سجد شكرًا بعد النكسة لهذا السبب وأقنع شادية بالاعتزال.. مواقف من حياة إمام الدعاة

منذ 6 سنوات

في ذكرى ميلاد إمام الدعاة الشيخ محمد متولي الشعراوي .. إليك أبرز المواقف الي تعرض لها في حياته

سجد شكرًا بعد النكسة لهذا السبب وأقنع شادية بالاعتزال.. مواقف من حياة إمام الدعاة

أثار سجوده شكرًا لله بعد نكسة 67 جدلًا واسعًا على خلفية هزيمة مصر أمام اسرائيل

لكنه فسر موقفه بتلك الجملة “فرحت أننا لم ننتصر ونحن في أحضان الشيوعية"

ليكرر سجوده بعدها بـ 6 سنوات شكرًا لله ولكن فرحًا بانتصار أكتوبر 73

موقفه مع الرئيس السابق مبارك عقب محاولة اغتياله

كان للشعراوي كلمة شهيرة مع الرئيس مبارك بعد فشل محاولة اغتياله حيث وجه له كلمة أمام جمع كبير من الحاضرين

قال الشعراوي لمبارك : "لن يحكم أحد في ملك الله إلا بمراد الله" .. "وإذا كنت قدرنا فليوفقك الله، وإذا كنا قدرك فليعنك الله على أن تتحمل"

موقفه مع شادية أثناء تفكيرها في الاعتزال

قال لشادية حين قررت الاعتزال "انسي إنك شادية المغنية، أنت الآن سيدة فاضلة عرفت طريق الحق تبارك وتعالى"

بعد كلماته حسمت شادية قرارها وقامت باعتزال الفن

وانقطعت صلتها به حتى وفاتها

موقفه مع جيهان السادات

حين ذهب لإلقاء محاضرة على مجموعة من السيدات بناء على دعوة جيهان السادات له غادر قاعة المحاضرة غاضبًا لأنه وجدهن بدون حجاب رغم اشتراطه تواجدهم بالحجاب

تعرض عام 1978 لانتقادات واسعة بعد تصريحه عن السادات في مجلس الشعب

تصريحاته إزاء الرئيس السادات

حيث قال "والذي نفسي بيده لو كان لي من الأمر شيء لحكمتُ لهذا الرجل الذي رفعنا تلك الرفعة وانتشلنا مما كنا فيه إلى قمة ألا يُسألَ عمَّا يَفعل"

آخر كلماته من على فراش الموت "لا تطول معركة بين حق وباطل لأن الباطل دائما زهوق"

صور نادرة للشيخ الشعراوي في شبابه

صورة نادرة له بالبدلة

صورة نادرة له مع أسرته

مع الرئيس السادات

مرتديًا الزي الخليكي

صورة نادرة له مع مصطفى محمود

رحل عن عالمنا يوم 17 يونيو عام 1998 وكانت جنازته مهيبة حضرها الآلاف