حواديت قبل النوم بالعامية مشوقة

حواديت قبل النوم بالعامية

نتناول معكم في السطور التالية بعض القصص، أو حواديت قبل النوم بالعامية المصرية، لكي يدرك الأطفال المعاني الموجودة في القصص بشكل أفضل، خاصة الأطفال في أعمار مبكرة.

حواديت قبل النوم بالعامية

قصة الفتاة روعة باللهجة العامية المصرية
  • كان يا ما كان كان في بنت جميلة ولطيفة اسمها روعة، وهي كانت اسم
    على مسمى ودايمًا روعة.
  • كانت دايمًا مبتسمة قدام كل الناس وعندها طاقة كبيرة واجتهاد أنها تنجز
    حاجات كتير.
  • ولكن في يوم من الأيام روعة مبقتش تضحك تاني زي الأول، وكمان زي
    ما يكون فقدت طاقتها اللي كانت بتدفعها كل يوم أنها تنجز أعمالها، وكمان تبقي مبتسمة قدام الناس.
  • حاولت والدتها تسألها عن سبب حزنها الفترة ديه، ولكن مجاوبتش
    إجابات مقنعة للأم.
  • عدى أكتر من أسبوع وبرضو روعة مازالت حزينة ومضايقة والأب والأم
    مش عارفين أيه سبب حزنها.
  • ساعتها قرر الأب والأم أنهم يعملو حاجة مختلفة علشان يخرجوها
    من الإحساس بالحزن اللي هي فيه.
  • تاني يوم الصبح الأم قالت لروعة أنهم هيخرجو النهارده ولازم تجهز،
    روعة مكنتش عارفة هما رايحين فين لسه فدخلت الأوضة وجهزت.
  • كانت الأم بتفكر أنهم يروحو محل لعب وهدايا ويوزعوها على الأطفال
    المحتاجين، لأن الروعة دايمًا بتحس بالسعادة وهي بتعمل خير أو بتقدم خدمة لحد.
  • خدت الأم روعة وركبو العربية وهما في الطريق حكتلها عن الموضوع وعن
    الهدايا اللي هيجبوها.
  • روعة ساعتها جالها إحساس بالروعة والطاقة ورجعتلها ابتسامتها تاني.
  • وقالت للوالدة “شكرًا يا أمي أنا فعلًا كنت محتاجة حاجة زي كده من فترة طويلة..
    كان بقالنا كتير قاعدين في البيت حسيت أني مبعملش حاجة مفيدة
    ومبقدمش حاجة”.
  • روعة بتحب تعمل خير كتير لكل اللي حواليها وتساعد بأكبر قدر ممكن من
    مجهدها علشان كده لما قعدت فترة مبتساعدش حد طاقتها وحماسها نزلو.
  • لكن خطة الأم كانت في منتهى الصواب في أنها ترجع لروعة طاقتها
    وابتسامتها من تاني.

حواديت قبل النوم باللهجة المصرية

 قصة يوسف والحليب بالعامية المصرية
  • كان في طفل لطيف اسمه يوسف، بس مكنش بيحب يشرب اللبن.
  • والدته حاولت تشربه اللبن بكل الطرق تحطه مع فواكه او سخن أو بارد
    ولكنه كان بيرفض.
  • الأم كانت بتحاول تفهمو أن اللبن مفيد علشان صحة عظامه وأسنانه.
  • لكن كان بيرد يقولها أنه قوي ومش محتاج يشرب لبن علشان يحافظ على نفسه.
  • وفي يوم وهو بيلعب في الشارع مع أولاد الجيران وقع ودراع أتكسر.
  • راح المستشفى والدكتور قالو أن عظامه بقيت ضعيفة بسبب عدم شرب اللبن.
  • ومن ساعتها ويوسف بقا بيشرب اللبن كل يوم.

قد تعرفنا معًا في هذا المقال على بعض القصص باللهجة العامية المصرية، منها قصة روعة، بالإضافة إلى قصة يوسف والحليب.

مواضيع قد تعجبك