فوائد الشعير للتخسيس

يعتبر الشعير من افضل المنتوجات الطبيعية الغذائية و الصحية للجسم و لهذا نقد لك حصريا على مجلة رجيم الاولى عربيا في عالم الرشاقة الصحة و الجمال مقال مذهل يشمل فوائد الشعير للتخسيس.\nالشعير هو حبة من الحبوب التي يتم استخدامها على نطاق واسع في الحساء و اليخنات . وهو مستمد من العشب الذي يسمى شعير فولغاري .\nالشعير يجعل الطعام المغذي للبشر ، مع العديد من الفوائد الصحية على المستوى الإقليمي .\nفي أجزاء كثيرة من العالم ، كما أنها تستخدم كغذاء للحيوانات . أنه يحتوي على نكهة جوزي الغنية و مثل المعكرونة الاتساق .\nبفضل افتقارها إلى الكافيين و ليس له آثار جانبية ، وأصبح قهوة الشعير الشعبية بشكل لا يصدق في أوروبا إلى النقطة التي يتم فيها تجهيز معظم المقاهي في بعض العواصم الآن مع آلة مخصصة فقط ل تختمر شعير القهوة .\nهو حبة من الحبوب الغذائية الأساسية، وشعبية للوجبات الإفطار ويستمتع به لنكهة غنية والتي تذكرك من المكسرات. فإنه يتم تحميل مع الألياف الغذائية والبروتينات للحصول على الأيض نشطة وصحية.\nالشعير غنية في المنغنيز والسيلينيوم والفسفور والنحاس والمغنيسيوم والحديد والزنك والبوتاسيوم. في حين تم العثور على الكالسيوم في كمية صغيرة.\nالشعير غني بفيتامين B6، الثيامين، النياسين، الريبوفلافين وحامض الفوليك. في حين، وفيتامين K وحمض البانتوثنيك موجودة بكميات صغيرة.\nالمحتوى من السعرات الحرارية من الشعير\nالشعير يحتوي على قيمة السعرات الحرارية من 352.0 لكل 100 جرام.\nبما في ذلك الشعير في النظام الغذائي الخاص بك يساعد بالتأكيد في حفظ القولون والأمعاء صحي، ومنع حصى في المرارة، ومرض السكري، وأمراض القلب وهشاشة العظام، ودعم الجهاز المناعي، والحفاظ على مرونة الجلد.\n– علاج الأسهال و التهاب الأمعاء\n– علاج ضغط الدم المنخفض\n– يطلف التهابات الامعاء والجهاز البولي\n– يساعد في هضم الحليب ويعطى عادة للرضع من اجل منع تكوين خثارات داخل المعدة\n– يخفض معدل السكر في الدم\n– نخالة الشعير يكون لها دور كبير في تخفيض الكوليسترول\n– الحيلولة من تكون سرطان الامعاء\n– ينظم امتصاص السكر إلى الدم مما يحد من ارتفاع السكر المفاجئ\n– يبطئ من هضم وامتصاص النشويات والسكريات\n– يساعد على تخفيف الاكتئاب والحزن\n– ينشط الحركة الدودية للأمعاء مما يدعم عملية التخلص من الفضلات\n– يستخرج من الشعير مادة تستعمل حقنا تحت الجلد\nأو شرابا في حالات الإسهال والتيفوئيد والتهابات الأمعاء تسمى الهوردنين\n– تأخير ظهور أعراض الشيخوخة.\n– ينشط كرات الدم البيضاء\nأثبتت الدراسات العلمية فاعلية حبوب الشعير الفائقة في تقليل مستويات الكولسترول في الدم من خلال عدة عمليات حيوية، تتمثل فيما يلي:\nأ. تتحد الألياف المنحلة الموجودة في الشعير مع الكولسترول الزائد في الأطعمة فتساعد على خفض نسبته في الدم.\nب. ينتج عن تخمر الألياف المنحلة في القولون أحماض دسمة تمتص من القولون، وتتداخل مع استقلاب الكولسترول فتعيق ارتفاع نسبته في الدم.\nج. تحتوي حبوب الشعير على مركبات كيميائية تعمل على خفض معدلات الكولسترول في الدم، ورفع القدرة المناعية للجسم مثل مادة “بتا جلوكان” B-Glucan والتي يعتبر وجودها ونسبتها في المادة الغذائية محددا لمدى أهميتها وقيمتها الغذائية.\nد. تحتوي حبوب الشعير على مشابهات فيتامينات “هاء” Tocotrienol التي لها القدرة على تثبيط إنزيمات التخليق الحيوي للكولسترول، ولهذا السبب تشير الدلائل العلمية إلى أهمية فيتامين “هاء” الذي طالما عرفت قيمته لصحة القلوب إذا تم تناوله بكميات كبيرة.\nوعلى هذا النحو يسهم العلاج بالتلبينة في الوقاية من أمراض القلب والدورة الدموية؛ إذ تحمي الشرايين من التصلب -خاصة شرايين القلب التاجية- فتقي من التعرض لآلام الذبحة الصدرية وأعراض نقص التروية (Ischemia)، واحتشاء عضلة القلب ( Heart Infarction).\nأما المصابون فعليا بهذه العلل الوعائية والقلبية فتساهم التلبينة بما تحمله من خيرات صحية فائقة الأهمية في الإقلال من تفاقم حالتهم المرضية. وهذا يظهر الإعجاز في قول النبي صلى الله عليه وسلم: “التلبينة مجمة لفؤاد المريض..”، ومجمة لفؤاد المريض أي مريحة لقلب المريض\nكان الأطباء النفسيون في الماضي يعتمدون على التحليل النفسي ونظرياته في تشخيص الأمراض النفسية، واليوم مع التقدم الهائل في العلوم الطبية يفسر أطباء المخ والأعصاب الاكتئاب على أنه خلل كيميائي.. كما يثبت العلم الحديث وجود مواد تلعب دورًا في التخفيف من حدة الاكتئاب كالبوتاسيوم والماغنسيوم ومضادات الأكسدة وغيرها… وهذه المواد تجتمع في حبة الشعير الحنونة التي وصفها نبي الرحمة بأنها “تذهب ببعض الحزن”.\nولتوضيح كيف تؤثر المواد التي يحويها الشعير في الاكتئاب، وتخفف من حدته نذكر أهم تلك المواد المضادة للاكتئاب والموجودة في الشعير، ومنها:\n– المعادن: فتشير الدراسات العلمية إلى أن المعادن مثل البوتاسيوم والماغنسيوم لها تأثير على الموصلات العصبية التي تساعد على التخفيف من حالات الاكتئاب، وفي حالة نقص البوتاسيوم يزداد شعور الإنسان بالاكتئاب والحزن، ويجعله سريع الغضب والانفعال والعصبية. وحيث إن حبة الشعير تحتوي على عنصري البوتاسيوم والماغنسيوم فالتلبينة تصلح لعلاج الاكتئاب، ويلاحظ هنا أن الدراسات العلمية تستخدم كلمة “التخفيف من حالات الاكتئاب”، ونجد ما يقابلها في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: “تذهب ببعض الحزن”، وهذه دلالة واضحة على دقة التعبير النبوي الذي أوتي جوامع الكلم.\n– فيتامين “B”: فقد يكون أحد مسببات أعراض الاكتئاب هو التأخر في العملية الفسيولوجية لتوصيل نبضات الأعصاب الكهربية، وهذا بسبب نقص فيتامين “B”؛ لذلك ينصح مريض الاكتئاب بزيادة الكمية المأخوذة من بعض المنتجات التي تحتوي على هذا الفيتامين كالشعير.\n– مضادات الأكسدة: حيث يساعد إعطاء جرعات مكثفة من حساء التلبينة الغنية بمضادات الأكسدة (فيتامين E وA) في شفاء حالات الاكتئاب لدى المسنين في فترة زمنية قصيرة تتراوح من شهر إلى شهرين.\n– الأحماض الأمينية: يحتوي الشعير على الحمض الأميني تريبتوفان Tryptophan الذي يسهم في التخليق الحيوي لإحدى الناقلات العصبية وهي السيروتونين Serotonin التي تؤثر بشكل بارز في الحالة النفسية والمزاجية الإنسان.\nتحتوي الألياف المنحلة (القابلة للذوبان) في الشعير على صموغ “بكتينات” تذوب مع الماء لتكون هلامات لزجة تبطئ من عمليتي هضم وامتصاص المواد الغذائية في الأطعمة؛ فتنظم انسياب هذه المواد في الدم وعلى رأسها السكريات؛ مما ينظم انسياب السكر في الدم، ويمنع ارتفاعه المفاجئ عن طريق الغذاء.\nويعضد هذا التأثير الحميد للشعير على سكر الدم أن عموم الأطعمة الغنية بالألياف -منحلة وغير منحلة- فقيرة الدسم وقليلة السعرات الحرارية في معظمها، بينما لها تأثير مالئ يقلل من اندفاعنا لتناول الأطعمة الدسمة والنهم للنشويات الغنية بالسعرات الحرارية.\nولأن المصابين بداء السكري أكثر عرضة لتفاقم مرض القلب الإكليلي؛ فإن التلبينة الغنية بالألياف تقدم لهم وقاية مزدوجة لمنع تفاقم داء السكري من ناحية والحول دون مضاعفاته الوعائية والقلبية من ناحية أخرى.. وهكذا يمكننا القول بثقة إن احتساء التلبينة بانتظام يساعد المرضى الذين يعانون من ارتفاع السكر في دمهم.\nكما أكدت الأبحاث أن تناول الأطعمة التي تحتوي على عنصر البوتاسيوم تقي من الإصابة من ارتفاع ضغط الدم، ويحتوي الشعير على عنصر البوتاسيوم الذي يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية. كذلك فإن الشعير له خاصية إدرار البول، ومن المعروف أن الأدوية التي تعمل على إدرار البول من أشهر الأدوية المستعملة لعلاج مرضى ارتفاع ضغط الدم.\n1- يساعد الشعير على سد الشهية والتخفيف من تناول الطعام لأنه يعمل على الشعور بالشبع نتيجة للألياف المكونه له .\n2- يتكون الشعير من ألياف بيتا جلوكان التي لها دور كبير في تبطئ عملية الهضم وفي الوقت ذاته تقلل من امتصاص الكربوهيدرات .\n3- يتكون الشعير من الأحماض الأمينية الغير مشبعة التي تساعد على تخفيض مستوى الكوليسترول في الدم مما يساعد على تخفيف الوزن بصورة كبيرة جدا .\nطريقة تناول الشعير للتخلص من الوزن الزائد\nهناك طرق متنوعة لتناول الشعير حيث يمكن تناوله كمشروب شعير من خلال نقعه في الماء وشربه أو من الممكن تناوله عن طريق إضافته إلى خلطات أخرى كإضافته إلى دقيق الشعير للخبز أو عمل قهوة الشعير والتي تحتاج إلى تحميص الشعير وطحنه ليكون جاهزا لصنع القهوة ولكن في المجمل كلها خلطات مفيدة جدا للحصول على الوزن المثالي .\n1- يتكون الشعير من مجموعة من الفيتامينات والمعادن والسكر مما يجعل الشعير يحتل المرتبة الأولى للنباتات المفيدة لصحة الإنسان العامة .\n2- يتكون الشعير من مجموعة من البيتاكاروتين وحمض الفوليك المفيدين لصحة الشعر والأظافر والبشرة .\n3- يحتوي الشعير على أكبر نسبة من فيتامين ج تفوق نسبة الحمضيات بحوالي سبع مرات .\n4- يحتوي أيضا الشعير على بعض المركبات الأساسية التي تعمل على دعم جهاز المناعة وتنشيط دور الغدد الصماء .\n5- كما يحتوي الشعير على نسب عالية جدا من الكالسيوم والزنك والفسفور والحديد .\n6- يحتوي الشعير أيضا على حمض اللينوليك وهو الحمض المسئول عن إنتاج الطاقة بالجسم كما يؤثر على عمل المخ وتكوين الخلايا وتخفيض معدلات الكوليسترول في الدم وتخفيف الإرهاق والتعب .\nالدم عالي اللزوجة يمكن أن يسبب عدم انتظام الدورة الدموية واضطرابات صحية مماثلة في الجسم . شاي الشعير يساعد على تنظيم وتعزيز سيولة الدم . كما أنه يساعد في الحفاظ على صحة الدورة الدموية\n2 غني بمضادات الأكسدة :\nشاي الشعير لديه مستوى عال من المواد المضادة للاكسدة . أنه يحتوي على عدد من المركبات ، مثل قشور والسيلينيوم وفيتامين (أ) ، فيتامين سي ، والتي تعمل كمضادات للاكسدة . مضاعفات صحية ، مثل اضطرابات التهابات ، والقلب والأوعية الدموية والاعصاب يمكن منعها من خلال هذه المواد المضادة للاكسدة الموجودة في الشاي الشعير\n3 خصائص مضادة للجراثيم :\nالعقديات عن طريق الفم هي العوامل البكتيرية المسؤولة عن تسوس الأسنان . شاي الشعير يساعد في تثبيط استعمار البكتيريا ، وذلك أساسا العقديات ، ويمنع التصاق مع الأسنان ، وحفظ الأسنان من التسوس\nالأمراض ، مثل سرطان البروستاتا وسرطان الثدي التي تعتمد على الهرمونات ، يمكن الوقاية منها من خلال الـ hytonutrients الموجودة في شاي الشعير . الوقاية من السرطان ، وارتفاع مستوى مضادات الأكسدة في الشاي الشعير يمكن أن تساعد في تجنب تلف الخلايا ، وتسبب بسبب الجذور الحرة\n5 يعمل كمنظف الدم :\nيمكن تخفيض مستوى السكر في الدم وينظم استخدام الشاي الشعير . يعمل الشاي الشعير أيضا بمثابة المطهر الدم . خفض مستوى الكوليسترول في الجسم ، فإنه يوفر على صحة القلب .\n6 يساعد في علاج الباردة :\nكوب من شاي الشعير في اليوم يمكن أن تبقي البرد بعيدا . بخير ، وليس بعيدا ، ولكن شاي الشعير يساعد في تخفيف أعراض البرد ، شاي الشعير أداة فعالة لمعالجة الحمى أيضا . أنه يساهم في تطهير النظام . انها تتكسر البلغم والاختناقات ويساعد في علاج الربو والتهاب الشعب الهوائية . يمكن شرب 2 كوب من الشاي الشعير تعطي راحة من التهاب في الحلق أيضا\n7 يعامل اضطراب الجهاز الهضمي :\nشاي الشعير يحسن عملية الهضم كما هو طبيعي معدل للحموضة . ويمكن أن يساعد أيضا في علاج الغثيان\n8 مفيد لخصوبة الرجل :\nهي معبأة شاي الشعير مع كمية وافرة من السيلينيوم ، والمعادن التي تلعب دورا مهما في خصوبة الذكور ، ويوفر على صحة البروستاتا ، وحتى المساعدة في منع سرطان البروستاتا\n9 يحسن حركة الأمعاء :\nمحملة بالألياف ، شاي الشعير يخفف حركة الامعاء . الألياف الموجودة في الشعير الشاي يعزز حركة الأمعاء منتظمة وسهلة من خلال تجتاح الجهاز الهضمي . حركات الأمعاء العادية وسهلة تقليل احتمالات الإمساك التي تحفز الشعور المتضخمة\n10 يعامل اضطرابات النوم :\nشاي الشعير يحتوي على الميلاتونين ، التربتوفان والأحماض الأمينية ، والتي تسهل أنماط النوم صحية وجيدة من خلال العمل في الجمع . شاي الشعير هو الخالية من الكافيين و لا تتداخل مع روتين النوم\nتنتج الأحماض الخليك ، وحسن للكبد والعضلات\nعلاج فعال للالتهابات المثانة عند مزجه مع عصير الزنجبيل الطازج والعسل\nلأولئك منكم الذين كانوا ينتظرون شيئا لتعطيك متعة القهوة من دون آثار جانبية سلبية .\nأظهرت الابحاث الامريكية العديد من الفوائد لقهوة الشعير وخاصة انها ليست لها اثار جانبية وتشمل الفوائد بأنها غنية بالنياسين ، والذي يمنع امراض القلب ، والتي أكدتها ادارة الاغذية والعقاقير ، غنية في الفوسفور ، على هيئة هيكل الخلية المتوازنة ، يساعد في الحفاظ على الأمعاء صحية ، منخفضة السعرات الحرارية الفائقة ، منخفضة جدا في الكربوهيدرات ، غنية في الألياف ، والفيتامينات B1 ، B2 ، والحديد ، يعزز الدورة الدموية .\n– ربع كيلو جرام من الذرة\n– ضعي اناء على النار ملئ بالماء المغلي لسلق الخضروات الموجودة\n– قومي باذابة السمن في اناء اخر واضيفي الشعيرية وحركيها حتي يتغير لونها الى الذهبي .\n– اضيفي الخضروات التي قمتي بسلقها الى الشعيرية ثم اضيفي مكعب مرقة الدجاج وايضا الملح والفلفل الاسود ،وتترك على النار لتغلي .\n– اتركي الشوربة لتغلي على النار لمدة ربع ساعة بعد ان تخففي النار عليها .\n– ازيلها من على النار وضعيها في طبق وزينيها بالبقدونس ، وقدميها بالهناء والشفاء .