خلال الشهر الميلادي الواحد تمر الشمس في مدار برجين متتالين، ويتأثر كل برج باختلاف حركة الكواكب سواء كانت هذه التغيرات بشكل يومي، أو أسبوعي، أو شهري، أو حتى سنوي، ومن هنا نقدم حظك اليوم الخميس 16/7/2020 وبعض نصائح الفلك لكافة الأبراج الفلكية.. مستعد؟ تابعنا وطالع المزيد!
قبل أن نتعرف إلى أهم نصائح الفلك لبرجك، إن كنت تتساءل ما هو برجي؟ أو تبحث عن كيف تعرف برجك الفلكي الحقيقي، نقدم لك فيما يلي تواريخ الأبراج:
كل ما تحتاج إليه هو أن تعرف يوم وشهر ميلادك، وتبحث في التواريخ السابقة لتعرف ما هو برجك الفلكي الحقيقي، ونذكرك أننا في شهر يوليو أي موسم برج السرطان ثم يليه موسم برج الأسد.. والآن: نبدأ بتوقعات الأبراج اليومية لكافة الأبراج.. تابعنا!
طبيعة برج الحمل النارية تجعله على عجله من أمره طوال الوقت، ولا يستطع الانتظار، ويعمل دون انقطاع، فيفضل نجاحه عن أي
شئ آخر.
ينصحك الفلك بأن تضغط على زر “التوقف Stop” وتحاول أن ترسم لنفسك صورة متخيلة لمستقبلك.
إن كنت قد قرأت كتاب “السر” قبل ذلك، واقتنعت بقانون الجذب، عليك أن تكون مؤمنًا الآن بنفسك فقط فأنت خالق واقعك!
على الرغم من طبيعة برج الثور الترابية التي تميل إلى الاستقرار، وتقديس الروتين، والنظام، إلا أن مواليد هذا البرج ينتابهم شعور ما بالتشتت، وكأن أشخاص عديدة تجذبهم في اتجاهات مختلفة، ومن هنا تنصحك الأفلاك بما يلي:
قم بتحديد ما تغرب فيه أنت فقط.
وجه طاقاتك تجاه تحقيق هذا الهدف.
لا تخشى أن ترفض أي مطالب غير واقعية من أي شخص.
ركز طاقتك على نفسك فقط.
تعلم أن تقول “لا”.
طبيعة برج الجوزاء الهوائية تجعله متردد بعض الشئ، ولا يعرف ما هو القرار الصحيح حتى يتخذه، ولكنه يسير بقلبه خلف القرار الذي تطمئن له نفسه.
الآن: قد يواجه مولود برج الجوزاء تحدي ليختار بين نفسه وقناعاته وبين علاقاته بالآخرين.. وينصح الفلك مولود الجوزاء أن خيانة الذات لها ثمن، فهل هو قادر على تحمل هذا الثمن ودفعه؟!
(فيديو مناسب للباقة)
قد يعترض الخوف طريقك نحو أهدافك، وينصحك الفلك في هذه الحالة بأن تسأل نفسك “من أنا؟، وماذا أريد؟ ولماذا بدأت هذه الرحلة؟” اترك الشك بعيدًا، وقم بتنفيذ خطواتك لتصل لأهدافك، دون النظر إلى النتائج.. والآن: إن كنت ما زلت في حيرة من أمرك ولا تعرف إجابة للأسئلة الثلاثة السابقة، قم بالحديث مع نفسك أو مع شخص تثق فيه حول النقاط التالية، وأعد اكتشاف نفسك!
هذا ليس وقتًا مناسبًا للتخلي عن أحلامك، أو الشك في السبيل الذي تتخذه لبلوغ أهدافك، وينصحك الفلك أن تستعيد طاقتك النارية، وتعاود نشاطك، وتدعم نفسك بالتوازن بين حدسك وعقلك، وتجعل الخيبات دافعًا لك حتى تصل إلى الأمام.. حدد أهدافك، واتخذ القرار المناسب!
نعلم أن طبيعتك الترابية تجعلك تقدس النظام، والترتيب، بل والكمال، ولكنك في هذه المرحلة تفتقد ملاحظة نفسك، وتشتت انتباهك بتصحيح مسار الآخرين، ومنهنا ينصحك الفلك بالتالي:
كونك برج هوائي يحكمه كوكب الزهرة يكسبك نوع من التوازن في كل شئ، ولكن لديك رغبة دائمة في أن تضع احتياجات الناس قبل احتياجاتك؛ رغبة في الحصول على استحسانهم، وقبولهم، ولكن ينصحك الفلك بالتالي:
عليك أن تعلم أن كل شئ متصل بالآخر، فالعقل مرتبط بالجسد، وأصلهما الروح، فإن كنت تعاني من الكثير من الضغوط النفسية، وتتخطاها دون أن تعبر عن ألمك، وحزنك، فسوف يتأثر جسدك بهذا الأمر، وحتمًا قد تصاب بمرض جسدي ما..
فإن حدث عليك أن تعلم أن علاجك يجب أن يكون عضويًا، ونفسيًا.
اهتم بروحك، اهتمامك بمظهرك الخارجي، فالجسد أيضًا يتحدث بلغته الخاصة!
معروف بين الأبراج الاثنى عشر أنك الأكثر نشاطصا، فأنت ملئ بالطاقة والحيوية، ولكن ينصحك الفلك في هذه الفترة أن تكون واقعيًا، وتتبع النصائح التالية:
توقف عن الحديث عن المشاريع الكبيرة.
سل نفسك “هل أنا مستعد لتحقيق تلك المشاريع؟”.
“الممارسة” دائمًا هى مفتاح الوصول إلى الأهداف.
ثق بحدسك ولا تستهين بقوة المداومة والممارسة!
الكمال الإلهي الذي تبحث عنه غير متاح للبشر، وبديله في لغة البشر هو الشعور بالرضا أو الوفرة، وحتى تصل إلى تلك المشاعر عليك أن تصبر وتثابر، وتحاول أن توفر توازنًا ما لجسدك، وينصحك الفلك بأن تتبع حمية غذائية تشمل الطعام، والشراب، والهواء، بل والعلاقات!
بين العبقرية والجنون شعرة، ومن حسن الحظ أنك ما زلت عاقلاً، وما زال عقلك يتلقف الأفكار غير المعتادة، ولكن ينصحك الفلك أن تجعل تلك الأفكار تنبض بالحياة، وألا تضيع وقتك في التخمين، أو التردد.. سر إلى الأمام!
أتعلم ما هو الحاجز الوحيد بينك وبين ما تريد؟ نفسك! توقف عن البحث عن دورك في هذه الحياة، وابدأ بالسعي والعمل، ومن هنا ينصحك الفلك التالي:
إلى هنا نكون قد تعرفنا إلى أهم نصائح الفلك للأبراج الاثنى عشر الفلكية، و حظك اليوم الخميس 16/7/2020 .. وعليك أن تتذكر دائمًا أن الفلك يقدم بعض النصائح والتي قد تكون مناسبة لشخص وغير مناسبة للكثيرين.. بينما الفيصل الوحيد هو أنك صانع قرارك، وقدرك!