"توفت ابنتها في حادث سير".. محطات في حياة سهير الباروني

منذ 6 سنوات

هاجمت عادل إمام بسبب تصريح له، وكانت ضد المشاهد الخليعة في السينما المصرية.. محطات في حياة سهير الباروني في ذكرى وفاتها

"توفت ابنتها في حادث سير".. محطات في حياة سهير الباروني

بدأت التمثيل في السينما منذ حقبة الخمسينات من القرن العشرين

شاركت في أفلام عده منها (أيام وليالي، بين القصرين، قصر الشوق، إضراب الشحاتين، أضواء المدينة، فول الصين العظيم)

كما شاركت بعدد من المسلسلات منها (رأفت الهجان الجزء الثاني، لن أعيش في جلباب أبي، فرقة ناجي عطا الله)

نظرا لعدم تمتعها بالقدر الكافي من الجمال، فحصرها المنتجون والمخرجون في أدوار الفتاة العانس التي ينفر منها الرجال

شاركت في العديد من الأعمال المسرحية، أبرزها "حواديت"، "هالو شلبي"، "شارع محمد علي"، "علشان خاطر عيونك".

كانت عائلة سهير تسكن بجوار الفنانة ماري منيب

رغم كِبَر سنها كانت تتعامل مع نفسها على أنها صاحبة 25 عامًا

اتهمت المخرجين بأنهم السبب في ابتعادها عن الأعمال الفنية

قالت انها تتجنب مشاهدة الأعمال الدرامية في شهر رمضان بسبب كثرة الإعلانات وكثرة القنوات الفضائية

على الرغم من نجاحها في دور البطولة الثانية إلا أنها ندمت على مشوارها الفني، وأكدت في نهاية رحلتها أنها لم تنصف في مجال الفن.

هنيدي ومحمد سعد وهاني رمزي هم أفضل الكوميديانات من وجهة نظرها

علقت سهير على تصريح عادل إمام "معندناش ستات تشتغل في الفن" وقالت: يعني إحنا نقعد في بيوتنا ونشحت مثلًا؟

قالت سهير في حوار سابق مع السينما.كوم: "مش راضية عن بِدَل الرقص اللي لبستها ومش راضية عن اللي عملته في الأفلام، وأنا ندمانة على كل ده"

أصيبت بأزمة نفسية بعد أن تُوفيت ابنتها «عفاف» في حادث سير

وعن قبلات الفنانین فى الأفلام قالت: "القبلة زمان كان فیھا حیاء.. إنما دلوقتى عینى عینك"

تسببت الفنانة "ماري منیب" في نیلھا "علقة ساخنة" من والدتھا بعد "ردحھا" على سطح المنزل، الذي كانت تسكن فیھ مع عائلتھا، حيث سمعتها ماري وأفصحت لوالدتھا عن كل ما حدث، وحینھا أخذت من والدتھا "علقة سخنة" ظلت تذكرھا طیلة حیاتھا

تمنت "البارونى" في أواخر أیامھا أن تدخل الجنة، وندمت على مشوارھا الفنى كله

انتقدت «سهير» الممثلات اللاتي يقبلن القُبُلات في المشاهد، وقالت: "لا أحب الممثلات اللي بيتباسوا" وعابت على الرجل الذى يترك زوجته تتعرض لمثل هذا من شخص غريب

تُوفيت في يوم 31 يناير 2012 بعد صراع مع المرض، عن عمر ناهز 75 عامًا