تعرف على أسعار كحك العيد في سيموندس

أسعار كحك العيد في سيموندس

نتناول في تريندات ف هذا المقال أسعار كحك العيد في سيموندس قبل قدوم عيد الفطر 2019 فهو عادة مصرية قدييمة تناول الكحك خلال أيام العيد واستقباله بمثل هذه الحلويات والمخبوزات.

أسعار كحك العيد في سيموندس

أسعار كحك العيد في سيموندس

كحك ساده : 135 جنية مصري

كحك ملبن 135 جنية مصري

كحك عجمية 135 جنية مصري

كحك عين جمل 155 جنية مصري

كحك مكسرات 159 جنية مصري

كحك فستق 245 جنية مصري

كحك فياجرا 245 جنية مصري

غريبة ساده 155 جنية مصري

غريبة بندق 215 جنية مصري

غريبة فستق 215 جنية مصري

بيتي فور 215 جنية مصري

بيتي فور مخصوص 245 جنية مصري

سابليه 165 جنية مصري

أسعار كحك العيد في سيموندس

علبة كحك 2 كيلو مشكل عادي : 260 جنية مصري

علبة كحك 2 كيلو مشكل مخصوص : 315 جنية مصري

علبة كحك 3 كيلو مشكل عادي : 395 جنية مصري

علبة كحك 3 كيلو مشكل مخصوص : 495 جنية مصري

علبة صاج 3 كيلو مشكل عادي : 475 جنية مصري

علبة صاج 3 كيلو مشكل مخصوص : 575 جنية مصري

كحك العيد عبر الأزمنه :

اعتاد على تناوله ملايين في الوطن العربي بأكمله أول أيام عيد الفطر المبارك

“الكحك في عصور ما قبل الإسلام كانت البداية الحقيقة لظهور كحك العيد منذ ما يقرب من خمسة آلاف سنة تحديدا أيام الفراعنة القدماء، فقد اعتادت زوجات الملوك على تقديم الكعك للكهنة القائمة لحراسة الهرم خوفو في يوم تعامد الشمس علي حجرة خوفو، وكان الخبَّازون في البلاط الفرعوني يتقنون صنعه بأشكال مختلفة مثل: اللولبي والمخروطي والمستطيل والمستدير،ووصلت أشكاله إلى 100 شكل نُقشت بأشكال متعددة على مقبرة الوزير “خميرع” من الأسرة الثامنة عشر،وكان يُسمى بالقُرص حيث كانوا يشكلون الكعك على شكل أقراص على شكل تميمة الإلهة ( ست ) كما وردت في أسطورة إيزيس وايزوريس ، وهي من التمائم السحرية التي تفتح للميت أبواب الجنة ، وكانوا يتقنون بتشكيله بمختلف الأشكال الهندسية والزخرفية كما كان البعض يصنعه على شكل حيوانات أو أوراق الشجر والزهور ، وكانوا يرسمون على الكعك صورة الشمس الإله رع مما يؤكد أن صناعة الكعك امتداد للتقاليد الموروثة فهو لازال على نفس هيئته حتى الآن”

“واكتشفت صور لصناعة كعك العيد تفصيليًا في مقابر طيبة ومنف ، من بينها صور على جدران مقبرة (خميرع) من الأسرة الثامنة عشر ، التي تشرح أن عسل النحل كان يخلط بالسمن ، ويقلب على النار ثم يضاف على الدقيق ويقلب حتى يتحول إلى عجينة يسهل تشكيلها بالأشكال التي يريدونها ، ثم يرص على ألواح الإردواز ،ويوضع في الأفران كما كانت بعض الأنواع تقلى في السمن أو الزيت، وأحيانا كانوا يقومون بحشو الكعك بالتمر المجفف (العجوة) ، أو التين ويزخرفونه بالفواكه المجففة كالنبق والزبيب، ووجدت أقراص الكعك محتفظة بهيئتها ومعها قطع من الجبن الأبيض وزجاجة عسل النحل”

“في عهد الطولونيين من سنة 868م لسنة 904م. ويذكر التاريخ الإسلامي أن تاريخ الكعك يرجع إلى الطولونيين الذين كانوا يصنعونه في قوالب خاصة مكتوب عليها “كل واشكر”، وقد احتل مكانة هامة في عصرهم، وأصبح من أهم مظاهر الاحتفال بعيد الفطر”

مواضيع قد تعجبك