تعد مقاومة الإنسولين إحدى الإشارات التي يعطيها الجسم لصاحبة لإخباره أنه عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وعليه أن يتوخى الحذر بالفحص الطبي، لتقليل فرص الإصابة بالسكر، ومن هنا نقدم لك فيما يلي ما هى تجربتي مع مقاومة الأنسولين وعلاجه.. فتابعنا.
إن مقاومة الإنسولين مثلها مثل أي مرض أو عرض آخر، تختلف من شخص لآخر، وفقًا للحالة المرضية، والفئة العمرية، والتاريخ المرضي، والعامل الجيني والوراثي، ويمكن تلخيص أعراض مقاومة الإنسولين في النقاط التالية:
من المعروف أن الإصابة بمقاومة الإنسولين تعتبر إحدى الإشارات التي يعطيها الجسم بأنه عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، ومن ثم فيمكن تقسيم السكري إلى ما يلي:
وعن المعدل الطبيعي للإنسولين في الدم فعادة ما تتراوح النسبة الطبيعية بين 2.0 وحدة/مل وحتى 25.0 وحدة/ مل، وقد تكون المستويات منخفضة عن 2.0 وحدة/ مل؛ حالة الإصابة بأي مشكلة صحية تتعلق بخلايا الدم الحمراء.
يعتقد البعض أن مقاومةالإنسولين ترتبط فقط بالإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، ولكن قد يشير إصابة الجسم بمقاومة الإنسولين إلى زيادة مخاطر الإصابة ببعض الأمراض الأخرى اهمها:
وأخيرًا، إن مقاومة الإنسولين يمكن السيطرة عليها بأكثر من طريقة، ففور الخضوع للفحص الطبي، وعمل تحاليل مقاومة الإنسولين، سوف يخبرك الطبيب ببعض النصائح، فضلاً عن بعض الأدوية، ونضيف إليهم ممارسة الرياضة بصورة منتظمة، كل هذه الأمور ستسيطر على مقاومة الإنسولين، وفي التالي نتعرف إلى 5 علامات تشير إلى الشفاء من مقاومة الإنسولين.. شاهد الفيديو التالي:
ننوه.. إن المعلومات الواردة في المقال لا تغني عن ضرورة استشارة الطبيب المختص، والخضوع إلى الفحص الطبي، وكذلك فحص الدم؛ نظرًا لاختلاف الحالة المرضية من شخص لآخر تبعًا للعديد من المحددات أهمها: الفئة العمرية، والنوع، والتاريخ المرضي، والعامل الجيني والوراثي، ونتائج فحص الدم.
ومن هنا نكون قد تعرفنا إلى تجربتي مع مقاومة الأنسولين وما هى علامات الشفاء من مقاومة الإنسولين، والآن: هل لديك أي استفسار آخر يخص هذا العرض؟ شاركنا في تعليق.