يسرى حماد: "الإسكندرية" تعيش أحلك لحظات حياتها.. والشعب ينتظر قرارات حاسمة وجريئة

يسرى حماد: "الإسكندرية" تعيش أحلك لحظات حياتها.. والشعب ينتظر قرارات حاسمة وجريئة

منذ 11 سنة

يسرى حماد: "الإسكندرية" تعيش أحلك لحظات حياتها.. والشعب ينتظر قرارات حاسمة وجريئة

قال يسري حماد، نائب رئيس حزب النور،و المتحدث الرسمي باسم الحزب، ان مدينه الاسكندريه التي كانت تسمي عروس البحر الأبيض المتوسط تمر الان باحلك لحظات حياتها، مؤكدا ان الشعب المصري ينتظر قرارات حاسمه وجريئه "والا فنحن ننتظر الحزب الوطنى المعدل نسخه 2013"، علي حد قوله.\nاضاف حماد عبر موقعه الشخصي علي موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"اليوم الاربعاء: " كنت اتمني ان يتولي مسؤوليه محافظة الأسكندرية احد المخضرمين المتخصصين في علاج مشاكل المدن، خاصه وانها ليست كاي مدينه، فالان يتكالب عليها كل تجار مصر ليدمروا حضارتها المعماريه التي تميزت بها الاف السنين حتي تجاوز عدد العمارات المخالفه التي تم انشاؤها بعد الثوره 15000 عماره، تجاوزت الارتفاعات 20 دورًا في شوارع تم تنظيمها علي اساس لا تتجاوز الارتفاعات بها 4 ادوار.\nوتابع :"القمامه اصبحت سمه رئيسيه لجميع الشوارع في المدينه حتي بدا المواطنون في حرقها داخل صناديق القمامه ،والطرق في حاله يرثي لها ليس هناك صيانه لكل الطرق ،وما زال مسلسل القاء مخلفات الردم في الشوارع وعلي الارصفه مستمرا مع سرقه اغطيه البالوعات".\nواشار الي ان الشرطه ممتنعه عن خدمه المواطنين وقيل لاكثر من مواطن خذ حقك بنفسك، لانستطيع ان نفعل لك شيئا، مش هي دي الثوره اللي كنتم عاوزينها، تحفظ علي المجرم في بيتك 48 ساعه حتي يكون هناك وكيل نيابه يعرض عليه، يعني لا يريدون العمل الا من خلال القانون القديم الذي تربوا في احضانه، ولم يصلهم حتي الان كيف يتعامل البوليس بحرفيه في دول العالم الاخري ودون قوانين للطوارئ.\nواكد نائب رئيس النور، ان الموضوع محتاج لثوره وقرارات حاسمه يعني بالعربي (قرارات جريئه، قضاء ناجز وشرطه امينه)، والا انتظروا الحزب الوطني المعدل نسخه 2.

الخبر من المصدر