تلخيص قصة سندباد الفضاء الممتعة

تلخيص قصة سندباد الفضاء الممتعة

السندباد هو أشهر الشخصيات الخيالية المحببة للأطفال، لأنه بطل شجاع ولا يخاف من شئ،
ويحب المغامرات، ويحارب الأشرار وينتصر ويفوز عليهم، وهذا ما يحبه الأطفال فيه،
فالأطفال يحبون الشجاعة والبطولة والتصدي للشر ومساعدة الضعفاء،
ولهذا يهيمن على القصص الخيالية أبطال خارقيين كل مهمتهم هو مساعدة من يحتاج لهم ومد يد العون لهم.
وقصة السندباء لها العديد من السلاسل مثل السندباد والسندباد البحري،
واليوم جئنا لنسرد لكم تلخيص قصة سندباد الفضاء تعرفوا عليها.

تلخيص قصة سندباد الفضاء

  • كان يا ما كان في قديم الزمات كان يجلس السندباد وفجأة خطر في باله السفر إلى القمر،
    وهذا حتى يجلب نوع من أنواع الحجر الأسود الغالي جدًا والذي يفوق قيمته الدر و الذهـب
    والألماس وجميع المجوهرات الموجودة، كما أنه مطلوب جدًا ويتهاتف عليه الصاغة ويريدون شراءه بأسعار عالية.
  • وفي يوم من الأيام وكانت الليلة الثلاثين، كان يوم السفر إلى القمر، فاستعد السندباد ورفاقه،
    وارتدوا البذلات وربطوها جيدًا، وبدأو الصعود إلى المركبة الفضائية.
  • وبعد ركوبهم طائرة الفضاء بلحظات قليلة قصف الرعد بشدة وانتشر ضوء ساطع كالبرق من حولهم،
    وهنا اندفع صاروخ المركبة الفضائية في سرعة كبيرة جدًا لدرجة أنه ينعدم معها الشعور بالسرعـة،
    وتشعر وكأن هناك سكون من حولك.
  • بدأ السندباد يمتع نظره ويشاهد ما حوله من النافدة، فشاهد السندباد الأرض،
    وهي تتحول من الانبساط إلى الاستدارة شيئـاً فشيئـاً، حتى أصبحت الأرض كروية الشكل،
    وكان شكلها جميل جدًا وعلى سطحها بحار واسعة جدًا وظهرت القارات واضحة وشكلها رائع وجميل،
    وظلوا في المركبة الفضائية لعدة ساعات متواصلة وبعدها شعروا بارتعاش غريب في المركبة.

قصة سندباد الفضاء مكتوبة

  • ثم سمعوا صوت الرئيس يقول للسندباد ورفاقه: ها هي قاعدة فضائية قد مررنا بها عن دون قصد،
    ولكن جيد ما حدث سنرسي بها لنرتاح ولنريح محركتنا، ويمكن أيضًا أن نتمشى قليلاً لنسرح عضلاتنـا.
  • وبالفعل بعدها بلحظات أرسى الرئيس المركبة الفضائية وارتدى السندباد ورفاقه الخوذة البلورية،
    وحملوا أجهزة الهواء التي على ظهورهم، ونزلوا إلى القاعدة الفضائية،
    وظلوا يتمشوا بخطوات ثقيلة على قدر ما تسمح به حجم الأحذية والملابس
    التي يلبسوها والتي تثقل حركتهم.
  • وعندما كانوا يتمشون نادى عليهم الرئيس وصاح في مكبر الصوت
    “السلامة أيها الركاب أسرعوا وأرجعوا إلى مركبة أهربوا بأرواحكم،
    و فوزوا بسلامة أنفسكم من الهلاك، هيا هيا.
  • وعندما سمع الركاب صوت الرئيـس حاولوا أن يسرعوا وما استطاعوا،
    وحاولوا الذهاب إلى المركبة والصعود إليها، فمنهم من لحقهـا، و منهـم من لم يلحقهـا،
    و قد تحرك الجرم وانطلق في الفضاء بجميع من تخلف على سطحه، وكان السندباد من ضمنهم،
    وزاغ الجرم تحت أقدامهم كالسهام ، وبقيوا أشلاء تحلق في الفضاء.

وإلى هنا نكون قد وصلنا لنهاية قصة سندباد الفضاء، نرجو أن تكون قد نالت إعجابكم.

مواضيع قد تعجبك