ايات عن الحزن والصبر في القرآن الكريم

ايات عن الحزن والصبر

كثير ما يثلج صدرنا ويمتلئ حزنًا لأي سبب قد أثر فينا، ولا نعرف كيف نصبر أو نصبّر غيرنا على هذا الحزن الدفين؛ ولذلك جمعنا لكم ايات عن الحزن والصبر من كتاب الله الحكيم؛ لتشفي صدوركم وتذهب أحزانكم.

ايات عن الحزن والصبر

  • وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم ﴿٨٤ يوسف﴾
  • وقالوا الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن ﴿٣٤ فاطر﴾
  • فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴿٣٨ البقرة﴾
  • فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴿٦٢ البقرة﴾
  • فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴿١١٢ البقرة﴾
  • لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴿٢٦٢ البقرة﴾
  • فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴿٢٧٤ البقرة﴾
  • لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴿٢٧٧ البقرة﴾
  • وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴿١٣٩ آل عمران﴾
  • فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا على مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ ﴿١٥٣ آل عمران﴾
  • أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴿١٧٠ آل عمران﴾
  • ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر ﴿١٧٦ آل عمران﴾

آيات عن الحزن في القرآن الكريم

  • يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر ﴿٤١ المائدة﴾
  • من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴿٦٩ المائدة﴾
  • قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون فإنهم لا يكذبونك ﴿٣٣ الأنعام﴾
  • آمن وأصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴿٤٨ الأنعام﴾
  • فمن اتقىٰ وأصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴿٣٥ الأعراف﴾
  • ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون ﴿٤٩ الأعراف﴾
  • إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا ﴿٤٠ التوبة﴾
  • تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون ﴿٩٢ التوبة﴾
  • ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴿٦٢ يونس﴾
  • ولا يحزنك قولهم إن العزة لله جميعا هو السميع العليم ﴿٦٥ يونس﴾
  • قال إني ليحزنني أن تذهبوا به ﴿١٣ يوسف﴾
  • قال إنما أشكو بثّي وحزني إلى الله ﴿٨٦ يوسف﴾
  • لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم ولا تحزن عليهم ﴿٨٨ الحجر﴾.

ماذا كان يفعل الرسول إذا اصابه هم او حزن

تعرفنا إلى آيات عن الصبر، وآيات قرآنية عن الحزن، والآن: نتعرف إلى هدي الرسول في التعامل مع الحزن، حيث أوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم بدعاء مأثور كان يردده عند نزول حزن أو هم فكان يقول:

ما أصاب أحداً هم ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك، وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو علمته أحداً من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي؛ إلا أذهب الله همه وحزنه، وأبدله مكانه فرحاً.

مواضيع قد تعجبك