خاص | جستن ميرام يروي لـ Goal حكاية الستة آلاف ميل - Goal.com

خاص | جستن ميرام يروي لـ Goal حكاية الستة آلاف ميل - Goal.com

منذ 9 سنوات

خاص | جستن ميرام يروي لـ Goal حكاية الستة آلاف ميل - Goal.com

حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض حاوره | جليل العبودي - الرياض أبرز عناوين أبرز عناوين حوار مثير مع جستين ميرام بعدما حقق حلمه مع أسود الرافدين حوار مثير مع جستين ميرام بعدما حقق حلمه مع أسود الرافدين حوار مثير مع جستين ميرام بعدما حقق حلمه مع أسود الرافدين حوار مثير مع جستين ميرام بعدما حقق حلمه مع أسود الرافدين حوار مثير مع جستين ميرام بعدما حقق حلمه مع أسود الرافدين حوار مثير مع جستين ميرام بعدما حقق حلمه مع أسود الرافدين حوار مثير مع جستين ميرام بعدما حقق حلمه مع أسود الرافدين حوار مثير مع جستين ميرام بعدما حقق حلمه مع أسود الرافدين حوار مثير مع جستين ميرام بعدما حقق حلمه مع أسود الرافدين حوار مثير مع جستين ميرام بعدما حقق حلمه مع أسود الرافدين أنا طالب الطب الذي عشق الكرة وبلاد الرافدين أنا طالب الطب الذي عشق الكرة وبلاد الرافدين أنا طالب الطب الذي عشق الكرة وبلاد الرافدين أنا طالب الطب الذي عشق الكرة وبلاد الرافدين أنا طالب الطب الذي عشق الكرة وبلاد الرافدين أنا طالب الطب الذي عشق الكرة وبلاد الرافدين أنا طالب الطب الذي عشق الكرة وبلاد الرافدين أنا طالب الطب الذي عشق الكرة وبلاد الرافدين أنا طالب الطب الذي عشق الكرة وبلاد الرافدين أنا طالب الطب الذي عشق الكرة وبلاد الرافدين أنا طالب الطب الذي عشق الكرة وبلاد الرافدين أنا طالب الطب الذي عشق الكرة وبلاد الرافدين أنا طالب الطب الذي عشق الكرة وبلاد الرافدين حكايتي تمتد من ميتشيجان إلى بغداد! حكايتي تمتد من ميتشيجان إلى بغداد! حكايتي تمتد من ميتشيجان إلى بغداد! حكايتي تمتد من ميتشيجان إلى بغداد! حكايتي تمتد من ميتشيجان إلى بغداد! حكايتي تمتد من ميتشيجان إلى بغداد! حكايتي تمتد من ميتشيجان إلى بغداد! حكايتي تمتد من ميتشيجان إلى بغداد! حكايتي تمتد من ميتشيجان إلى بغداد! حكايتي تمتد من ميتشيجان إلى بغداد! حكايتي تمتد من ميتشيجان إلى بغداد! حكايتي تمتد من ميتشيجان إلى بغداد! حكايتي تمتد من ميتشيجان إلى بغداد!  رفضت اللعب لغير المنتخب العراقي رغم العروض الجادة  رفضت اللعب لغير المنتخب العراقي رغم العروض الجادة  رفضت اللعب لغير المنتخب العراقي رغم العروض الجادة  رفضت اللعب لغير المنتخب العراقي رغم العروض الجادة  رفضت اللعب لغير المنتخب العراقي رغم العروض الجادة  رفضت اللعب لغير المنتخب العراقي رغم العروض الجادة  رفضت اللعب لغير المنتخب العراقي رغم العروض الجادة  رفضت اللعب لغير المنتخب العراقي رغم العروض الجادة  رفضت اللعب لغير المنتخب العراقي رغم العروض الجادة  رفضت اللعب لغير المنتخب العراقي رغم العروض الجادة  رفضت اللعب لغير المنتخب العراقي رغم العروض الجادة  رفضت اللعب لغير المنتخب العراقي رغم العروض الجادة  رفضت اللعب لغير المنتخب العراقي رغم العروض الجادة  دموع والدتي تحفزني على تقديم الأفضل مع العراق  دموع والدتي تحفزني على تقديم الأفضل مع العراق  دموع والدتي تحفزني على تقديم الأفضل مع العراق  دموع والدتي تحفزني على تقديم الأفضل مع العراق  دموع والدتي تحفزني على تقديم الأفضل مع العراق  دموع والدتي تحفزني على تقديم الأفضل مع العراق  دموع والدتي تحفزني على تقديم الأفضل مع العراق  دموع والدتي تحفزني على تقديم الأفضل مع العراق  دموع والدتي تحفزني على تقديم الأفضل مع العراق  دموع والدتي تحفزني على تقديم الأفضل مع العراق  دموع والدتي تحفزني على تقديم الأفضل مع العراق  دموع والدتي تحفزني على تقديم الأفضل مع العراق  دموع والدتي تحفزني على تقديم الأفضل مع العراق  وجهتي القادمة الاحتراف في أوروبا  وجهتي القادمة الاحتراف في أوروبا  وجهتي القادمة الاحتراف في أوروبا  وجهتي القادمة الاحتراف في أوروبا  وجهتي القادمة الاحتراف في أوروبا  وجهتي القادمة الاحتراف في أوروبا  وجهتي القادمة الاحتراف في أوروبا  وجهتي القادمة الاحتراف في أوروبا  وجهتي القادمة الاحتراف في أوروبا  وجهتي القادمة الاحتراف في أوروبا  وجهتي القادمة الاحتراف في أوروبا  وجهتي القادمة الاحتراف في أوروبا  وجهتي القادمة الاحتراف في أوروبا  وفي سياق متصل:  وفي سياق متصل:  وفي سياق متصل:  وفي سياق متصل:  وفي سياق متصل:  وفي سياق متصل:  وفي سياق متصل:  وفي سياق متصل:  وفي سياق متصل:  وفي سياق متصل: حكيم شاكر: جستين مشروع نجم كبير، وسعيد بانسجامه السريع معنا وموهبته النادرة حكيم شاكر: جستين مشروع نجم كبير، وسعيد بانسجامه السريع معنا وموهبته النادرة حكيم شاكر: جستين مشروع نجم كبير، وسعيد بانسجامه السريع معنا وموهبته النادرة حكيم شاكر: جستين مشروع نجم كبير، وسعيد بانسجامه السريع معنا وموهبته النادرة حكيم شاكر: جستين مشروع نجم كبير، وسعيد بانسجامه السريع معنا وموهبته النادرة حكيم شاكر: جستين مشروع نجم كبير، وسعيد بانسجامه السريع معنا وموهبته النادرة حكيم شاكر: جستين مشروع نجم كبير، وسعيد بانسجامه السريع معنا وموهبته النادرة حكيم شاكر: جستين مشروع نجم كبير، وسعيد بانسجامه السريع معنا وموهبته النادرة حكيم شاكر: جستين مشروع نجم كبير، وسعيد بانسجامه السريع معنا وموهبته النادرة حكيم شاكر: جستين مشروع نجم كبير، وسعيد بانسجامه السريع معنا وموهبته النادرة كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب، وكان على قدر ما طمحنا كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب، وكان على قدر ما طمحنا كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب، وكان على قدر ما طمحنا كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب، وكان على قدر ما طمحنا كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب، وكان على قدر ما طمحنا كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب، وكان على قدر ما طمحنا كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب، وكان على قدر ما طمحنا كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب، وكان على قدر ما طمحنا كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب، وكان على قدر ما طمحنا كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب، وكان على قدر ما طمحنا يمكن القول بأن جستين ميرام مفاجأة خليجي 22 ليس لأنه أول أمريكي من اصول عربية يلعب ببطولات الخليج العربي بل كونه من اللاعبين الذين اظهروا قدرة كبيرة في الميدان ومستوى جيدًا رغم أنه يلعب لأول مرة مع منتخب العراق الوطني وتدرب لمدة 48 ساعة.\nجستين هو حكاية ما بين العراق وأمريكا حيث أنه من ابوين عراقيين هاجر والده  وهو شاب إلى ميتشيجان ومن ثم والدته وهناك ابصر جستن النور وحصل كأي مولد يولد في بلاد العم سام على الجنسية الأمريكية وهو ما يلجأ اليه البعض قبل الولادة، إلا أن هويته ظلت عراقية  وانتمائه عربي ، وبقي يحلم بأن يرتدي قميص العراق  رغم أنه يمكن أن يلعب لمنتخب أمريكا إلا أنه رفض وظل متشبثا بأمل تمثيل أسود الرافدين، وصبر وصابر مستمسكًا بالحصول على الجنسية العراقية وبعد أن احضر ما لديه  ظل ينتظر حتى تدخل المعنيين بالبلد من أجل  إصدار  الجنسية له والحصول على جواز سفر عراقي، وهو يعتز به اليوم مثلما تعتز أهله الذين كانوا يحلمون نفس حلمه.\nجستين ميرام .. طالب يدرس الطب ومن عائلة ميسورة في أمريكا، لكن الكرة سحرته وعزز حبه لها حبه للعراق، ومن أجل الوقف على رحلة جستن مع اسواد الرافدين التقيناه وأيضًا أطراف معنية بقدومه فضلا عن اراء تقيم مستواه وما ينتظره.\n| السؤال الأول كان .. كيف وجدت نفسك مع المنتخب العراقي؟\n الحقيقة أن المرء يحمل بالكثير من الاشياء التي يسعى إلى بلوغها وأنا كنت احلم أن اكون من ضمن المنتخب العراقي وهي رغبتي ورغبة أبي وأمي، وعشت سعادة كبيرة عندما التحقت بأسود الرافدين وسعادتي اكبر في اول مباراة معه امام الكويت ولكن السعادة  كان يقصها الفوز الذي سرق منا في اللحظات الاخيرة، والحمد لله أن الجميع بالمنتخب العراقي اشعرني كأني معهم منذ زمن رغم أن التحاقي بهم قبل المباراة  بيومين فقط وشاركت، وأنا على تواصل مع أهلي الذين  هم في أمريكا، وأمي تبكي وهي تشاهدني ارتدي قميص المنتخب العراقي واوصتني من أجل أن اضاعف جهدي في سبيل خدمته وتحقيق النتائج الجيدة،  كما أن اتصالات كثيرة وصلتني وإن شاء الله نقدم ما يخدم المنتخب العراقي ويفرح الشعب العراقي.\n| أنت لم تعش أو تولد بالعراق ومع ذلك كنت مصرًا على تمثيله، فلماذا؟\nكما أشرت سابقًا من أبوين عراقيين وأهلي شربوا من دجلة والفرات ومن يشرب منهما لابد أن يلتصق ببلده وأحببت بلدي من حبي أهلي له، وهو أمر يعيش معي وإلا لما صبرت حتى أمثل المنتخب رغم أني تلقيت الكثير من العروض للعب لهذا المنتخب أو ذاك.\n| ما هي اللحظات الصعبة التي عشتها؟\nبصراحة الانتظار الذي كان من أجل استخراج جنسيتي العراقية ولتي كان التدخل بها من جهات عليا، وأن المدير الإداري باسل كوركيس أسهم في تواجد مع العراقي كونه أخذ مني بعض المستندات الخاصة بعائلتي، ومن خلالها عدت إلى هويتي العراقية وإلى انتمائي العربي.\n| كيف كانت بداياتك مع الكرة؟ يمكن القول بأن جستين ميرام مفاجأة خليجي 22 ليس لأنه أول أمريكي من اصول عربية يلعب ببطولات الخليج العربي بل كونه من اللاعبين الذين اظهروا قدرة كبيرة في الميدان ومستوى جيدًا رغم أنه يلعب لأول مرة مع منتخب العراق الوطني وتدرب لمدة 48 ساعة.\nجستين هو حكاية ما بين العراق وأمريكا حيث أنه من ابوين عراقيين هاجر والده  وهو شاب إلى ميتشيجان ومن ثم والدته وهناك ابصر جستن النور وحصل كأي مولد يولد في بلاد العم سام على الجنسية الأمريكية وهو ما يلجأ اليه البعض قبل الولادة، إلا أن هويته ظلت عراقية  وانتمائه عربي ، وبقي يحلم بأن يرتدي قميص العراق  رغم أنه يمكن أن يلعب لمنتخب أمريكا إلا أنه رفض وظل متشبثا بأمل تمثيل أسود الرافدين، وصبر وصابر مستمسكًا بالحصول على الجنسية العراقية وبعد أن احضر ما لديه  ظل ينتظر حتى تدخل المعنيين بالبلد من أجل  إصدار  الجنسية له والحصول على جواز سفر عراقي، وهو يعتز به اليوم مثلما تعتز أهله الذين كانوا يحلمون نفس حلمه.\nجستين ميرام .. طالب يدرس الطب ومن عائلة ميسورة في أمريكا، لكن الكرة سحرته وعزز حبه لها حبه للعراق، ومن أجل الوقف على رحلة جستن مع اسواد الرافدين التقيناه وأيضًا أطراف معنية بقدومه فضلا عن اراء تقيم مستواه وما ينتظره.\n| السؤال الأول كان .. كيف وجدت نفسك مع المنتخب العراقي؟\n الحقيقة أن المرء يحمل بالكثير من الاشياء التي يسعى إلى بلوغها وأنا كنت احلم أن اكون من ضمن المنتخب العراقي وهي رغبتي ورغبة أبي وأمي، وعشت سعادة كبيرة عندما التحقت بأسود الرافدين وسعادتي اكبر في اول مباراة معه امام الكويت ولكن السعادة  كان يقصها الفوز الذي سرق منا في اللحظات الاخيرة، والحمد لله أن الجميع بالمنتخب العراقي اشعرني كأني معهم منذ زمن رغم أن التحاقي بهم قبل المباراة  بيومين فقط وشاركت، وأنا على تواصل مع أهلي الذين  هم في أمريكا، وأمي تبكي وهي تشاهدني ارتدي قميص المنتخب العراقي واوصتني من أجل أن اضاعف جهدي في سبيل خدمته وتحقيق النتائج الجيدة،  كما أن اتصالات كثيرة وصلتني وإن شاء الله نقدم ما يخدم المنتخب العراقي ويفرح الشعب العراقي.\n| أنت لم تعش أو تولد بالعراق ومع ذلك كنت مصرًا على تمثيله، فلماذا؟\nكما أشرت سابقًا من أبوين عراقيين وأهلي شربوا من دجلة والفرات ومن يشرب منهما لابد أن يلتصق ببلده وأحببت بلدي من حبي أهلي له، وهو أمر يعيش معي وإلا لما صبرت حتى أمثل المنتخب رغم أني تلقيت الكثير من العروض للعب لهذا المنتخب أو ذاك.\n| ما هي اللحظات الصعبة التي عشتها؟\nبصراحة الانتظار الذي كان من أجل استخراج جنسيتي العراقية ولتي كان التدخل بها من جهات عليا، وأن المدير الإداري باسل كوركيس أسهم في تواجد مع العراقي كونه أخذ مني بعض المستندات الخاصة بعائلتي، ومن خلالها عدت إلى هويتي العراقية وإلى انتمائي العربي.\n| كيف كانت بداياتك مع الكرة؟ يمكن القول بأن جستين ميرام مفاجأة خليجي 22 ليس لأنه أول أمريكي من اصول عربية يلعب ببطولات الخليج العربي بل كونه من اللاعبين الذين اظهروا قدرة كبيرة في الميدان ومستوى جيدًا رغم أنه يلعب لأول مرة مع منتخب العراق الوطني وتدرب لمدة 48 ساعة.\nجستين هو حكاية ما بين العراق وأمريكا حيث أنه من ابوين عراقيين هاجر والده  وهو شاب إلى ميتشيجان ومن ثم والدته وهناك ابصر جستن النور وحصل كأي مولد يولد في بلاد العم سام على الجنسية الأمريكية وهو ما يلجأ اليه البعض قبل الولادة، إلا أن هويته ظلت عراقية  وانتمائه عربي ، وبقي يحلم بأن يرتدي قميص العراق  رغم أنه يمكن أن يلعب لمنتخب أمريكا إلا أنه رفض وظل متشبثا بأمل تمثيل أسود الرافدين، وصبر وصابر مستمسكًا بالحصول على الجنسية العراقية وبعد أن احضر ما لديه  ظل ينتظر حتى تدخل المعنيين بالبلد من أجل  إصدار  الجنسية له والحصول على جواز سفر عراقي، وهو يعتز به اليوم مثلما تعتز أهله الذين كانوا يحلمون نفس حلمه.\nجستين ميرام .. طالب يدرس الطب ومن عائلة ميسورة في أمريكا، لكن الكرة سحرته وعزز حبه لها حبه للعراق، ومن أجل الوقف على رحلة جستن مع اسواد الرافدين التقيناه وأيضًا أطراف معنية بقدومه فضلا عن اراء تقيم مستواه وما ينتظره.\n| السؤال الأول كان .. كيف وجدت نفسك مع المنتخب العراقي؟\n الحقيقة أن المرء يحمل بالكثير من الاشياء التي يسعى إلى بلوغها وأنا كنت احلم أن اكون من ضمن المنتخب العراقي وهي رغبتي ورغبة أبي وأمي، وعشت سعادة كبيرة عندما التحقت بأسود الرافدين وسعادتي اكبر في اول مباراة معه امام الكويت ولكن السعادة  كان يقصها الفوز الذي سرق منا في اللحظات الاخيرة، والحمد لله أن الجميع بالمنتخب العراقي اشعرني كأني معهم منذ زمن رغم أن التحاقي بهم قبل المباراة  بيومين فقط وشاركت، وأنا على تواصل مع أهلي الذين  هم في أمريكا، وأمي تبكي وهي تشاهدني ارتدي قميص المنتخب العراقي واوصتني من أجل أن اضاعف جهدي في سبيل خدمته وتحقيق النتائج الجيدة،  كما أن اتصالات كثيرة وصلتني وإن شاء الله نقدم ما يخدم المنتخب العراقي ويفرح الشعب العراقي.\n| أنت لم تعش أو تولد بالعراق ومع ذلك كنت مصرًا على تمثيله، فلماذا؟\nكما أشرت سابقًا من أبوين عراقيين وأهلي شربوا من دجلة والفرات ومن يشرب منهما لابد أن يلتصق ببلده وأحببت بلدي من حبي أهلي له، وهو أمر يعيش معي وإلا لما صبرت حتى أمثل المنتخب رغم أني تلقيت الكثير من العروض للعب لهذا المنتخب أو ذاك.\n| ما هي اللحظات الصعبة التي عشتها؟\nبصراحة الانتظار الذي كان من أجل استخراج جنسيتي العراقية ولتي كان التدخل بها من جهات عليا، وأن المدير الإداري باسل كوركيس أسهم في تواجد مع العراقي كونه أخذ مني بعض المستندات الخاصة بعائلتي، ومن خلالها عدت إلى هويتي العراقية وإلى انتمائي العربي.\n| كيف كانت بداياتك مع الكرة؟ يمكن القول بأن جستين ميرام مفاجأة خليجي 22 ليس لأنه أول أمريكي من اصول عربية يلعب ببطولات الخليج العربي بل كونه من اللاعبين الذين اظهروا قدرة كبيرة في الميدان ومستوى جيدًا رغم أنه يلعب لأول مرة مع منتخب العراق الوطني وتدرب لمدة 48 ساعة.\nجستين هو حكاية ما بين العراق وأمريكا حيث أنه من ابوين عراقيين هاجر والده  وهو شاب إلى ميتشيجان ومن ثم والدته وهناك ابصر جستن النور وحصل كأي مولد يولد في بلاد العم سام على الجنسية الأمريكية وهو ما يلجأ اليه البعض قبل الولادة، إلا أن هويته ظلت عراقية  وانتمائه عربي ، وبقي يحلم بأن يرتدي قميص العراق  رغم أنه يمكن أن يلعب لمنتخب أمريكا إلا أنه رفض وظل متشبثا بأمل تمثيل أسود الرافدين، وصبر وصابر مستمسكًا بالحصول على الجنسية العراقية وبعد أن احضر ما لديه  ظل ينتظر حتى تدخل المعنيين بالبلد من أجل  إصدار  الجنسية له والحصول على جواز سفر عراقي، وهو يعتز به اليوم مثلما تعتز أهله الذين كانوا يحلمون نفس حلمه.\nجستين ميرام .. طالب يدرس الطب ومن عائلة ميسورة في أمريكا، لكن الكرة سحرته وعزز حبه لها حبه للعراق، ومن أجل الوقف على رحلة جستن مع اسواد الرافدين التقيناه وأيضًا أطراف معنية بقدومه فضلا عن اراء تقيم مستواه وما ينتظره.\n| السؤال الأول كان .. كيف وجدت نفسك مع المنتخب العراقي؟\n الحقيقة أن المرء يحمل بالكثير من الاشياء التي يسعى إلى بلوغها وأنا كنت احلم أن اكون من ضمن المنتخب العراقي وهي رغبتي ورغبة أبي وأمي، وعشت سعادة كبيرة عندما التحقت بأسود الرافدين وسعادتي اكبر في اول مباراة معه امام الكويت ولكن السعادة  كان يقصها الفوز الذي سرق منا في اللحظات الاخيرة، والحمد لله أن الجميع بالمنتخب العراقي اشعرني كأني معهم منذ زمن رغم أن التحاقي بهم قبل المباراة  بيومين فقط وشاركت، وأنا على تواصل مع أهلي الذين  هم في أمريكا، وأمي تبكي وهي تشاهدني ارتدي قميص المنتخب العراقي واوصتني من أجل أن اضاعف جهدي في سبيل خدمته وتحقيق النتائج الجيدة،  كما أن اتصالات كثيرة وصلتني وإن شاء الله نقدم ما يخدم المنتخب العراقي ويفرح الشعب العراقي.\n| أنت لم تعش أو تولد بالعراق ومع ذلك كنت مصرًا على تمثيله، فلماذا؟\nكما أشرت سابقًا من أبوين عراقيين وأهلي شربوا من دجلة والفرات ومن يشرب منهما لابد أن يلتصق ببلده وأحببت بلدي من حبي أهلي له، وهو أمر يعيش معي وإلا لما صبرت حتى أمثل المنتخب رغم أني تلقيت الكثير من العروض للعب لهذا المنتخب أو ذاك.\n| ما هي اللحظات الصعبة التي عشتها؟\nبصراحة الانتظار الذي كان من أجل استخراج جنسيتي العراقية ولتي كان التدخل بها من جهات عليا، وأن المدير الإداري باسل كوركيس أسهم في تواجد مع العراقي كونه أخذ مني بعض المستندات الخاصة بعائلتي، ومن خلالها عدت إلى هويتي العراقية وإلى انتمائي العربي.\n| كيف كانت بداياتك مع الكرة؟ | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | |\nيبدو أن حب الكرة متوارث في العراق حيث أن الشعب يعشق الكرة العراقية وان الجميع يلعب لكرة، وكنت صغيرًا عندما مارست الكرة وعمري خمس سنوات، ومن خلال المدارس في أمريكا بدأت الرحلة ولعبت لفريق جامعة ميتشيجان، وبعدها شاركت بدوري المحترفين الأمريكي عام 2011، من خلال فريق كولمبوس كرو والذي تعاقدت معه لمدة 3 سنوات حيث سينتهي عقدي مع نهاية الموسم الحالي.\n| وماذا عن حلم الاحتراف في أوروبا؟\nاعتقد أن لدي القدرة على اللعب في أوروبا، رغم أني سعيد باللعب في أمريكا كوني مستقر هناك مع أهلي واعيش حياة جيدة، ولكن الحديث عن الاحتراف مؤجل فأنا أركز مع المنتخب العراقي الذي اطمح إلى أن اكون أحد المساهمين في صنع الانجاز للفريق العراقي في كأس الخليج سيفتح لي الأبواب للقارة العجوز.\n| كيف شاهدت كأس الخليج والتجمع العربي؟\nبصراحة أعيش أجواء مثالية مستمتع بها .. ف التواجد في تجمع العديد من المنتخبات هو أمر افتقدته في مسيرتي، كما أن تواجدي مع زملائي الفريق العراقي أسعدني من خلال استقبالهم لي بطريقة جمليه وكأني معهم منذ سنين.\n | ومن تراه الأقرب للقب؟\nمن الصعب التنبؤ بالمنتخب الذي سيفوز، فمعظم المنتخبات ظهرت بصورة جيدة، ومؤكد على المستوى الشخصي أنا اتمنى أن يكون المنتخب العراقي هو صاحب اللقب.\nيبدو أن حب الكرة متوارث في العراق حيث أن الشعب يعشق الكرة العراقية وان الجميع يلعب لكرة، وكنت صغيرًا عندما مارست الكرة وعمري خمس سنوات، ومن خلال المدارس في أمريكا بدأت الرحلة ولعبت لفريق جامعة ميتشيجان، وبعدها شاركت بدوري المحترفين الأمريكي عام 2011، من خلال فريق كولمبوس كرو والذي تعاقدت معه لمدة 3 سنوات حيث سينتهي عقدي مع نهاية الموسم الحالي.\n| وماذا عن حلم الاحتراف في أوروبا؟\nاعتقد أن لدي القدرة على اللعب في أوروبا، رغم أني سعيد باللعب في أمريكا كوني مستقر هناك مع أهلي واعيش حياة جيدة، ولكن الحديث عن الاحتراف مؤجل فأنا أركز مع المنتخب العراقي الذي اطمح إلى أن اكون أحد المساهمين في صنع الانجاز للفريق العراقي في كأس الخليج سيفتح لي الأبواب للقارة العجوز.\n| كيف شاهدت كأس الخليج والتجمع العربي؟\nبصراحة أعيش أجواء مثالية مستمتع بها .. ف التواجد في تجمع العديد من المنتخبات هو أمر افتقدته في مسيرتي، كما أن تواجدي مع زملائي الفريق العراقي أسعدني من خلال استقبالهم لي بطريقة جمليه وكأني معهم منذ سنين.\n | ومن تراه الأقرب للقب؟\nمن الصعب التنبؤ بالمنتخب الذي سيفوز، فمعظم المنتخبات ظهرت بصورة جيدة، ومؤكد على المستوى الشخصي أنا اتمنى أن يكون المنتخب العراقي هو صاحب اللقب.\nيبدو أن حب الكرة متوارث في العراق حيث أن الشعب يعشق الكرة العراقية وان الجميع يلعب لكرة، وكنت صغيرًا عندما مارست الكرة وعمري خمس سنوات، ومن خلال المدارس في أمريكا بدأت الرحلة ولعبت لفريق جامعة ميتشيجان، وبعدها شاركت بدوري المحترفين الأمريكي عام 2011، من خلال فريق كولمبوس كرو والذي تعاقدت معه لمدة 3 سنوات حيث سينتهي عقدي مع نهاية الموسم الحالي.\n| وماذا عن حلم الاحتراف في أوروبا؟\nاعتقد أن لدي القدرة على اللعب في أوروبا، رغم أني سعيد باللعب في أمريكا كوني مستقر هناك مع أهلي واعيش حياة جيدة، ولكن الحديث عن الاحتراف مؤجل فأنا أركز مع المنتخب العراقي الذي اطمح إلى أن اكون أحد المساهمين في صنع الانجاز للفريق العراقي في كأس الخليج سيفتح لي الأبواب للقارة العجوز.\n| كيف شاهدت كأس الخليج والتجمع العربي؟\nبصراحة أعيش أجواء مثالية مستمتع بها .. ف التواجد في تجمع العديد من المنتخبات هو أمر افتقدته في مسيرتي، كما أن تواجدي مع زملائي الفريق العراقي أسعدني من خلال استقبالهم لي بطريقة جمليه وكأني معهم منذ سنين.\n | ومن تراه الأقرب للقب؟\nمن الصعب التنبؤ بالمنتخب الذي سيفوز، فمعظم المنتخبات ظهرت بصورة جيدة، ومؤكد على المستوى الشخصي أنا اتمنى أن يكون المنتخب العراقي هو صاحب اللقب.\nيبدو أن حب الكرة متوارث في العراق حيث أن الشعب يعشق الكرة العراقية وان الجميع يلعب لكرة، وكنت صغيرًا عندما مارست الكرة وعمري خمس سنوات، ومن خلال المدارس في أمريكا بدأت الرحلة ولعبت لفريق جامعة ميتشيجان، وبعدها شاركت بدوري المحترفين الأمريكي عام 2011، من خلال فريق كولمبوس كرو والذي تعاقدت معه لمدة 3 سنوات حيث سينتهي عقدي مع نهاية الموسم الحالي.\n| وماذا عن حلم الاحتراف في أوروبا؟\nاعتقد أن لدي القدرة على اللعب في أوروبا، رغم أني سعيد باللعب في أمريكا كوني مستقر هناك مع أهلي واعيش حياة جيدة، ولكن الحديث عن الاحتراف مؤجل فأنا أركز مع المنتخب العراقي الذي اطمح إلى أن اكون أحد المساهمين في صنع الانجاز للفريق العراقي في كأس الخليج سيفتح لي الأبواب للقارة العجوز.\n| كيف شاهدت كأس الخليج والتجمع العربي؟\nبصراحة أعيش أجواء مثالية مستمتع بها .. ف التواجد في تجمع العديد من المنتخبات هو أمر افتقدته في مسيرتي، كما أن تواجدي مع زملائي الفريق العراقي أسعدني من خلال استقبالهم لي بطريقة جمليه وكأني معهم منذ سنين.\n | ومن تراه الأقرب للقب؟\nمن الصعب التنبؤ بالمنتخب الذي سيفوز، فمعظم المنتخبات ظهرت بصورة جيدة، ومؤكد على المستوى الشخصي أنا اتمنى أن يكون المنتخب العراقي هو صاحب اللقب.\n| | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | التواجد في تجمع العديد من المنتخبات التواجد في تجمع العديد من المنتخبات التواجد في تجمع العديد من المنتخبات التواجد في تجمع العديد من المنتخبات  |  |  |  |  |  |  |  |                 | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | وكيف ترى خسارتكم من الكويتي في الجولة الأولى؟\nاعتقد أنها غير مستحقة وان الفريق تعرض إلى الظلم وهو ما شهده كل من تابع المباراة.\nوتابع اللاعب: ونأمل أن نعوض واصبحت الخسارة من الماضي والأكل موجود ونسعى إلى بلوغ هدفنا بخليجي 22.\n  | وكيف ترى خسارتكم من الكويتي في الجولة الأولى؟\nاعتقد أنها غير مستحقة وان الفريق تعرض إلى الظلم وهو ما شهده كل من تابع المباراة.\nوتابع اللاعب: ونأمل أن نعوض واصبحت الخسارة من الماضي والأكل موجود ونسعى إلى بلوغ هدفنا بخليجي 22.\n  | وكيف ترى خسارتكم من الكويتي في الجولة الأولى؟\nاعتقد أنها غير مستحقة وان الفريق تعرض إلى الظلم وهو ما شهده كل من تابع المباراة.\nوتابع اللاعب: ونأمل أن نعوض واصبحت الخسارة من الماضي والأكل موجود ونسعى إلى بلوغ هدفنا بخليجي 22.\n  | وكيف ترى خسارتكم من الكويتي في الجولة الأولى؟\nاعتقد أنها غير مستحقة وان الفريق تعرض إلى الظلم وهو ما شهده كل من تابع المباراة.\nوتابع اللاعب: ونأمل أن نعوض واصبحت الخسارة من الماضي والأكل موجود ونسعى إلى بلوغ هدفنا بخليجي 22.\n  | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | |                                                         حكيم شاكر: جستين مشروع نجم كبير حكيم شاكر: جستين مشروع نجم كبير حكيم شاكر: جستين مشروع نجم كبير وتوجنا بالسؤال للتقني الوطني حكيم شاكر مدرب أسود الرافدين عن اللاعب ورايه فيه، فقال: جستين التحق بنا قبل 24 ساعة من المباراة الاولى كون لديه التزام وبعد أن تم اتمام اوراقه الرسمية، واعتقد أنه قدم أرواق اعتماده بتألقه الرسمي بالمباراة الأولى لخليج 33 وهو ما يعني أنه مشروع نجم كبير ومؤسس تأسيًا صحيحًا.\nوتابع شاكر حديثه قائلًا: اصراره على تمثيل منتخب العراق جعلنا نتمسك به أكثر، وبعد أن لعب وتدرب اثبت أنه يستحق العراق والعراق يستحقه، وقد تابعت موضوعه منذ البداية وحتى وصوله واطلعت على مستواه وهذا سر تمسكنا به.\nوأضاف: ولا اقول انتظروا جستن فأنه لاعب سيكون له شأن كبير ويتمتع بمواصفات فنية كبيرة ومهارات نادرة نجدها في كبار نجوم اللعبة ستسهل من عملية تألقه، والشيء الذي أسعدني هو انسجامه السريع مع إخوته اللاعبين الذين أشعروه بأنه معهم منذ زمن وهذه هي الألفة هي واحد من أسرار نجاح المنتخب العراقي رغم الصعوبات.\n    وتوجنا بالسؤال للتقني الوطني حكيم شاكر مدرب أسود الرافدين عن اللاعب ورايه فيه، فقال: جستين التحق بنا قبل 24 ساعة من المباراة الاولى كون لديه التزام وبعد أن تم اتمام اوراقه الرسمية، واعتقد أنه قدم أرواق اعتماده بتألقه الرسمي بالمباراة الأولى لخليج 33 وهو ما يعني أنه مشروع نجم كبير ومؤسس تأسيًا صحيحًا.\nوتابع شاكر حديثه قائلًا: اصراره على تمثيل منتخب العراق جعلنا نتمسك به أكثر، وبعد أن لعب وتدرب اثبت أنه يستحق العراق والعراق يستحقه، وقد تابعت موضوعه منذ البداية وحتى وصوله واطلعت على مستواه وهذا سر تمسكنا به.\nوأضاف: ولا اقول انتظروا جستن فأنه لاعب سيكون له شأن كبير ويتمتع بمواصفات فنية كبيرة ومهارات نادرة نجدها في كبار نجوم اللعبة ستسهل من عملية تألقه، والشيء الذي أسعدني هو انسجامه السريع مع إخوته اللاعبين الذين أشعروه بأنه معهم منذ زمن وهذه هي الألفة هي واحد من أسرار نجاح المنتخب العراقي رغم الصعوبات.\n    وتوجنا بالسؤال للتقني الوطني حكيم شاكر مدرب أسود الرافدين عن اللاعب ورايه فيه، فقال: جستين التحق بنا قبل 24 ساعة من المباراة الاولى كون لديه التزام وبعد أن تم اتمام اوراقه الرسمية، واعتقد أنه قدم أرواق اعتماده بتألقه الرسمي بالمباراة الأولى لخليج 33 وهو ما يعني أنه مشروع نجم كبير ومؤسس تأسيًا صحيحًا.\nوتابع شاكر حديثه قائلًا: اصراره على تمثيل منتخب العراق جعلنا نتمسك به أكثر، وبعد أن لعب وتدرب اثبت أنه يستحق العراق والعراق يستحقه، وقد تابعت موضوعه منذ البداية وحتى وصوله واطلعت على مستواه وهذا سر تمسكنا به.\nوأضاف: ولا اقول انتظروا جستن فأنه لاعب سيكون له شأن كبير ويتمتع بمواصفات فنية كبيرة ومهارات نادرة نجدها في كبار نجوم اللعبة ستسهل من عملية تألقه، والشيء الذي أسعدني هو انسجامه السريع مع إخوته اللاعبين الذين أشعروه بأنه معهم منذ زمن وهذه هي الألفة هي واحد من أسرار نجاح المنتخب العراقي رغم الصعوبات.\n    وتوجنا بالسؤال للتقني الوطني حكيم شاكر مدرب أسود الرافدين عن اللاعب ورايه فيه، فقال: جستين التحق بنا قبل 24 ساعة من المباراة الاولى كون لديه التزام وبعد أن تم اتمام اوراقه الرسمية، واعتقد أنه قدم أرواق اعتماده بتألقه الرسمي بالمباراة الأولى لخليج 33 وهو ما يعني أنه مشروع نجم كبير ومؤسس تأسيًا صحيحًا.\nوتابع شاكر حديثه قائلًا: اصراره على تمثيل منتخب العراق جعلنا نتمسك به أكثر، وبعد أن لعب وتدرب اثبت أنه يستحق العراق والعراق يستحقه، وقد تابعت موضوعه منذ البداية وحتى وصوله واطلعت على مستواه وهذا سر تمسكنا به.\nوأضاف: ولا اقول انتظروا جستن فأنه لاعب سيكون له شأن كبير ويتمتع بمواصفات فنية كبيرة ومهارات نادرة نجدها في كبار نجوم اللعبة ستسهل من عملية تألقه، والشيء الذي أسعدني هو انسجامه السريع مع إخوته اللاعبين الذين أشعروه بأنه معهم منذ زمن وهذه هي الألفة هي واحد من أسرار نجاح المنتخب العراقي رغم الصعوبات.\n              كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب   كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب   كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب   كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب                                                         كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب كوركيس: تابعته في أمريكا بتكليف من المدرب  ومن جانبه كشف لنا المدير الإداري باسل كوركيس عن كيفية انضمام اللاعب جستين حيث قال: العديد من الاشخاص اشاروا إلى امكانية لاعب يلعب في أمريكا ولديه مميزات فريدة، وقدموا للمدرب حكيم شاكر بعض الشرطة لمبارياته التي لعبها مع ناديه الأمريكي، وبعد أن تابعه المدرب شاكر من خلال تلك الاشرطة لمباريات  طلب من اتحاد الكرة أن يتم ضم اللاعب للمنتخب، وقد ارسلني اتحاد الكرة العراقي إلى أمريكا من أجل متابعته وشاهدته مع ناديه في العديد من المباريات ووجدته يستحق الاهتمام والتقيت به وبأهله اللذين اتفقت رغبتهم على تمثيل  جستين للمنتخب العراقي، وهو ما كان يمثل حلمًا لهم ونقلت كل شيء للمدرب والاتحاد عن اللعب.\nوتابع: اصطدمنا بموضع أوراقه التي تسهل إصدار جواز السفر وقد استغرق ذلك وقتًا حتى تم إصدار مستنداته الرسمية لتكون تلك الفرحة الكبرى له رغم أن تلقى أكثر من عرض للعب في بلدان أخرى، وها هو معنا اليوم كأحد نجوم الكرة العراقية الواعدة اللذين ينتظرهم مستقبل كبير إن شاء الله.  ومن جانبه كشف لنا المدير الإداري باسل كوركيس عن كيفية انضمام اللاعب جستين حيث قال: العديد من الاشخاص اشاروا إلى امكانية لاعب يلعب في أمريكا ولديه مميزات فريدة، وقدموا للمدرب حكيم شاكر بعض الشرطة لمبارياته التي لعبها مع ناديه الأمريكي، وبعد أن تابعه المدرب شاكر من خلال تلك الاشرطة لمباريات  طلب من اتحاد الكرة أن يتم ضم اللاعب للمنتخب، وقد ارسلني اتحاد الكرة العراقي إلى أمريكا من أجل متابعته وشاهدته مع ناديه في العديد من المباريات ووجدته يستحق الاهتمام والتقيت به وبأهله اللذين اتفقت رغبتهم على تمثيل  جستين للمنتخب العراقي، وهو ما كان يمثل حلمًا لهم ونقلت كل شيء للمدرب والاتحاد عن اللعب.\nوتابع: اصطدمنا بموضع أوراقه التي تسهل إصدار جواز السفر وقد استغرق ذلك وقتًا حتى تم إصدار مستنداته الرسمية لتكون تلك الفرحة الكبرى له رغم أن تلقى أكثر من عرض للعب في بلدان أخرى، وها هو معنا اليوم كأحد نجوم الكرة العراقية الواعدة اللذين ينتظرهم مستقبل كبير إن شاء الله.  ومن جانبه كشف لنا المدير الإداري باسل كوركيس عن كيفية انضمام اللاعب جستين حيث قال: العديد من الاشخاص اشاروا إلى امكانية لاعب يلعب في أمريكا ولديه مميزات فريدة، وقدموا للمدرب حكيم شاكر بعض الشرطة لمبارياته التي لعبها مع ناديه الأمريكي، وبعد أن تابعه المدرب شاكر من خلال تلك الاشرطة لمباريات  طلب من اتحاد الكرة أن يتم ضم اللاعب للمنتخب، وقد ارسلني اتحاد الكرة العراقي إلى أمريكا من أجل متابعته وشاهدته مع ناديه في العديد من المباريات ووجدته يستحق الاهتمام والتقيت به وبأهله اللذين اتفقت رغبتهم على تمثيل  جستين للمنتخب العراقي، وهو ما كان يمثل حلمًا لهم ونقلت كل شيء للمدرب والاتحاد عن اللعب.\nوتابع: اصطدمنا بموضع أوراقه التي تسهل إصدار جواز السفر وقد استغرق ذلك وقتًا حتى تم إصدار مستنداته الرسمية لتكون تلك الفرحة الكبرى له رغم أن تلقى أكثر من عرض للعب في بلدان أخرى، وها هو معنا اليوم كأحد نجوم الكرة العراقية الواعدة اللذين ينتظرهم مستقبل كبير إن شاء الله. تغطية خليجي ٢٢ تأتيكم برعاية Nike Arabia تغطية خليجي ٢٢ تأتيكم برعاية Nike Arabia تغطية خليجي ٢٢ تأتيكم برعاية Nike Arabia تغطية خليجي ٢٢ تأتيكم برعاية Nike Arabia تابعنا على تويتر @Goal_arabicnews تابعنا على تويتر @Goal_arabicnews تابعنا على تويتر تابعنا على تويتر @Goal_arabicnews @Goal_arabicnews @Goal_arabicnews

الخبر من المصدر