هل تبحث عن سورة الدخان الواقعة مكتوبة كاملة؟ إذا كنت إجابتك بنعم، فننصحك بقراءة هذا المقال،
فسوف نقدم لك من خلال السطور التالية، سورة الدخان والواقعة مكتوبة كاملة بالتشكيل.. تابعنا
تعريف سورة الدخان
تعريف سورة الواقعة
وفيما يلي يمكنكم قراءة سورة الدخان أو سورة الواقعة في الفقرات التالية:
حمٓ وَٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُبِينِ إِنَّآ أَنزَلۡنَٰهُ فِي لَيۡلَةٖ مُّبَٰرَكَةٍۚ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ فِيهَا يُفۡرَقُ كُلُّ أَمۡرٍ حَكِيمٍ أَمۡرٗا مِّنۡ عِندِنَآۚ إِنَّا كُنَّا مُرۡسِلِينَ رَحۡمَةٗ مِّن رَّبِّكَۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ رَبِّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَآۖ إِن كُنتُم مُّوقِنِينَ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ يُحۡيِۦ وَيُمِيتُۖ رَبُّكُمۡ وَرَبُّ ءَابَآئِكُمُ ٱلۡأَوَّلِينَ بَلۡ هُمۡ فِي شَكّٖ يَلۡعَبُونَ فَٱرۡتَقِبۡ يَوۡمَ تَأۡتِي ٱلسَّمَآءُ بِدُخَانٖ مُّبِينٖ يَغۡشَى ٱلنَّاسَۖ هَٰذَا عَذَابٌ أَلِيمٞ رَّبَّنَا ٱكۡشِفۡ عَنَّا ٱلۡعَذَابَ إِنَّا مُؤۡمِنُونَ أَنَّىٰ لَهُمُ ٱلذِّكۡرَىٰ وَقَدۡ جَآءَهُمۡ رَسُولٞ مُّبِينٞ ثُمَّ تَوَلَّوۡاْ عَنۡهُ وَقَالُواْ مُعَلَّمٞ مَّجۡنُونٌ إِنَّا كَاشِفُواْ ٱلۡعَذَابِ قَلِيلًاۚ إِنَّكُمۡ عَآئِدُونَ يَوۡمَ نَبۡطِشُ ٱلۡبَطۡشَةَ ٱلۡكُبۡرَىٰٓ إِنَّا مُنتَقِمُونَ ۞وَلَقَدۡ فَتَنَّا قَبۡلَهُمۡ قَوۡمَ فِرۡعَوۡنَ وَجَآءَهُمۡ رَسُولٞ كَرِيمٌ أَنۡ أَدُّوٓاْ إِلَيَّ عِبَادَ ٱللَّهِۖ إِنِّي لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِينٞ وَأَن لَّا تَعۡلُواْ عَلَى ٱللَّهِۖ إِنِّيٓ ءَاتِيكُم بِسُلۡطَٰنٖ مُّبِينٖ وَإِنِّي عُذۡتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمۡ أَن تَرۡجُمُونِ وَإِن لَّمۡ تُؤۡمِنُواْ لِي فَٱعۡتَزِلُونِ فَدَعَا رَبَّهُۥٓ أَنَّ هَٰٓؤُلَآءِ قَوۡمٞ مُّجۡرِمُونَ فَأَسۡرِ بِعِبَادِي لَيۡلًا إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ وَٱتۡرُكِ ٱلۡبَحۡرَ رَهۡوًاۖ إِنَّهُمۡ جُندٞ مُّغۡرَقُونَ كَمۡ تَرَكُواْ مِن جَنَّٰتٖ وَعُيُونٖ وَزُرُوعٖ وَمَقَامٖ كَرِيمٖ وَنَعۡمَةٖ كَانُواْ فِيهَا فَٰكِهِينَ كَذَٰلِكَۖ وَأَوۡرَثۡنَٰهَا قَوۡمًا ءَاخَرِينَ فَمَا بَكَتۡ عَلَيۡهِمُ ٱلسَّمَآءُ وَٱلۡأَرۡضُ وَمَا كَانُواْ مُنظَرِينَ وَلَقَدۡ نَجَّيۡنَا بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ مِنَ ٱلۡعَذَابِ ٱلۡمُهِينِ مِن فِرۡعَوۡنَۚ إِنَّهُۥ كَانَ عَالِيٗا مِّنَ ٱلۡمُسۡرِفِينَ وَلَقَدِ ٱخۡتَرۡنَٰهُمۡ عَلَىٰ عِلۡمٍ عَلَى ٱلۡعَٰلَمِينَ وَءَاتَيۡنَٰهُم مِّنَ ٱلۡأٓيَٰتِ مَا فِيهِ بَلَٰٓؤٞاْ مُّبِينٌ إِنَّ هَٰٓؤُلَآءِ لَيَقُولُونَ إِنۡ هِيَ إِلَّا مَوۡتَتُنَا ٱلۡأُولَىٰ وَمَا نَحۡنُ بِمُنشَرِينَ فَأۡتُواْ بِـَٔابَآئِنَآ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ أَهُمۡ خَيۡرٌ أَمۡ قَوۡمُ تُبَّعٖ وَٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ أَهۡلَكۡنَٰهُمۡۚ إِنَّهُمۡ كَانُواْ مُجۡرِمِينَ وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهُمَا لَٰعِبِينَ مَا خَلَقۡنَٰهُمَآ إِلَّا بِٱلۡحَقِّ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ إِنَّ يَوۡمَ ٱلۡفَصۡلِ مِيقَٰتُهُمۡ أَجۡمَعِينَ يَوۡمَ لَا يُغۡنِي مَوۡلًى عَن مَّوۡلٗى شَيۡـٔٗا وَلَا هُمۡ يُنصَرُونَ إِلَّا مَن رَّحِمَ ٱللَّهُۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ إِنَّ شَجَرَتَ ٱلزَّقُّومِ طَعَامُ ٱلۡأَثِيمِ كَٱلۡمُهۡلِ يَغۡلِي فِي ٱلۡبُطُونِ كَغَلۡيِ ٱلۡحَمِيمِ خُذُوهُ فَٱعۡتِلُوهُ إِلَىٰ سَوَآءِ ٱلۡجَحِيمِ ثُمَّ صُبُّواْ فَوۡقَ رَأۡسِهِۦ مِنۡ عَذَابِ ٱلۡحَمِيمِ ذُقۡ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡكَرِيمُ إِنَّ هَٰذَا مَا كُنتُم بِهِۦ تَمۡتَرُونَ إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي مَقَامٍ أَمِينٖ فِي جَنَّٰتٖ وَعُيُونٖ يَلۡبَسُونَ مِن سُندُسٖ وَإِسۡتَبۡرَقٖ مُّتَقَٰبِلِينَ كَذَٰلِكَ وَزَوَّجۡنَٰهُم بِحُورٍ عِينٖ يَدۡعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَٰكِهَةٍ ءَامِنِينَ لَا يَذُوقُونَ فِيهَا ٱلۡمَوۡتَ إِلَّا ٱلۡمَوۡتَةَ ٱلۡأُولَىٰۖ وَوَقَىٰهُمۡ عَذَابَ ٱلۡجَحِيمِ فَضۡلٗا مِّن رَّبِّكَۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡعَظِيمُ فَإِنَّمَا يَسَّرۡنَٰهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ فَٱرۡتَقِبۡ إِنَّهُم مُّرۡتَقِبُونَ
إِذَا وَقَعَتِ اِ۬لْوَاقِعَةُ (1) لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَٰذِبَةٌۖ (2) خَافِضَةٞ رَّافِعَةٌ (3) اِذَا رُجَّتِ اِ۬لَارْضُ رَجّاٗ (4) وَبُسَّتِ اِ۬لْجِبَالُ بَسّاٗ (5) فَكَانَتْ هَبَآءٗ مُّنۢبَثّاٗ (6) وَكُنتُمُۥٓ أَزْوَٰجاٗ ثَلَٰثَةٗۖ (7) فَأَصْحَٰبُ اُ۬لْمَيْمَنَةِ (8) مَآ أَصْحَٰبُ اُ۬لْمَيْمَنَةِۖ (9) وَأَصْحَٰبُ اُ۬لْمَشْـَٔمَةِ (10) مَآ أَصْحَٰبُ اُ۬لْمَشْـَٔمَةِۖ (11) وَالسَّٰبِقُونَ اَ۬لسَّٰبِقُونَۖ (12) أُوْلَٰٓئِكَ اَ۬لْمُقَرَّبُونَ (13) فِے جَنَّٰتِ اِ۬لنَّعِيمِۖ (14) ثُلَّةٞ مِّنَ اَ۬لَاوَّلِينَ (15) وَقَلِيلٞ مِّنَ اَ۬لَاخِرِينَ (16) عَلَيٰ سُرُرٖ مَّوْضُونَةٖ (17) مُّتَّكِـِٕينَ عَلَيْهَا مُتَقَٰبِلِينَۖ (18) يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَٰنٞ مُّخَلَّدُونَ (19) بِأَكْوَابٖ وَأَبَارِيقَ (20) وَكَأْسٖ مِّن مَّعِينٖ (21) لَّا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزَفُونَ (22) وَفَٰكِهَةٖ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ (23) وَلَحْمِ طَيْرٖ مِّمَّا يَشْتَهُونَۖ (24) وَحُورٌ عِينٞ كَأَمْثَٰلِ اِ۬للُّؤْلُوِٕ اِ۬لْمَكْنُونِ (25) جَزَآءَۢ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَۖ (26) لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْواٗ وَلَا تَاثِيماًۖ (27) اِلَّا قِيلاٗ سَلَٰماٗ سَلَٰماٗۖ (28) وَأَصْحَٰبُ اُ۬لْيَمِينِ مَآ أَصْحَٰبُ اُ۬لْيَمِينِۖ (29) فِے سِدْرٖ مَّخْضُودٖ (30) وَطَلْحٖ مَّنضُودٖ (31) وَظِلّٖ مَّمْدُودٖ (32) وَمَآءٖ مَّسْكُوبٖ (33) وَفَٰكِهَةٖ كَثِيرَةٖ (34) لَّا مَقْطُوعَةٖ وَلَا مَمْنُوعَةٖ (35) وَفُرُشٖ مَّرْفُوعَةٍۖ (36) اِنَّآ أَنشَأْنَٰهُنَّ إِنشَآءٗ (37) فَجَعَلْنَٰهُنَّ أَبْكَاراً (38) عُرُباً اَتْرَاباٗ (39) لِّأَصْحَٰبِ اِ۬لْيَمِينِۖ (40) ثُلَّةٞ مِّنَ اَ۬لَاوَّلِينَ (41) وَثُلَّةٞ مِّنَ اَ۬لَاخِرِينَۖ (42) وَأَصْحَٰبُ اُ۬لشِّمَالِ (43) مَآ أَصْحَٰبُ اُ۬لشِّمَالِۖ (44) فِے سَمُومٖ وَحَمِيمٖ (45) وَظِلّٖ مِّنْ يَّحْمُومٖ (46) لَّا بَارِدٖ وَلَا كَرِيمٍۖ (47) اِنَّهُمْ كَانُواْ قَبْلَ ذَٰلِكَ مُتْرَفِينَۖ (48) وَكَانُواْ يُصِرُّونَ عَلَي اَ۬لْحِنثِ اِ۬لْعَظِيمِۖ (49) وَكَانُواْ يَقُولُونَ أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباٗ وَعِظَٰماً اِنَّا لَمَبْعُوثُونَ (50) أَوَءَابَآؤُنَا اَ۬لَاوَّلُونَۖ (51) ۞قُلِ اِنَّ اَ۬لَاوَّلِينَ وَالَاخِرِينَ لَمَجْمُوعُونَ (52) إِلَيٰ مِيقَٰتِ يَوْمٖ مَّعْلُومٖۖ (53) ثُمَّ إِنَّكُمُۥٓ أَيُّهَا اَ۬لضَّآلُّونَ اَ۬لْمُكَذِّبُونَ (54) لَأٓكِلُونَ مِن شَجَرٖ مِّن زَقُّومٖ (55) فَمَالِـُٔونَ مِنْهَا اَ۬لْبُطُونَ (56) فَشَٰرِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ اَ۬لْحَمِيمِ (57) فَشَٰرِبُونَ شُرْبَ اَ۬لْهِيمِۖ (58) هَٰذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ اَ۬لدِّينِۖ (59) نَحْنُ خَلَقْنَٰكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَۖ (60) أَفَرَٰٓيْتُم مَّا تُمْنُونَ (61) ءَآنتُمْ تَخْلُقُونَهُۥٓ أَمْ نَحْنُ اُ۬لْخَٰلِقُونَۖ (62) نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ اُ۬لْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوقِينَ (63) عَلَيٰٓ أَن نُّبَدِّلَ أَمْثَٰلَكُمْ وَنُنشِئَكُمْ فِے مَا لَا تَعْلَمُونَۖ (64) وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ اُ۬لنَّشْأَةَ اَ۬لُاول۪يٰ فَلَوْلَا تَذَّكَّرُونَۖ (65) أَفَرَٰٓيْتُم مَّا تَحْرُثُونَ (66) ءَآنتُمْ تَزْرَعُونَهُۥٓ أَمْ نَحْنُ اُ۬لزَّٰرِعُونَۖ (67) لَوْ نَشَآءُ لَجَعَلْنَٰهُ حُطَٰماٗ فَظَلْتُمْ تَفَكَّهُونَ (68) إِنَّا لَمُغْرَمُونَ (69) بَلْ نَحْنُ مَحْرُومُونَۖ (70) أَفَرَٰٓيْتُمُ اُ۬لْمَآءَ اَ۬لذِے تَشْرَبُونَ (71) ءَآنتُمُۥٓ أَنزَلْتُمُوهُ مِنَ اَ۬لْمُزْنِ أَمْ نَحْنُ اُ۬لْمُنزِلُونَۖ (72) لَوْ نَشَآءُ جَعَلْنَٰهُ أُجَاجاٗ فَلَوْلَا تَشْكُرُونَۖ (73) أَفَرَٰٓيْتُمُ اُ۬لنَّارَ اَ۬لتِے تُورُونَ (74) ءَآنتُمُۥٓ أَنشَأْتُمْ شَجَرَتَهَآ أَمْ نَحْنُ اُ۬لْمُنشِـُٔونَۖ (75) نَحْنُ جَعَلْنَٰهَا تَذْكِرَةٗ وَمَتَٰعاٗ لِّلْمُقْوِينَۖ (76) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ اَ۬لْعَظِيمِۖ (77) ۞فَلَآ أُقْسِمُ بِمَوَٰقِعِ اِ۬لنُّجُومِ (78) وَإِنَّهُۥ لَقَسَمٞ لَّوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ (79) اِنَّهُۥ لَقُرْءَانٞ كَرِيمٞ (80) فِے كِتَٰبٖ مَّكْنُونٖ (81) لَّا يَمَسُّهُۥٓ إِلَّا اَ۬لْمُطَهَّرُونَۖ (82) تَنزِيلٞ مِّن رَّبِّ اِ۬لْعَٰلَمِينَۖ (83) أَفَبِهَٰذَا اَ۬لْحَدِيثِ أَنتُم مُّدْهِنُونَ (84) وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمُۥٓ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَۖ (85) فَلَوْلَآ إِذَا بَلَغَتِ اِ۬لْحُلْقُومَ (86) وَأَنتُمْ حِينَئِذٖ تَنظُرُونَ (87) وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ وَلَٰكِن لَّا تُبْصِرُونَ (88) فَلَوْلَآ إِن كُنتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ (89) تَرْجِعُونَهَآ إِن كُنتُمْ صَٰدِقِينَۖ (90) فَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ اَ۬لْمُقَرَّبِينَ (91) فَرَوْحٞ وَرَيْحَانٞ وَجَنَّتُ نَعِيمٖۖ (92) وَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ اَصْحَٰبِ اِ۬لْيَمِينِ (93) فَسَلَٰمٞ لَّكَ مِنَ اَصْحَٰبِ اِ۬لْيَمِينِۖ (94) وَأَمَّآ إِن كَانَ مِنَ اَ۬لْمُكَذِّبِينَ اَ۬لضَّآلِّينَ (95) فَنُزُلٞ مِّنْ حَمِيمٖ (96) وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍۖ (97) اِنَّ هَٰذَا لَهُوَ حَقُّ اُ۬لْيَقِينِۖ (98) فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ اَ۬لْعَظِيمِۖ (99)
إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام مقالنا اليوم، ولمزيد من المعلومات يمكنكم الإطلاع على هذا المقال:
فضل سورة الملك والدخان