عبده الحامولي.. مات ابنه فحول فرحه لمأتم بـ«الغناء» وقصة حبه بدأت بصراع على القمة

منذ 2 سنوات

توفى ابنه فحول فرحه لمأتم بـ«الغناء» وقصة حبه مع ألمظ حكى عنها أجيال .. لقطات عن عبده الحامولي

عبده الحامولي.. مات ابنه فحول فرحه لمأتم بـ«الغناء» وقصة حبه بدأت بصراع على القمة

وفي احدى الحفلات قررا الغناء سويا وتحول الخلاف إلى تمازج فني

سمعه "الخديوي إسماعيل" وأُعجب بحلاوة صوته، وحقق شهرة واسعة في عالم الغناء

فاشتعلت شرارة الحب بينهما فتزوجا، وليلة زفافهما من الليالى الخالدة والتى حضرها خديوى مصر

استخدم المقامات الموسيقية التي لم تكن موجودة وأدخلها في الغناء العربي

ولكن قصة الزواج بدأت بصراع فني على اعتلاء القمة بلا منافس

توفيت ألمظ فحزن "الحامولى" عليها وبكى فى وداعها وتوفى بعدها بـ 5 سنوات

غنى في حفلة زفاف ابنه وأثناء غنائه صعد أحد أقاربه إليه وأبلغه نبأً مفجعا وهو "سقوط ابنه العريس ميتا" قبل أن يزف.

تحامل على نفسه ولم يخبر المدعوين بموت ابنه وظل يغني طوال الليل

وعرف عنه الكرم الشديد فكان العربجي يطلب منه أن يحيي حفل زفاف ابنه ولكنه ليس معه إلا جنيهان وطلب أن يأخذهم ويقول في فرح ابنه كلمتين فقط يا ليل يا عين.

وتم إنتاج فيلم باسم "ألمظ وعبد الحامولي"

ولكنه كان يغني أغاني حزينة فحول الفرح إلى مأتم بأغانيه

فرحب الحامولي ورد إليه ماله، وأخبره أنه سيقوم بإحياء فرح ابنه وزاد على ذلك بأن أخبره بأنه سيُقيم سرادق الفرح على نفقته، كما إحضار هدية للعروسين

ارتبط اسمه ارتباطا كبيرا بالمطربة الشهيرة بـ"ألمظ " وتزوجها