'حبارة' : 'مرسى' مدعى الإسلام وكاذب .. وشاهدت كاميرات تجسس إسرائيلية فى سيناء .. وضباط الجيش والشرطة كفار ويجب قتلهم

'حبارة' : 'مرسى' مدعى الإسلام وكاذب .. وشاهدت كاميرات تجسس إسرائيلية فى سيناء .. وضباط الجيش والشرطة كفار ويجب قتلهم

منذ 10 سنوات

'حبارة' : 'مرسى' مدعى الإسلام وكاذب .. وشاهدت كاميرات تجسس إسرائيلية فى سيناء .. وضباط الجيش والشرطة كفار ويجب قتلهم

ننشر أقوال " حبارة " فى مذبحة رفح الثانية .. بدأ " قهوجى " وانتهى " إرهابى"\nمبارك كان " كافرا " ولكنه أفضل من " مرسى " الذى يدعى الإسلام كذبا وزورا\nلم أتشرف بقتل جنود رفح ولا أنتمى لأى تنظيم .. ووالدى كان يعمل طباخا فى الجامعة\n" مرسى " سمح بكاميرات تجسس إسرائيلية فى سيناء وتعلمت الإسلام من محاضرات الشيخ حسان\nألتزمت دينيا بعد حضورى دروس الشيخ " حسان " وقطعت علاقتى بصديقى الذى انتمى لحزب النور\nبشرى الخلافة الإسلامية وراية العقاب سترفع قريبا فى مصر وتونس بعد رفعها فى باكستان والشيشان والعراق\nراية العقاب رفعت فى التحرير وترفع حاليا فى سيناء وأقاتل واستشهد تحت لوائها\nلم أشارك فى قتل الجنود ولا أعلم منفذ العملية ولو فعلت ذلك لاعترفت\nلا استنكر قتلهم لأنهم جند الطاغوت ووجب قتلهم لأنهم كافرون\nمرسى أدعى على الله كذبا وكان سببا فى دخول الشيعة مصر\nمرسى سمح بكاميرات تجسس إسرائيلية فى سيناء وزاد من أعداد قوات حفظ السلام\nمشكلتى مع الدولة بدأت بسبب أمين شرطة وكنت أخدم زوجتى وابنتى\nأمن الدولة هددوا زوجتى بالقبض عليها فى حالة عدم حضورى من ليبيا\nهربت من سجن وادى النطرون وصدر لى عفو مثل باقى المساجين\nذهبت لسيناء مع زوجتى وكنت أجهز لفتح مطعم لأستقر\nالديمقراطية " كفر " لأنها تجعل الحكم لغير الله وتقسم الناس أحزابا وشيعا\nليس هناك وجود للأحزاب فى الإسلام .. وكنت أعمل فى مقهى بالشرقية\nالجيش والشرطة والقضاة " كفرة " لأنهم لا يطبقون شرع الله ووجب قتالهم\nكشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة فى قضية مقتل 25 مجنداً فى مجزرة رفح الثانية ان المتهم عادل محمد إبراهيم الشهير بـ "حبارة " المتهم بارتكاب الواقعة اعترف فى التحقيقات إن الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك كان كافرًا لكنه بالرغم من ذلك كان أفضل من الرئيس السابق "محمد مرسي" الذي كان يدعي الإسلام كذبًا مؤكدا أنه لم يقتل الجنود.\nوأضاف المتهم في التحقيقات أنه تعلم الكثير عن الدين الإسلامي من محاضرات الشيخ محمد حسان بمجمع التوحيد بالمنصورة موضحًا أنه شاهد بعينه كاميرات تجسس إسرائيلية في سيناء أثناء حكم محمد مرسي.\nوقال المتهم انه لا ينضم إلى أى جماعة إرهابية وانه ولد بمنطقة الاحراز بأبو كبير محافظة الشرقية مشيرا الى ان والده كان يعمل طباخاً بالمدينة الجامعية.\nوأشار حبارة فى التحقيقات أنه قبل ان يلتزم دينيا كان يعمل في مقهى السكرية وعن سبب التزامه قال: كنت متوجها إلى منزلي بعد انتهاء العمل وأثناء مرروى أمام مسجد الاستقامة صليت فيه واشتريت كتاب من احد الباعة المتواجدين أمام المسجد وسمعت عن الشيخ محمد حسان انه سيلقي درسًا كل أربعاء بعد صلاة المغرب بمجمع التوحيد بالمنصورة وكنت أذهب بصفة مستمرة وتعرفت على مجموعة وتطورت العلاقة بيننا لكن انقطعت علاقتي بهم بعد ثورة 25 يناير لأنهم غيروا مبادئهم وانضموا لحزب النور رغم أن الأحزاب ليست من الإسلام وذلك لقوله تعالى "الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شىء "وقال الرسول صلى الله عليه وسلم "ستكون أمتي على بضع وسبعين شعبة كلها في النار إلا ما أنا عليه وأصحابي".\nوقال حبارة فى التحقيقات اننى أرى بشرى إقامة الخلافة الإسلامية بإذن الله قريبا مصداقا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم " تكون الخلافة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم إذا شاء الله أن يرفعها رفعها ثم يكون ملكا، ثم إذا شاء أن يرفعه رفعه ثم يكون حكمًا"، وإنى أرى رفع راية الرسول والمعروفة براية العقاب والتي تم رفعها فى باكستان ثم الشيشان، وفي العراق، وأراها الآن ترفع في سوريا، ومصر وتونس وفى جموع الدول العربية، وهذه أكبر بشرى من الصادق المصدوق لإقامة الخلافة الإسلامية التي لا ظلم فيها لأحد، ونفس هذه الراية رفعت في ميدان التحرير وترفع الآن في سيناء، وأنا أتشرف برفع هذه الراية، وأن أقاتل وأستشهد تحت لوائها.\nوالدروس التي كان يلقيها الشيخ محمد حسان كانت تتناول السيرة النبوية الشريفة ، وأحد الحاضرين قال للشيخ إن ابنه وقع في الزنا فماذا يفعل لكى يطهر نفسه.. فأجابه بأن الشريعة غير مطبقة في مصر ومن خلال تلك المحاضرات تعلمت أمورا كثيرة عن الدين الإسلامي وهى النسك، والولاء، والبراء، والتى يجب الإيمان بها جميعا، وفي قوله تعالى "لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله " دلالة واضحة من الله لمن يكون الحب ولمن يكون البغض، وللأسف القائمون على الحكم فى البلاد يجب بغضهم لتعطيلهم أحكام الله، ويجب قتال كل من الجيش والشرطة الكافرين لأنهم من الكفرة الطغاة المحاربين لشرع الله، وكذلك النصارى يجب بغضهم فهم من الكفرة، أما الحالة الأولى التي لا يتم فيها قتالهم هي التزامهم بالعهد الذي نصبت عليه الوثيقة العمرية، ومجرد أن يقتل مسيحي مسلما يكون نقض العهد، ومجرد بناء كنيسة جديدة نقض للعهد، وثابت أنهم قاموا ببناء الكثير من الكنائس الجديدة كما قتلوا كثيرا من المسلمين، وأنا سمعت أنهم حرقوا مساجد في صعيد مصر، كل ده يجعل قتلهم واجب على ولي الأمر وفي حالة كفرهم لعدم تطبيقهم شرع الله يجب قتلهم، وده اللي أنا قرأته وينطبق الكلام ده على النصارى واليهود ولكن اليهود ليسوا أهلا للذمة، فيجب بغضهم ويتعين قتالهم في جميع الحالات وذلك لأنهم ليسوا طرفا في الوثيقة العمرية فيما يتعلق بالأصل الثاني الولاء والبراء.\nأما فيما يتعلق بمبدأ الحاكمية فهو يقوم على تحكيم شرع الله ، فإذا كان كل فرد في ملكوت الله يمتلك بيتا أو رعية لا يسمح لغيره أن يتدخل في ملك الله ، وسبحانه وتعالى قال في كتابه العزيز إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه ، فما بالك بعدم تطبيق شرع الله بل ومحاربة من ينادي بتطبيقه كما يحدث الآن من القائمين على السلطة في مصر ومؤسسات السلطة ، لأن تلك المؤسسات كافرة ، فهي لا تطبق شرع الله وكذلك القضاء والنيابة العامة، وأما من يحارب تطبيق شرع الله كالجيش والشرطة ومن يقوم عليهما سواء الوزير أو رئيس الحكومة أو رئيس الدولة، فهم نوعان، فالقضاء والنيابة العامة لا يجب قتالهم إلا بعد البيان وإزالة ما لديهم من شبهات لأنهم من غير المحاربين، أما الجيش والشرطة ومن يقومون عليهما فيجب قتالهم لأنهم من المحاربين، وذلك متى توافرت القدرة على قتالهم لأنهم يحاربون شرع الله وأولياء الله ومن ينادون بتطبيق شرع الله، ومن الأدلة أيضا على كفرهم أن أبو بكر الصديق رضى الله عنه قاتل أناس يصلون ويصومون ويحجون إلا أنهم منعوا فريضة واحدة فقط هى الزكاة ودون جحود بها، فعاملهم معاملة المرتدين وسماهم كفارا، وقال لهم قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار، وهو ما يؤكد كفر كل من لم يحكم بما أنزل الله، وفي قوله تعالى ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون، والدرجة الأخرى هى درجة الكافر المحارب وتنطبق على رئيس الدولة وضباط وأفراد الجيش والشرطة فكل هؤلاء يتعين قتالهم، وذلك بشرط وجود القدرة والشوكة المعينة على ذلك، فالأصل أن يقوم الولي بقتل الكفار.\nأنا لم أشارك في قتل الجنود ولا أعلم منفذيه، ولو كنت قمت بهذ العمل لاعترفت به لأني أؤمن بأن هؤلاء الجنود من جند الطاغوت من الكفار المحاربين الواجب قتلهم، وأرى وكثير من العلماء أن مبارك كان طاغوتا وكذلك محمد مرسي، وعدلي منصور لأنهم جميعا لم يحكموا بشرع الله رغم قدرتهم على ذلك، وأرى أن مبارك كان كافرًا لكن رغم ذلك كان أفضل من الرئيس محمد مرسي، الذى كان يدعي الإسلام كذبا وزورا، لأنه زاد في الكفر وادعى على الله كذبا، فأدخل الشيعة الذين يسبون أمهات المؤمنين، وأبوبكر، وعمر إلى مصر، كما أن هناك أمورا لم يسمح بها الرئيس مبارك رغم كفره، فأنا شاهدت بعيني كاميرات تنصت وتجسس للعدو الصهيوني على مناطق واسعة من سيناء، بموافقة نظام محمد مرسي، وتم زيادة أعداد قوات حفظ السلام في سيناء، وهذه أمور لم يوافق عليه الطاغوت مبارك، بينما وافق عليها الطاغوت مرسي، الذى يدعي الإسلام كذبا وزورا، وأذكر في هذا الصدد قول الشيخ محمد المقدسي «إن الحاكم الذى يمتنع عن تطبيق شرع الله خارج عن ملة الإسلام »، وهذا هو أصل كلام أهل العلم.\nومشكلتي مع أمن الدولة بدأت سنة 2008، ووقتها كنت أشترى فاكهة، وقابلني أمين شرطة اسمه علي أمين، وعندما شاهدنى بلحية طلب بطاقتي كى يقوم بعمل ملف لى في أمن الدولة ، ومعروف أن من له ملف في أمن الدولة يعتقل في أي حملة اعتقالات، ووقتها شديت معاه لأن لى زوجة ذراعها مبتورة ، وأقوم على خدمتها هي وابنتيَ "عائشة ، وفاطمة "، ومن بعدها صار هناك عداء بيني وبينه، فاضطرتني الظروف للسفر إلى ليبيا، وعلمت بعد سفري بشهرين أن مباحث أمن الدولة تسأل عني، وأن زوجتي وعمها قابلا ضابطا وهدد زوجتي، بأنهم سيأخذونها إذا لم أذهب لمقابلة الضابط، فاضطررت للعودة من السفر، وقابلت الضابط، وعلمت أن اسمه الحقيقي محمد أحمد تقريبا، وبعد ذلك سافرت إلى القاهرة وقدمت ورقي كعامل توصيل طلبات في صيدلية العزبي، وطلبوا مني كعب عمل، ولما رجعت أبو كبير علشان أعمل الورق، شاهدني مرشد في أمن الدولة، واتصل بأمين الشرطة علي أمين، وجاءني "توك توك" به ناس وضربوني وقبضوا عليّ، وضربوني بالطبنجات، ولفقوا لي قضية الاعتداء على أمين الشرطة ، ووصلت القضية لمحكمة الجنايات والقاضي تعاطف معي وحكم عليّ بسنه سجن ، وكنت قضيت عشرة شهور في الحبس الاحتياطي، فكان المفروض أن أخرج من شهر ونصف، لكن قبل انتهاء المدة ، قامت الثورة والناس هجمت على سجن وادي النطرون وهربت وسط المساجين اللى هربوا، وبعدها صدر لي عفو مثل باقى المساجين، وبعدها ذهبت إلى سيناء عند واحد كان معايا في السجن اسمه "الديب" وقعدت عنده، ثم قمت باستئجار منزل وأتيت بزوجتي، وكنت أجهز لكى أفتح مطعم علشان استقر.\nويوم 31/8/2013 حوالي الساعة 12 ظهرا طلب مني واحد جاري أن أشتري طلبات للمطعم من محل اسمه "عزالدين "في العريش، ولما كنت باتكلم مع صاحب المحل على الطلبات وجدت ناس هجمت علينا، ومسكوني أنا واثنين معرفهمش، كانوا راكبين عربية، وبعدين لما أتمسكت ضربوني، وأهانوني جوه السجن، وأنا كنت متغمي، لكن كنت بسمع تقريبا الضباط بيقولوا للعساكر، ده إلى قتل زمايلكم الـ 25 بتوع رفح، والعساكر كانوا ببيضربوا ويزيدوا في ضربي، وبعد كده أتعرضت على النيابة أمام حضرتك، وقبل ما آجي السجن رحت أمن الدولة وهناك قالولي: أنت كده ميت ميت وعليك حكم إعدام ، ومفيش فرق سواء اعترفت أو ما اعترفتش، حتى لو فلت من دي عليك حكم إعدام في قضية المخبر ، اللي ما اعرفش ايه هيه ، وده كل اللي حصل معايا.\nوألقي القبض على يوم 31/8/2013 بعد صلاة العصر في محل عز الدين للبويات والدهانات الموجود عند جامع الرفاعي في العريش اتنين سواقين معرفش أسماءهم.\nأنا غير منضم لأي تنظيم، ومحمود مغاوري كنت أعرفه قبل أن ألتزم وبعد أن التزمت قطعت علاقتي به ولما خرجت من السجن سمعت إنه التزم، وسلك طريق الأحزاب ودا منافي للعقيدة وأنا كنت في عداء معه لما عرفت أنه اشترك في حزب النور اللي أنا باسميه "حزب الزور والبهتان" ووصلني إنه بيقول إني تكفيري لمجرد أنى أنكرت عليه مشاركته في الأحزاب، وإن الديمقراطية ليست من دين الإسلام وفيها كفر بيّن.\nلا أستنكر قتل الجنود في رفح لأنهم من جند الطاغوت وواجب قتلهم على كل ذي قدرة وشوكة، وكما يقتلون ويحاربون شرع الله يجب أن يقتلوا وهذا حكم جميع العلماء في الطاغوت وجنود الطاغوت فهم كافرون ويتعين قتلهم ولكني لم أشرف بذلك، وليس لدي أي معلومات عن هذا الحادث.\nوأضاف أنه بدأ الالتزام بسنة النبي بإطلاق اللحية، وتقصير الثوب، واجتناب المحرمات والكبائر ودعوت الناس إلى ذلك. وكما فعل النبي، أنا كنت بدعوهم في كل مكان في المساجد و الأسواق والمساكن.\nوكنت آمرهم بالمعروف وأنهاهم عن المنكر وأدعوهم لاجتناب المحرمات والقيام بالفروض والواجبات.\nسمعت سلسلة دروس للشيخ فوزي السعيد بعنوان "المجادلين عن الكفر بالطاغوت " وتحدث فيها عن الطاغوت الذي لا يطبق شرع الله، واستمعت إلى خطبة الولاء والبراء للشيخ محمد حسان، وتسجيل للشيخ محمد الزغبى بعنوان "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر"، تحدث فيه عن مراتبه وهذا ما أتذكره الآن.\nواشار فى التحقيقات انه يرفض هذه التشريعات بجمهورية مصر العربية لأنها تخالف صريح القرآن والسنة، ويجب تطبيق شرع الله كما أنزل كاملا، وأذكر ما قام به "جنكيز خان" ملك التتار عندما أخذ يشرع قوانين وأحكاما على هواه وأخذ أجزاء من التوراة والقرآن والإنجيل، وجمع كل ذلك في كتاب، وهناك فتوى لابن تيمية شيخ الإسلام، أن من يحتكم لكتب الفاسقين فقد كفر.\nوارى ان النظام القائم على خلاف شرع الله فيقوم على الديمقراطية والتي تجعل الحكم لغير الله ، ويجعل الناس أحزابا وشيعا، وهو ما لا يرضاه الله عز وجل.

الخبر من المصدر