في ذكرى ميلادها.. 3 قصص من حياة نيللي كريم: «المصحف والضرب والزواج»

منذ 6 سنوات

في ذكرى ميلادها.. 3 قصص من حياة نيللي كريم: «المصحف والضرب والزواج»

في ذكرى ميلادها.. 3 قصص من حياة نيللي كريم: «المصحف والضرب والزواج»

القصة الأولى فور عودتها من روسيا، عندما دخلت المدرسة كانت ضعيفة في اللغة العربية، وفي إحدى المرات طلب منها المدرس أن تُسَمع نصًا

ردت نيللي بأنها لم تحفظ النص، فطلب منها أن تمد يدها لكي يضربها، فضحكت في البداية غير مدركة ما الذي سيفعله

تحكي نيللي أن قام المدرس بضربها بظهر مسطرة طويلة، بينما هي أخذت تنظر له في دهشة

وعلقت: ماكنتش مستوعبة إنه فيه تخلف للدرجة دي، وما كانتش أعرف موضوع الضرب في مصر

القصة الثانية عندنا بلغت 16 عامًا حيث تزوجت دون علم أهلها

وقالت في إحدى البرامج: «أمي كانت روسية ولا تقبل بالزواج في سن مبكر، ولطمت بالمصري والروسي بعدما علمت بزواجي»

وأكدت أنها لم تندم على قرار زواجها، وقالت: «كنت هبقى ندمانة لو مكنتش خلفت، بس جبت أحلى ولدين في الدنيا كريم ويوسف ومش ندمانة»

عندما توفيت الفنانة هند رستم، ذهبت نيللي لتقديم واجب العزاء، وقابلتها ابنة هند رستم وأبلغتها أن هند رستم كانت تحبها كثيرًا

وأعطتها مصحف ومنذ ذلك الحين وذاك المصحف تحديدًا لا يفارق حقيبة يدها

وروت نيللي في حوار سابق لها أن هذا المصحف سببه الفنانة هند رستم

لقطات من طفولة نيللي كريم

لقطات من طفولة نيللي كريم

وأعطتها مصحف ومنذ ذلك الحين وذاك المصحف تحديدًا لا يفارق حقيبة يدها

لقطات من طفولة نيللي كريم

القصة الثالثة هي قصة المصحف الذي لا يفارق حقيبتها

وذهبت نيللي مع والدها وأخيها وهي في السادسة من عمرها لتقيم في روسيا لمدة 10 أعوام

وأعطتها مصحف ومنذ ذلك الحين وذاك المصحف تحديدًا لا يفارق حقيبة يدها