ايات عقد الزواج في القرآن الكريم مكتوب

ايات عقد الزواج

الزواج من أسمى العلاقات الاجتماعية المتعارف عليها في مجتمعنا، وهو مبنيٌّ على أساسات قانونية ومجتمعية ودينية وثقافية أيضًا، وفي هذا المقال سنعرفكم إلى آيات الزواج، فضلاً عن ايات عقد الزواج التي استخلصناها لكم من القرآن الكريم.

ايات عقد الزواج

  • قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين ﴿٢٧ القصص﴾.
  • ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ﴿٢٢١ البقرة﴾.
  • فإن طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره فإن طلقها فلا جناح عليهما أن يتراجعا إن ظنا أن يقيما حدود الله وتلك حدود الله يبينها لقوم يعلمون ﴿٢٣٠ البقرة﴾.
  • وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف ذلك يوعظ به من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر ذلكم أزكى لكم وأطهر والله يعلم وأنتم لا تعلمون ﴿٢٣٢ البقرة﴾.
  • ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب أجله واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه واعلموا أن الله غفور حليم ﴿٢٣٥ البقرة﴾.
  • فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع ﴿٣ النساء﴾.

آيات الزواج في القرآن

  • وَلَا تَنْكِحُوا مَا  آبَاؤُكُمْ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلف ﴿٢٢ النساء﴾.
  • وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ  الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ﴿٢٥ النساء﴾.
  • في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن وترغبون أن تنكحوهن  ﴿١٢٧ النساء﴾.
  • والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحا فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة ﴿٦٠ النور﴾.
  •  ولا جناح عليكم أن تنكحوهن إذا آتيتموهن أجورهن ولا تمسكوا بعصم الكوافر واسألوا ما أنفقتم وليسألوا ما أنفقوا ذلكم حكم الله يحكم بينكم والله عليم حكيم ﴿١٠ الممتحنة﴾.
  • الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين ﴿٣ النور﴾.
  •  بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ ﴿٢٥ النساء﴾.
  • وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح ﴿٦ النساء﴾.

ايات عقد الزواج

عقد الزواج في الشريعة الإسلامية

  • تدعونا وتحثنا شريعتنا الإسلامية على عقد الزواج لأسباب عديدة، على رأسها تعمير الأرض، وهو سنة من سنن أنبياء الله الصالحين.
  • كما وضع لنا الإسلام أسسًا في كيفية اختيار الزوج/ة الصالح/ة؛ فأول شرط وضعه هو الالتزام بتعاليم الله سبحانه وتعالى.
  • فقد يجذبك جمال امرأة ما، ولكن ليس الجمال هو المعيار الأساسي؛ بل خلقها الحسن والتزامها وتدينها وأدبها.
  • ومن جانب آخر، فعلى المرأة أن تتخير زوجًا متدينًا صالحًا، وقريب في العمر منها، وخلوق مهذب يخاف الله ويصونك دائمًا.
  • وقديمًا في عصور الجاهلية على وجه الخصوص، كان هناك الكثير من أنواع الزواج؛ مثل زواج التحليل، والرهط، والمباضعة.
  • وبحلول الإسلام، جاء فأبطل كل هذه الزيجات، ودعا للزواج الصحيح الذي لا خلاف عليه؛ وهو الزواج على سنة الله ورسوله.

مواضيع قد تعجبك