لازيو وروما ضيوفهما من المنتخبات الأخرى، وذلك ضمن الدوري الإيطالي لكرة القدم.\nتسعى لوس أنجلس هي الأخرى لاستضافة الألعاب الأولمبية، وذلك للمرة الثالثة في تاريخها، إذ أن المدينة نجحت في أن تكون المدينة المضيفة عامي 1932 و1984.\nفي الواقع كانت مدينة بوسطن هي المرشحة لاستضافة الألعاب الاولمبية، إلا أن سكان المدينة رفضوا، وحلت مدينة لوس أنجلس والتي تعد أكبر مدن ولاية كاليفورنيا بديلاً مناسباً لهذا الحدث الرياضي.\nترشحت العاصمة المجرية بودابست لاستضافة ألعاب 2024 وذلك بدون أي ماضي أولمبي، فلم يسبق أن استضافت المدينة أي ألعاب أولمبية، إلا أنها استضافت مرتين بطولة أوروبا في ألعاب القوى الخفيفة. وتعتبر المدينة أيضاً مركزاً مهماً للملاكمة.\nرئيس اللجنة الأولمبية الوطنية المجرية زولت بوركاي يقول: "نريد كسر احتكار استضافة الألعاب من قبل البلدان الغنية" وهذا من أساس الإصلاحات التي بدأها نائب رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ.\nالكاتب: شتيفان نيستلر/ علاء جمعة\nوأوضح وزير العدل الخميس أن بعضهم أعلنوا ولاءهم لتنظيم "الدولة الإسلامية" على الانترنت لكنهم لم يتصلوا به. ولم ترصد الاستخبارات البرازيلية أي اتصال مباشر بين أعضاء المجموعة والتنظيم الجهادي الذي كانوا يشيدون به على الانترنت. والمشتبه بهم الذين كان معظمهم لا يعرفون بعضهم البعض، كانوا مراقبين منذ نيسان/ أبريل من قبل الاستخبارات. وأضاف أنهم "كانوا يشاركون في مجموعة تحمل اسم "المدافعون عن الشريعة" وينوون حيازة أسلحة لارتكاب جرائم في البرازيل وحتى في الخارج". وأضاف أن المجموعة كانت تحت إشراف "زعيم" يقيم في ولاية بارانا حاول شراء رشاش هجومي من طراز "اي كي-47" عبر الانترنت من موقع لبيع الأسلحة في الباراغواي المجاورة. وأوضح القضاء في ولاية بارانا الذي أصدر مذكرات التوقيف أن "معلومات تمّ الحصول عليها بعد رفع السرية عن معطيات واتصالات هاتفية أن المشتبه بهم كانوا يدعون إلى التعصب العرقي والجنسي والديني وكذلك على أسلحة وتكتيكات عصابات لتحقيق أهدافهم".

الخبر من المصدر