تسرد لكم “تريندات” في هذا المقال دعاء يوم الجمعة المستجاب مكتوب مع توضيح،
أوقات الدعاء المستجاب يوم الجمعة.
دعاء يوم الجمعة المستجاب مكتوب
- اللهم افتح لنا خزائن رحمتك، واجعل لنا من رحمتك نصيب.
- اللهم لا تحوجنا ولا تفقرنا إلى أحد سواك، وزدنا لك شكراً، وإليك فقراً وفاقة، وبك عمّن سواك غنىً وتعففاً.
- اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا، اللهم لا تعاملنا بما نحن أهله وعاملنا بما أنت أهله.
- اللهم افتح لنا خزائن رحمتك، اللهمّ رحمة لا تعذبنا بعدها في الدنيا والآخرة، وارزقنا من فضلك الواسع رزقاً حلالاً طيباً.
- اللهم يا حي يا قيوم يا ذو الجلال والإكرام، اهدنا فيمن هديت، وعافنا فيمن عافيت، واقض عنّا برحمتك شر ما قضيت، إنك تقضي بالحق ولا يقضى عليك، آمنا بكتابك الذي أنزلت، وبنبيك الذي أرسلت، فاغفر لنا ما قدمنا وما أخرنا، وما أسررنا وما أعلنّا، وما أنت به أعلم، أنت المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شيء قدير.
- اللهم لا تحرمني سعة رحمتك، وسبوغ نعمتك، وشمول عافيتك، وجزيل عطائك، ولا تمنع عني مواهبك لسوء ما عندي، ولا تجازني بقبيح عملي، ولا تصرف وجهك الكريم عني برحمتك يا أرحم الراحمين.
- اللهم اقسم لي من خشيتك ما تحول به بيني وبين معصيتك، ومن طاعتك ما تبلغني به جنتك،
ومن اليقين ما تهون به على مصائب الدنيا. - اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وبك خاصمت وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت،
وما أسررت وما أعلنت، وأنت المقدّم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت الأول والآخر والظاهر والباطن،
عليك توكلت وأنت رب العرش العظيم. - اللّهم إني أسألك في صلاتي ودعائي بركةً تطهر بها قلبي، وتكشف بها كربي، وتغفر بها ذنبي، وتُصلح بها أمري، وتُغني بها فقري، وتُذهب بها شري، وتكشف بها همي وغمي، وتشفي بها سقمي، وتقضي بها ديني،
وتجلو بها حزني، وتجمع بها شملي، وتبيض بها وجهي، يا أرحم الراحمين، يا أكرم الأكرمين.
أوقات الدعاء المستحاب يوم الجمعة
- ثبت في الصحيحين من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر يوم الجمعة فقال:
“فيه ساعة لا يوافقها عبد مسلم وهو يصلي يسأل الله شيئاً إلا أعطاه الله إياه”،
وذكر الصلاة هنا من باب التمثيل، فقد يكون في دعاء وقراءة قرآن وذكر. - وقد استقر العلماء في تحديدها على قولين:
فإما إنها من جلوس الإمام على المنبر إلى انقضاء الصلاة: وورد في ذلك حديث عند مسلم في صحيحه، فأخرج مسلم بسنده إلى أبي بردة بن أبي موسى الأشعري قال: قال لي عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: أسمعت أباك يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في شأن ساعة الجمعة؟ قال أبو بردة: قلت نعم، سمعته يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “هي بين ما يجلس الإمام إلى أن تقضى الصلاة”، وهذا الحديث هو من رواية مخرمة بن بكير عن أبيه، وقد أعل بالانقطاع، ولكن مخرمة له عن أبيه كتاب، فهو صحيح وهو وجادة، والوجادة حجة يعمل بها. - والقول الثاني: هو قول جماهير أهل العلم، أن هذه الساعة في آخر ساعة من نهار يوم الجمعة.
