مسلسل صعيدى يحارب الصراع الطبقى.. أبطاله أهالى أسيوط

حلقات درامية تسلط الضوء على ثلاثة مشاهد، أولها الصراعات الطبقية والعنصرية، التى يمارسها بعض الأغنياء وأصحاب النفوذ على متعسرى الحال فى قرية برطباط، بمحافظة أسيوط، أما الثانى فيتمثل فى مظاهر الإهمال داخل بعض المراكز الصحية، والافتقار لوجود مراكز شباب تنظم أنشطة رياضية للأهالى، وآخرها تقديم قصة حب تهم غالبية الشباب، وتتوالى الأحداث ضمن مسلسل صعيدى، من تأليف وإخراج أهالى القرية، ويهدف إلى رصد بعض المشاهد الواقعية المأساوية.

الحاج عز الحجار، نوار الحجار، الدكتورة علا والدكتور محمود يوسف، أبطال مسلسل «الحجايرة غرب»، حيث يقوم «عز» بدور صاحب النفوذ الذى يمتلك الأراضى، ويحاول فرض سيطرته على المزارعين الفقراء، ويمنعهم من استصلاح الأراضى ويأخذها بالقوة، وشقيقه «نوار»، الذى يحاول طوال الوقت منع شقيقه من ممارسه بطشه على الأهالى والفلاحين.

«استعنت بناس من القرية للتمثيل، اللى عنده أراضى وملامح وشه جامدة لدور صاحب النفوذ، وعلى العكس اللى ملامحه طيبة لدور المدافع عن الفلاحين، ودور الدكتورة اخترت له كمان طالبة بكلية طب»، بحسب محمود يوسف، المؤلف وصاحب الفكرة، والذى استعان بأحد أصدقائه المقربين، ويعمل بمجال التصوير والإخراج: «التصوير كله تم بكاميرا بسيطة جداً، ويادوب قدرنا نصور ونمنتج المشاهد».

يتكون المسلسل من 9 حلقات، مدة كل منها 20 دقيقة، ويتم عرضه على موقع «يوتيوب»، ويحرص «محمود» على جذب انتباه الشباب للعمل الدرامى، من خلال عرض قصة رومانسية بين الطبيبة علا ابنه عز الحجار، والدكتور محمود، نجل أحد المزارعين، الذى يتحدى سلطة ونفوذ «الحجار»، للزواج من ابنته، لكن تنتهى القصة بمقتله بطريقة مأساوية، وتحاول «علا» التخلص من حياتها، الأحداث الذى يحاول من خلالها الدعوة لاحترام الآخرين وتقبلهم داخل المجتمع الصعيدى.

حذرت إدارة الأغذية والدواء الأمريكية من أن عقار "زنتاك" الأشهر لعلاج الحرقة والحموضة، قد يحمل كميات صغيرة من المواد المسرطنة

بعد سنوات الدراسة فى كلية الهندسة، والعمل 9 سنوات فى هذا المجال، لم يتردد 3 شباب فى التخلى عن وظائفهم فى شركة هندسية كبرى،

الدكتور علي جمعة يعلق على استخدام خاتم التسبيح من أجل ذكر الله، ويصفه بأنه مثل مباريات الكرة

15 سبتمبر هو ذكرى ميلاد الفنان الراحل إسماعيل ياسين، وفي ذكراه نكشف العديد من تفاصيل حياته التي لا يعرفها الجمهور