مع انتشار فيروس كورونا الذي يهدد حياة الملايين حول العالم في
الوقت الراهن، يلجأ العباد إلى التضرع والدعاء إلى الله من أجل حمايتهم،
وحماية أسرهم وأولادهم، ولذلك يبحث الكثير من الأشخاص عن دعاء لرفع الأمراض والوباء.
“اللهم من عاداني فعاده، ومن كادني فكده، ومن بغى عليَِ بهلكة فأهلكه، ومن أرادني بسوء فخذه، وأطفى عني نار من أشب لي ناره، واكفني هم من أدخل علي همه، وأدخلني في درعك الحصينة، واسترني بسترك الواقي”.
“يا من كفاني كل شيء، اكفني ما أهمني من أمر الدنيا والآخرة، وصدق قولي وفعلي بالتحقيق، اللهم يا شفيق يا رفيق فرّج عني كل ضيق، ولا تحملني ما لا أطيق”.
“بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ، وَ تَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخالِقِينَ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، دَفَعَ اللَّهُ عَنْهُ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَوْعاً مِنْ أَنْوَاعِ الْبَلَاءِ أَهْوَنُهَا الْجُنُونُ”.
“اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء، اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك، وفجأة نقمتك وجميع سخطتك، لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين”.
“اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس أنت رب المستضعفين أنت ربي، إلى من تكلني، إلى بعيد يتجهمني، أو إلى عدو ملكته أمري، إن لم يكن بك غضب علي فلا أبالي ولكن عافيتك هي أوسع لي، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت به الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة من أن تنزل بي غضبك، أو يحل علي سخطك، ولك العتبى حتى ترضى”.
“اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال”.
“اللهم إني أعوذ بك من البرص والجنون والجذام وسيئ الأسقام”.
والمقصود بسئ الأسقام هو أي مرض أو وباء.