ايات الرزق والفرج السريع مكتوبة مجربة

ايات الرزق والفرج

أنعم الله علينا بكتاب منزل به منهاج حياتنا بالكامل؛ وهو القرآن الكريم، وبعد النظر والتدقيق اكتتبنا لكم في هذا المقال أبرز ايات الرزق والفرج من القرآن، والتي بقولها بإذن الله ستفرج همومكم وتنعمون برزق كثير.

ايات الرزق والفرج

إنّ من الآيات القرآنية ما نجد فيه خير ورزق وتفريج للضيق والهم؛ وهو ما سنقدمه لكم في هذه الفقرة حيث نتعرف إلى آيات الرزق والفرج:

(وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى)
(132) سورة طه.

  • وفي هذه الآية الكريمة أمرنا الله سبحانه وتعالى بأداء الصلاة والصبر على الأهل في هذه العبادة.
  • فالله وحده هو من يرزق الإنسان؛ لذلك فلا يجب أن يفرط العبد في أداء عبادة؛ كالصلاة أثناء سعيه لطلب الرزق.

(فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا (10) يرسل السماء عليكم مدرارا (11)
ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا (12))
سورة نوح.

  • أما في تلك الآية فيحثنا وحده سبحانه وتعالى على الاستغفار؛ وهو أحد أهم الأسباب للحصول على الرزق والبركة والخير.
  • فالعبد حين يستغفر ربه على ما يرتكبه من ذنوب ومعاصي؛ يفتح عليه الله أبوابًا للرزق لا حصر لها في حياته.

ايات تفريج الهم وسعة الرزق

(أولم يعلموا أن الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون)
(52) سورة الزمر.

  • تنص الآية الكريمة على أنّ الله عز وجل يرزق بعضًا من عباده الخير الكثير، والبعض الآخر يقدر عليه رزقه.
  • وذلك لحكمة لا يعلمها إلا هو سبحانه وتعالى، غير أنّ ذلك بمثابة اختبار لمدى إيمان العبد بربه.
  • ويتمثل اختبار الله في أنّ الرزق الوفير هل سيشكر العبد ربه عليه ويستخدمه فيما ينفع أم لا؟
  • بينما الرزق القليل يرى الله سبحانه وتعالى هل سيحمد الله ويصبر على ما كتبه له أم سيتذمر ويكون كثير الشكوى؟

(فإذا بلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو فارقوهن بمعروف وأشهدوا ذوي عدل منكم وأقيموا الشهادة لله ذلكم يوعظ به من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ومن يتق الله يجعل له مخرجا*ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا) (3) سورة الطلاق.

  • ويُقصد هنا بأن من يتقي ربه ويرضيه في كل أفعاله وتصرفاته؛ فسيجعل الله له خير المخرج من كل ضيق وهم.

ايات الرزق والفرج

آيات تجلب الرزق والفرج

  1. (قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم وإياهم ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون) – (151) الأنعام.
  2. (قل إن ربي يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين) – (39) سبأ.
  3. (ويا قوم استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدرارا ويزدكم قوة إلى قوتكم ولا تتولوا مجرمين) – (52) هود.

مواضيع قد تعجبك