"بلومزبرى" تصدر الطبعة الرابعة لـ"أن تكون عباس العبد"

"بلومزبرى" تصدر الطبعة الرابعة لـ"أن تكون عباس العبد"

منذ 11 سنة

"بلومزبرى" تصدر الطبعة الرابعة لـ"أن تكون عباس العبد"

صدر مؤخرًا عن دار "بلومزبري" عن مؤسسة قطر للنشر، الطبعه الرابعه لروايه "أن تكون عباس العبد" للكاتب احمد العايدي والتي صدرت في طبعاتها الاولي عن دار ميريت للنشر في القاهره، وتقع الطبعه الجديده في 159 صفحه من القطع المتوسط، متضمنه مجموعه من الرسوم الداخليه المهداه من الفنان وليد طاهر، مصمم الغلاف الفنان كريم ادم.\nوتتصدر الطبعه الرابعه بمجموعه من العبارات التي قيلت عن الروايه واشادت بها، ومنها ما ذكرته صحيفه "الأهرام ويكلي" والتي قالت عنها انها من "الانجاز الادبي الاكثر شهره لجيل الالفيه"، وما قاله بهاء جاهين في "الاهرام" ايضًا "لم اقرا شيئًا بهذا التفرد منذ اعوام"، وقال مجله بانيبال "تبشر هذه الروايه المبتكره بميلاد صوت جديد مميز في الأدب العربي"، وقال الكاتب احمد الخميسي "نفحه جديده في الروايه.. جميله وموهوبه.. روايه مشحونه رغم كل شيء بالتطلع الي الامام: الي عالم مبهم، متغير، قلق"، وما ذكره الكاتب حازم ابيض في جريدة الحياة "خطوه جريئه تقتحم العالم السري للشباب وتبتكر وسائل السخريه من الحكايات الكبري، يكتب عن لحظه معاصره تمامًا، يعيشها جيل مصري جديد"، بالاضافه لما قاله يوسف رخا للديلي ستار "قد تكون هذه الروايه اول بصيص امل لنهضه ادبيه حقيقه".\nواحمد العايدي، روائي مصري، وسيناريست، وشاعر، ومحرر، وكاتب كوميكس، وقصص مصوره، ولد في الدمام بالمملكه العربيه السعوديه في الرابع والعشرين من ديسمبر لعام 1974، وحازت روايته الاولي "ان تكون عباس العبد" عام 2003 علي جائزه مؤسسه ساويرس للأدب المصري، والمركز الثاني في فئه الروايه الجديده عام 2006، وصدر ديوانه الشعري الاول "العشق السادي" في عام 2009، كما صدرت "ان تكون عباس العبد" مترجمه باللغة الانجليزية عام 2006، والهولنديه عام 2008، والايطاليه عام 2009، والتركيه عام 2009، والفرنسيه عام 2010، والدانماركيه عام 2011.

الخبر من المصدر