يحرص غالبية المسلمين على الاحتفال بليلة الإسراء والمعراج، والتي تحل غدًا السبت 27 من رجب، ولكن ما هو فضلها؟ تابعونا في هذا المقال حتى تعرف على فضل ليلة الإسراء والمعراج .
يمكنك كذلك معرفة جميع المعلومات التي تريدها عن ليلة الإسراء والمعراج
“اللَّهُمَّ إِلَيْكَ أَشْكُو ضَعْفَ قُوَّتِي، وَقِلَّةَ حِيلَتِي، وَهَوَانِي عَلَى النَّاسِ
يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، أَنْتَ رَبُّ الْمُسْتَضْعَفِينَ، وَأَنْتَ رَبِّي، إِلَى مَنْ تَكِلْنِي؟
إِلَى بَعِيدٍ يَتَجَهَّمُنِي؟ أَوْ إِلَى عَدُوٍّ مَلَّكْتَهُ أَمْرِي؟،
إِنْ لَمْ يَكُنْ بِكَ عَلَيَّ غَضَبٌ فَلَا أُبَالِي، وَلَكِنَّ عَافِيَتَكَ هِيَ أَوْسَعُ لِي،
أَعُوذُ بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلُمَاتِ، وَصَلَحَ عَلَيْهِ أَمْرُ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ،
مِنْ أَنْ يَنْزِلَ بِي غَضَبُكَ، أَوْ يَحِلَّ عَلَيَّ سَخَطِكَ،
لَكَ الْعُتْبَى حَتَّى تَرْضَى، لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِكَ.”
وكان هذا دعاء الرسول، صلى الله عليه وسلم، قبل الإسراء والمعراج، بعدما ذهب إلى الطائف وكذبه أهلها.
“قال ابن باز في مجموع فتاواه: “ليلة سبع وعشرين من رجب، التي يعتقد بعض الناس
أنها ليلة الإسراء والمعراج، لا يجوز تخصيصها بشيء من العبادة، كما لا يجوز الاحتفال بها..
هذا لو عُلمت، فكيف والصحيح من أقوال العلماء أنها لا تعرف،
وقول من قال إنها ليلة سبع وعشرين من رجب،
قول باطل، لا أساس له في الأحاديث الصحيحة، ولقد أحسن من قال:
وخير الأمور السالفات على الهدى.. وشر الأمور المحدثات البدائع.”