تطل المكيدة من أعلى يظهر ظلها بالأفق فوق خريطة الوطن العربي الكبير تعرف تضاريسها وثناياها مقياس الرسم حجم المأساة والمكيدة وخطورة التبعية ومناورات الهيمنة وقذارتها وحقارتها، و تمر الأيام وتمضى السنون.. ولا نعرفها نحن البشر ومازال الكبر والعزة بالإثم حالنا كل حين ما يذكر بصراع الأبد بين العرب والكيان الصهيوني الحقير.. اختار ” البديل” هذه …