أميرة بريطانيا الجديدة أعلى الإناث مرتبة في سلم العرش

اول ظهور لطفله ويليام وكايت\nاسم ديانا يطرق باب القصر الملكي بعد 18 سنه من مقتلها\nالبريطانيون يراهنون علي اسم وجنس مولود ويليام وكيت\nطفل ويليام وكيت المنتظر في المركز 4 لاستحقاق التاج\nكيت ميدلتون ترسل الافطار للمخيمين في انتظار ولادتها\nاعداد فاديا السيد: اصبحت الاميره الجديده، التي التحقت بالعائله الحاكمه في بريطانيا، اعلي الاناث مرتبه في سلم العرش العريق رغم حظوظها شبه المستحيله في ان تعتليه. وتشكل طفله وليام وكايت الصغيره احتياطيًا استراتيجيًا للتاج الملكي.\nولم يطلق الامير وليام وزوجته دوقه كامبريدج كايت مدلتون، اسماً علي الاميره الصغيره، الرابعه في تسلسل العرش البريطاني.\nويسود ترقب لمعرفه الاسم الذي سيختاره الثنائي للاميره الجديده. وفي اوساط المراهنين، يحتل اسم "اليس" صداره الاسماء المرشحه يليه اسما "تشارلوت" و"اليزابيث". الا ان اسمي "فيكتوريا" و"الكسندرا" يحتلان ايضًا مركزًا متقدمًا بين الاسماء المرشحه.\nواحتفالاً بولاده الطفله، تحول جسر برج لندن الي اللون الزهري، وكذلك نوافير ساحه الطرف الاغر في لندن. وشكلت ولاده الاميره الصغيره مفاجاه لكل من وليام وكايت، ذلك انهما اختارا الا يعرفا جنس الجنين اثناء فتره الحمل.\nاستقبال المهنئين في قصر كنسينغتون\nوليام وكايت في المنزل ولندن تستعد للاحتفال\nوابدي ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز سعاده بالغه بولاده الطفله، ذلك انه كان قد صرح بانه يرغب بان يكون الحفيد الثاني له "انثي". وكانت الملكه اليزابيث الثانيه اول من ابلغ بالنبا مع كبار افراد العائله الملكيه البريطانيه. واعربت عن سعادتها من قصر ويندسور، بحسب البيان الرسمي.\nوولد الامير جورج، الطفل الاول لدوق ودوقه كامبريدج، في العياده عينها في 22 تموز/يوليو 2013.\nستصبح الرابعه في ترتيب خلافه العرش\nبالصور: اول ظهور لطفله وليام وكايت\nوقد هتف الجمع المحتشد امام المستشفي "انها فتاه" فور الاعلان عن النبا الذي انتشر بسرعه علي مواقع التواصل الاجتماعي. وقالت ميشال لاسيستر البالغه 55 عامًا، "انه نبا رائع، انها فتاه! وقد ولدت بسرعه كبيره!". وهذه المراه هرعت منذ ساعات الصباح الاولي للانتظار امام عياده التوليد اثر سماعها خبر نقل دوقه كامبريدج اليها.\nكايت زوجه الامير وليام تنجب طفله\nاسم ديانا يطرق باب القصر الملكي بعد 18 سنه من مقتلها\nكذلك صرحت مارغريت تايلر (71 عامًا) مرتديه ستره بالوان العلم البريطاني، وواضعه شاره تكريمًا للاميره الراحله ديانا، "انا بغايه السعاده. فوليام كان يريد فتاه وكايت ايضًا. واظن انه من الجميل ان تكون لجورج اخت صغيره".\nومن المفترض ان تمضي العائله الايام الاولي بعد الولاده في قصر كنسينغتون، قبل ان تنتقل الي دارتها انمر هال التابعه للعقارات الملكيه في ساندرينغهام (شرق انكلترا). وقد اخذ وليام، الذي بدا يعمل في نهايه اذار/مارس في جمعيه خيريه تدير مروحيات اسعاف، عطله من 21 نيسان/ابريل الي الاول من تموز/يوليو، رسميًا بحجه انه انهي دورته ابكر من المتوقع.\nوفي الاشهر التي تلي الولاده، ستعمد الطفله الثانيه لدوق ودوقه كامبريدج في الكنيسه الانغليكانيه، وهي ترتدي نسخه من الثوب الذي ارتدته الابنه البكر للملكه فيكتوريا سنه 1841.\nكيت ميدلتون ترسل الافطار للمخيمين في انتظار ولادتها\nوقد تنعكس ولاده هذا الفرد الجديد من العائله الملكيه ايجاباً علي الاقتصاد البريطاني، وتدر عليه حوالي 300 مليون جنيه استرليني (419 مليون يورو)، بحسب دراسه اجرتها "لندن سكول اوف ماركيتينغ".