شبكة الجزيرة الإعلامية

في ما يلي قنوات ومراكز شبكة الجزيرة الإعلامية:\nهي القناة الأم التي انطلقت عام 1996 وقلبت الوضع الإعلامي العربي رأسا على عقب منشئة مفهوما جديدا للإعلام القريب من الشعوب وقضاياها.\nحققت التميز ونجحت في تسليط الضوء على مناطق وملفات ظلت مهملة لعقود، وبعد سنوات قليلة على إنشائها توسعت لتشمل مواقع إلكترونية، في مقدمتها الجزيرة نت، وقنوات موازية، بينها الإنجليزية والوثائقية والجزيرة أميركا، يوجد مقرها بالدوحة، ولديها مكاتب ومراسلون في مختلف مناطق العالم.\nقناة ثقافية متخصصة في عرض الأفلام الوثائقية، هي الأولى من نوعها على مستوى العالم باللغة العربية، تنطلق من اهتمام أساسي قوامه الإنسان وبيئته وما بينهما من تفاعل وتجاوب. \nأول قناة إخبارية ناطقة باللغة الإنجليزية تبث من العالم العربي إلى جميع أنحاء العالم، تبث على مدار الساعة، وفازت بعدة جوائز دولية بفضل تحقيقات صحفية بثتها.\nانطلق بثها في الساعة الـ12 ظهرا بتوقيت غرينتش (الثالثة عصرا بتوقيت مكة المكرمة) يوم 15 نوفمبر/تشرين الثاني 2006، وخطط لأن تصل إلى أكثر من ثمانين مليون منزل حول العالم عبر الأقمار الصناعية ومحطات الكيبل.\nكما وصل بث القناة إلى المشتركين بخدمات (IPTV) و(ADSL) عبر شبكة الإنترنت، مما يعني أن ما لا يقل عن مليار شخص يشاهدون المحطة، كما تم توفير الخدمة عبر الهواتف المحمولة.\nالقناة الأولى في الشرق الأوسط التي تبث الأحداث مباشرة على مدار الساعة.\nتوفر قناة الجزيرة بلقان للمشاهدين تغطية إعلامية موسعة لم تكن متاحة سابقا في المنطقة.\nأطلقت يوم 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2011، وخطط ليصل بثها إلى نحو 35 مليون منزل في المنطقة عبر البث المجاني على الأقمار الصناعية وخدمات الكيبل.\nوعند إطلاقها اعتمدت القناة على أربعة أستوديوهات في كل من العاصمة البوسنية سراييفو، والعاصمة الصربية بلغراد، والعاصمة المقدونية سكوبي، فضلا عن العاصمة الكرواتية زغرب.\nكما اعتمدت في بدايتها على 15 مراسلا في 11 بلدا، إضافة إلى مراسلي قناتي الجزيرة العربية والإنجليزية الذين ترجمت تقاريرهم إلى اللغة المحلية.\nتسعى منصة الجزيرة تركيا الإلكترونية إلى الاستفادة من تجربة الجزيرة في الميدان الصحفي، وذلك عبر إعادة صياغتها بما يتوافق مع تطلعات الجماهير الناطقة باللغة التركية .\nتمثل قناة الجزيرة أميركا بديلا للجمهور الأميركي الذي بات يبحث عن مشهد إخباري جديد مختلف عن السائد في وسائل الإعلام لديه.\nدشنت بثها يوم 20 أغسطس/آب 2013، يوجد مقرها في نيويورك، ولديها مكاتب في 12 مدينة بالولايات المتحدة، وهي خدمة إعلامية متوفرة في نحو ستين مليون بيت أميركي، حصلت على عدة جوائز بفضل تحقيقات صحفية بثتها.\nمؤسسة إعلامية موجهة إلى الأطفال والأسر العربية في كل أنحاء العالم، تسعى إلى تقديم برامج رائدة ذات جودة عالية، وتحرص على تنمية مواهب الأطفال وتقوية مداركهم وغرس قيم الإبداع في نفوسهم، وهي في سبيل ذلك تقدم مبادرات متنوعة في صيغة مشاريع إعلامية وثقافية وتعليمية.\nتتكون من تلفزيون "ج"، وهو منصة إعلامية ترفيهية موجهة إلى الأطفال العرب من سبعة إلى 12 سنة وأسرهم.\nانبثق تلفزيون "ج" علامة تجارية من قناة الجزيرة للأطفال التي أطلقت عام 2005 كي يواكب التطور الرقمي ويتيح للأطفال الفرصة للاكتشاف والتعلم وتوسيع مداركهم أينما كانوا.\nوإلى جانبه، توجد قناة براعم التي تعد أول قناة عربية مفتوحة على الهواء وموجهة للأطفال في سن ما قبل المدرسة.\nكما يساهم الموقع الإلكتروني (www.baraem.tv) في تشجيع الأطفال وذويهم على التواصل والتفاعل من خلال الألعاب والنشاطات المنوعة.\nوتضم القناة كورال سوار، وهو كورال أسسته قناة الجزيرة للأطفال يهدف إلى دعم الأطفال العرب الموهوبين عن طريق ضمهم إليه وتدريبهم على الغناء المحترف.\nكما تحتضن المؤسسة موقع (Taalam.TV)، وهو أول موقع فيديو تعليمي تحت الطلب في العالم العربي، ويعتبر سابقة في مجال استخدام تقنية الوسائط المتعددة لخدمة المعرفة، وقد سجلت أكثر من سبعمئة ألف مدرسة تنتمي إلى أكثر من ثلاثين بلدا في العالم عضويتها في الموقع للاستفادة من خدماته.\nموقع إخباري متنوع، استطاع على مدى سنوات -ومنذ تأسيسه عام 2001 في العاصمة القطرية الدوحة- أن ينمو باطراد، وأن يتربع على عرش المواقع الإخبارية العربية، كان سباقا لاستعمال النطاق العربي "الجزيرة.موقع".\nيقدم موقع الجزيرة نت خدمة إخبارية متنوعة تشمل الأخبار والتغطيات الخاصة والتفاعلات الحية، والبث الحي لقناة الجزيرة، مستفيدا من الخبرة التي اكتسبها في مجال الإعلام الإلكتروني.\nمن الخدمات التي يعرضها الموقع، موسوعة الجزيرة التي تعرف بالشخصيات والدول والمدن والمناطق والحركات والأحزاب والمفاهيم والمصطلحات السائدة في عالم الأخبار.\nأما "تعلم العربية" فهو موقع يتوجه إلى متعلمي اللغة العربية من الناطقين بغيرها والمهتمين بهذا المجال، ويقوم في معظم محتواه التعليمي على ما تنتجه شبكة الجزيرة الإعلامية من مواد مقروءة أو مسموعة أو مرئية.\nوتتويجا لهذا المسار، فاز موقع الجزيرة منذ انطلاقه بجوائز عدة.\nمؤسسة بحثية مستقلة تعنى بتعميق البحث العلمي وإشاعة المعرفة عبر وسائل الإعلام وتكنولوجيا الاتصال مساهمة منها في الارتقاء بمستوى المعرفة وإغناء المشهد الثقافي والإعلامي وإثراء التفكير الإستراتيجي في العالم العربي.\nمركز للتدريب والتطوير الإعلامي للمؤسسات والأفراد ببرامج احترافية، يقدم الخدمات الاستشارية الموثوقة وفقا لأحدث المعايير العلمية والتقنية، ويغطي كافة مجالات العمل الإعلامي المرئي والمسموع والمطبوع والإلكتروني.\nمهرجان الجزيرة الدولي للأفلام التسجيلية\nملتقى دولي سنوي يجمع صناع الأفلام والمبدعين حول العالم، ويعرض أفلاما تسجيلية متنوعة تعنى بقضايا إنسانية واجتماعية واقتصادية وسياسية، ويقدم التشجيع والدعم للمواهب الشابة التي تحاول أن تجد لها مساحة للتعبير والعطاء.\nمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسان\nتأسست إدارة الحريات العامة وحقوق الإنسان ضمن هيكل شبكة الجزيرة في 1 نوفمبر/تشرين الثاني 2008.\nوتهدف الإدارة إلى إشاعة احترام حقوق الإنسان والحريات العامة في العالم عامة، والمنطقة العربية خاصة، والمساهمة في توعية المجتمع في مجال حقوق الإنسان عبر رؤية شبكة الجزيرة الإعلامية ووفقا لميثاقها المهني. \nمن أنشطة المركز دمج مفاهيم ومصطلحات حقوق الإنسان والحريات العامة في جميع برامج وأنشطة شبكة الجزيرة الإعلامية، وتدريب وبناء قدرات إعلاميي شبكة الجزيرة في مجال حقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني، وذلك إلى جانب الدفاع عن صحفيي شبكة الجزيرة والتضامن مع ضحايا انتهاكات حرية الصحافة في العالم، ونشر ثقافة حقوق الإنسان بين جمهور شبكة الجزيرة.\nلقاء سنوي تنظمه شبكة الجزيرة الإعلامية، ويمثل أبرز فعالياتها العامة، ويعتبر إطارا ثقافيا فكريا مستقلا وغير ربحي لمناقشة القضايا الساخنة عربيا ودوليا وعلاقة الإعلام بها.\nويسعى المنتدى من خلال أنشطته الفكرية والثقافية إلى تحقيق أهداف متنوعة جعلته منصة عالمية ومحطة أساسية في أجندة الفعاليات العالمية، وأعطته طابعه الخاص وهويته المميزة.\nالجزيرة بلس خدمة رقمية تقدمها شبكة الجزيرة الإعلامية، تسلط عبرها الضوء على الإنسان، وتمنح شريحة الشباب مساحة للحوار والنقاش، وتسعى هذه الخدمة إلى تقديم منبر لمن لا منبر له عبر منظور مختلف للأحداث الراهنة.\nويتركز هدف الجزيرة بلس على الالتقاء بجمهورها عبر كافة المنصات الرقمية عبر تقديم مادة صحفية تناسب طبيعة تلك المنصات الاجتماعية بما فيها فيسبوك، وتويتر، ويوتيوب، وإنستغرام، وتطبيق الجزيرة بلس على الجوال.\nوحققت فيديوهات الجزيرة بلس على كافة منصات التواصل الاجتماعي أكثر من مليار مشاهدة منذ انطلاقها في سبتمبر/أيلول 2014 وحتى أكتوبر/تشرين الأول 2015.\nمقهى إعلامي في حي كتارا بالدوحة، بإمكان زائره متابعة الخبر على الشاشات المنتشرة في المكان.\nيوفر المقهى أستوديو أخبار يمكن من تصوير الزائر وهو يقرأ الأخبار، ويُعطى له على قرص مدمج.\nالمقهى يضم بعضا من معالم تاريخ الجزيرة على شكل مقتنيات، بينها ملابس ومقتنيات الشهيد علي حسن الجابر الذي استشهد أثناء تغطيته الثورة الليبية سنة 2011، وسترة الشهيد طارق أيوب التي كان يرتديها قبيل استشهاده، ورسائل سامي الحاج خلال فترة اعتقاله في غوانتانامو، والملابس التي كان يرتديها عند خروجه من المعتقل، وبقايا معدات مكتب الجزيرة الذي استهدفته الصواريخ الأميركية ببغداد في أبريل/نيسان 2003.