Desktop
الرئيسية
/
صور فن
/
«عدويات» || 9 حكايات من حياة «سلطان الأغنية الشعبية»

«عدويات» || 9 حكايات من حياة «سلطان الأغنية الشعبية»

Time Icon

منذ 4 سنوات

«الأستاذ - ملك الكاسيت - الأب الروحي – سلطان الأغنية الشعبية»، وألقاب أخرى كثيرة أطلقوها على أول مطرب مصري يبيع مليون نسخة من شريط له، من المنيا حتى أصبح «عدوية».. إليكم أبرز ما مر به «أفضل من يغني الموال الأحمر البلدي اللي على حق»

 

«عدويات» || 9 حكايات من حياة «سلطان الأغنية الشعبية»
كان الشاعر مأمون الشناوي ضمن الحضور أيضًا، وأحب صوت عدوية، وقدمه لصاحب شركة «صوت الحب»، الذي خاض المغامرة وقرر إنتاج أول ألبوم لعدوية
تامر حسني يقبل رأس أحمد عدوية
حمادة هلال مع عدوية
«صراع السح الدح إمبو والريّس بيرة»
وصورة المطرب الشعبي سعد الصغير
«السح الدح إمبو»، كانت أشهر أغاني الألبوم، وحققت شهرة واسعة، لكنها أيضًا تسببت في أزمات عديدة أبرزها الصراع في المحاكم بينه وبين مكتشفه الحقيقي «الريس بيرة»
كان الخلاف حول صاحب الأغنية الحقيقي، «الريس بيرة»؟، أم كتبها «عدوية» ووضع مكتشفه عليها، أم أنها في الأصل أغنية قديمة لـ محمد طه ومحمود شكوكو؟
صورة أخرى برفقة نجله
عدوية برفقة زوجته نوسة
أزمة أخرى بسبب الأغنية، وهي اعتبار النقاد أنها نوعًا من «الابتذال» وأنها بلا معنى، وبسببها منعت الإذاعة المصرية بث أغاني أحمد عدوية
الأمور تزداد سوءً، فخرج عدوية ليفسر معنى الأغنية، موضحًا أن معنى كلمة «السح» هو البكاء، و«الدح» تعني الإعياء، و«إمبو» تعني الشرب، مؤكدًا أنها كلمة مصرية فرعونية
صورة له مع الفنان محمود الجندي
مع الراقصة فيفي عبده
ليس ذلك فقط، بل تسببت تلك الأغنية في دخوله السجن، وخرج بغرامة مالية، بعد توسط الصحفية سكينة السادات، وألا يعيد عدوية تأدية تلك الأغنية، وإلا دخل السجن مجدداً
بعد تلك السنوات جاءت فرصة عدوية الأولى، وأولى خطوات النجاح وكان ذلك في عام 1972، حيث تمت دعوته لملء الفراغ بين فقرات النجوم الكبار، في عيد زواج الفنانة شريفة فاضل، في حفل حضره عدد من الفنانين والصحفيين بجانب صاحب كازينو «الأريزونا»، الذي عرض عليه العمل هناك
مع نجله المطرب الشاب محمد عدوية
«صاحب المليون شريط»
​غضب عدوية قليلاً، لكن المنتج طلب منه أن يبقى على الاسم، خاصة بعد نجاح أغنية «عدوية» للفنان محمد رشدي في ذلك الوقت
«المطرب صاحب المليون شريط»، نعم.. فعدوية كان أول مطرب مصري يبيع مليون نسخة من شريطين «السح الدح إمبو» و«بنت السلطان».. ليلقب بعد ذلك بـ «ملك الكاسيت»
عدوية والزعيم عادل إمام
الزعيم يقبل عدوية
بعدها بفترة تم القبض على الأمير في مصر، وهو يحمل مخدرات، وحكم عليه بالسجن لمدة 7 سنوات، لكنه أنكر واقعة اعتداءه على أحمد عدوية
هل تخيلت يومًا «العندليب الأسمر» يُغني «السح الدح إمبو»؟، هذا حدث في الحقيقة خلال حفل زفاف بـ «الهيلتون» وليس خيالاً
هذا كان اللقاء الثالث بين عدوية والعندليب الأسمر.. فقبلها التقى الثنائي في حفل حضره العندليب وطلب من عدوية إعادة الغناء، والمرة الثانية كانت في منزل «العندليب»، عندما طلبه عبد الحليم على الهاتف وطلب منه أن يأتي إلى منزله برفقة 5 أشخاص من فرقته الموسيقية
«عدوية» لم يكن الاسم المتفق عليه، حيث أن أحمد طلب من المنتج أن يكتب الألبوم باسم «أحمد علوي»، لكن بسبب خطأ مطبعي خرج الاسم «أحمد عدوية»
دخل عدوية حفل الزفاف ليجد العندليب الأسمر يشدو «عم يا صاحب الجمال»، عندما شاهد عبد الحليم عدوية في الفرح طلب منه الغناء معه، لكن عدوية رد بغناء أغنية للعندليب «خسارة خسارة»
في عام 1985، كان يحيي عدوية حفلاً غنائيًا في كازينو «الليل» في الهرم، وبدأ ليلتها في غناء «لابس جبة وقفطان» لسيد مكاوي، انتقد البعض عدوية عبر الصحف، بسبب تلك الأغنية التي اعتبروها «خليعة» بسبب كلماتها
حيث أعلن السادات عن حبه لصوت «عدوية» من خلال إحيائه عيد ميلاد شقيقته الكاتبة سكينة السادات في منزلها بحدائق القبة، وطلب منه السادات غناء أغنية «سلامتها أم حسن» والتي كان يعشقها
والده كان يعمل تاجرًا للمواشي، ورفض دخوله عالم الغناء، فقرر عدوية الانتقال للقاهرة بحثًا عن ذاته وليفعل ما يُحب في شارع محمد علي
كان عبد الحليم يُحب سماع «يا ليل يا باشا يا ليل» و«كراكشنجي»، وفقًا لما رواه عدوية في لقاء سابق له، وبعد العندليب، غنى أحمد عدوية في عام 1989، أغنيته «حلو وكداب» إحياءً لذكراه
مع بداية التسعينيات، تعرض عدوية لحادث مثير للجدل، وما بين شائعات ترددت من آن لأخر عن منافسة نسائية بينه وبين أمير كويتي، وكان عدوية أن يفقد حياته في ذلك اليوم
7 أعوام قضاها «الأستاذ» في شارع محمد علي، عمل خلالها كضابط إيقاع «عازف رق» في أحد المقاهي، ثم غنى في الأفراح والحفلات
«الفرار.. وسنوات في شارع محمد علي»
«عبد الحليم حافظ يغني السح الدح إمبو !!»
مع صديقه المطرب الشعبي الراحل شعبان عبد الرحيم
بوستر أغنية «قلق»
«تفاصيل حادث مثير للجدل»
مع الفنانة نيللي كريم
مع صديقه المطرب الشعبي الراحل شعبان عبد الرحيم
حيث وُجد في غرفة الأمير، مستلقيًا بكامل ملابسه وحذائه على الفراش، ورغاوي بيضاء تخرج من فمه، ووفقًا للتقرير المبدئي كان عدوية في حالة غيبوبة، ويعاني من هبوط حاد في الدورة الدموية والتنفسية، وخلل بوظائف الكبد والكلى واضطراب في الأعصاب
ولم يعلم الأطباء ما الذي حدث، فلم يكن هناك أثر لأي جرح ظاهري، وقضى عدوية في الغيبوبة أسبوعين، حينما أفاق استغرقت استجابته للمؤثرات الخارجية ثلاثة أشهر أخرى ثم ذهب للعلاج في فرنسا، وبعد شهور من العلاج استعاد جزءً من قدرته على الكلام
«خطأ مطبعي جعله عدوية»..
غلاف شريط «عدوية 91»
غلاف شريط «مواويل أحمد عدوية»
ثم في عام 2006، ألقت شرطة الكويت القبض على الأمير ووجهت له تهم متعددة، منها الإتجار في المخدرات وتشكيل عصابي، وحيازة أسلحة، وغسيل أموال، وحكم عليه في عام 2007 بالإعدام شنقًا، وقدم التماسًا من أمير البلاد بالعفو عنه، لكن لم يُرد على التماسه حتى توفي عام 2014 في السجن المركزي بالكويت
«الفرصة الأولى.. صوت الحب»
«المنع من الغناء.. والعودة بطلب السادات»
تم منع أغاني عدوية من الإذاعة، ومنعه من الغناء في الإذاعة والتليفزيون، لكن الرئيس الراحل أنور السادات، كان له رأي آخر
«الاعتقال بسبب أغنية»
صورة لأسرة أحمد عدوية
«عدوية».. أحمد محمد مرسي، ولد في محافظة المنيا في عام 1945، وكان ترتيبه في الأسرة قبل الأخير، وهو له 14 أخًا وأخت
© 2024 أخبارك.نت يتم إدارته وتطويره بواسطة
© 2024 أخبارك.نت يتم إدارته وتطويره بواسطة